وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2025-04-26@04:46:43 GMT

أثر الحرب على الطفل ودور الاهل

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

أثر الحرب على الطفل ودور الاهل

سرايا - هناك ما نشاهده ومالا نشاهده.

فما نشاهده هي تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، ومالا نشاهده ولا يمحوه الزمن هو الأثر النفسي الذي ستتركه هذه الحروب بداخل كل من عاصرها وعايش الرعب والقلق وفقد عزيز أو قريب أو منزل يستظل بظله ليجد نفسه في العراء فالسلاح الأشد فتكاً في هذه الحروب هو التدمير النفسي الذي يدمر التوازن النفسي للمدنيين وعلى وجه الخصوص الأطفال.



ولعلنا في العالم العربي لا نعطي اهتماماً كبيراً بالرعاية النفسية والوسائل المطلوبة لاحتواء ردة فعل الصدمات على الأطفال أثناء الحرب في حين أن غالبية المختصين يؤكدون أن أخطر آثار الحروب هو ما يظهر بشكل ملموس لاحقاً في جيل كامل من الأطفال سيكبر من ينجو منهم وهو يعاني من مشاكل نفسية قد تتراوح خطورتها بقدر استيعاب ووعي الأهل لكيفية مساعدة الطفل على تجاوز المشاهد التي مرت به.

ومن الممكن تفادي هذه الحالات فقط إذا تذكر أحدهم الجانب النفسي للطفل في هذه الأوقات العصيبة.

و تعتبر الصدمات التي يتعرض لها الطفل بفعل الإنسان أقسى مما قد يتعرض له من جراء الكوارث الطبيعية وأكثر رسوخاً بالذاكرة ويزداد الأمر صعوبة إذا تكررت هذه الصدمات لتتراكم في فترات متقاربة... وتعيق الكشف عن هذه الحالات لدى الأطفال صعوبة تعبيرهم عن شعورهم أو الحالة النفسية التي يمرون بها بينما يختزلها العقل وتؤدي إلى مشاكل نفسية عميقة خاصة إذا لم يتمكن الأهل أو البيئة المحيطة بهم من احتواء هذه الحالات ومساعدة الطفل على تجاوزها )).

ومن أهم الحالات التي يتعرض لها الأطفال خلال الحروب:

ـ سوء التغذية في المناطق الفقيرة

ـ المرض

ـ التشرد

ـ اليتم والفواجع

ـ المشاهد العنيفة

ـ الإرغام على ارتكاب أعمال عنف

ـ الاضطراب في التربية والتعليم

وقد تصاحب هذه الحالات نوع من الفوبيا المزمنة من الأحداث أو الأشخاص أو الأشياء التي ترافق وجودها مع وقوع الحدث مثل الجنود، صفارات الإنذار، الأصوات المرتفعة، الطائرات.... وفي بعض الأحيان يعبر الطفل عن خوفه بالبكاء أو العنف أو الغضب والصراخ أو الانزواء في حالة من الاكتئاب الشديد....

إلى جانب الأعراض المرضية مثل الصداع، المغص، صعوبة في التنفس، التقيؤ، التبول اللاإرادي، انعدام الشهية للطعام، قلة النوم، الكوابيس، آلام وهمية في حال مشاهدته لأشخاص يتألمون أو يتعرضون للتعذيب،وفي حال مشاهدة الطفل لحالات وفاة مروعة لأشخاص مقربين منه أو جثث مشوهة أو حالة عجز لدى مصادر القوة بالنسبة له مثل الأب و الأم يصاب عندها بصدمة عصبية قد تؤثر على قدراته العقلية.

وغالباً ما تظهر هذه المشاعر التي يختزنها الطفل أثناء اللعب أو الرسم فنلاحظ أنه يرسم مشاهد من الحرب كأشخاص يتقاتلون أو يتعرضون للموت والإصابات وأدوات عنيفة أو طائرات مقاتلة وقنابل ومنازل تحترق أو مخيمات ويميلون إلى اللعب بالمسدسات واقتناء السيارات والطائرات الحربية.

حيث يجدون في العاب العنف هذه خير ملاذ للتعبير الحي عن انعكاسات تلك المظاهر،وقد وجدت الدراسات الاجتماعية تبريرات لاقبال الاطفال على اقتناء لعب العنف حيث ترى الاستاذة د. ناهد عبد الكريم رئيس قسم الاجتماع في كلية الاداب/ جامعة بغداد ان ظاهرة اقبال الاطفال على اقتناء اللعب النارية ظاهرة خطيرة يمارسها الاطفال وان لها نتائج سلبية كثيرة على حياتهم وحياة الاخرين ومن ثم خلق نوع من الاضطراب لديهم فالطفل لا يستطيع ان يعي ما تؤدي اليه هذه اللعبة فهو قد يتصورها لعبة يتسلى بها ولكن نتائجها وخيمة.

وهذه الظاهرة تعتمد على ما يشاهده سواء في الوسط الذي يعيشه او عن طريق وسائل الاعلام كالفضائيات او ما يشاهده في الشارع من خلال مرور الارتال العسكرية الاسرائيلية والطفل بطبيعته يحب التقليد وعن طريق الايحاء والعدوى الاجتماعية يمكن انتشار استعمال هذه اللعب والتي تحول الطفل من الجانب التربوي الى واحدة من حالتين الاولى (تخيفه وترهبه والثانية تشجعه على التخويف والارهاب وفي كلا الحالتين تؤدي بالطفل الى مرض نفسي خطير فاذا لم تمرضه نفسيا فانها تجعله متقلب المزاج وعندما يكبر سيتساءل ايهما اهم السلاح ام الحاجات الاخرى التي يحتاجها المجتمع.. فاذا تبين له ان السلاح اهم تشجع على خوض الحروب او يشجع عليها اما اذا احس ان العكس هو المطلوب لتوفير الحاجات الاساسية للناس وهذا ما يؤدي به الى كره اهله على الخطأ الذي أرتكبوه وهو تشجيعهم له في الطفولة على اقتناء الاسلحة على شكل العاب.

دور الأهل وهو الدور الهام جدا

تخلص توجيهات المختصين في هذا المجال أنه على الأهل في حال تعرض الطفل لظروف مروعة أن يبدءوا مباشرة بإحاطتهم بالاطمئنان ولا يتركوهم عرضة لمواجهة هذه المشاهد دون دعم نفسي وذلك عن طريق الحديث المتواصل معهم وطمأنتهم بأن كل شي سيكون على مايرام وأنهم لن يصيبهم شي مع التركيز على بث كلمات من الحب أو تشتيت فكرهم عن التركيز في الحدث المروع خاصة في أوقات الغارات المخيفة في حال وقوعها على مقربة منهم، فهذه اللحظة هي الأهم في حياة الطفل النفسية وكلما تركناه يواجهها وحده يزداد أثرها السلبي بداخله على المدى القريب والبعيد.

وبالنسبة للأطفال الأكبر سناً يمكن مناقشة ما يجري معهم وإقناعهم بأنهم في مكان آمن أو أن القصف لن يطالهم وأن الأهل متخذين كافة الاحتياطات لحمايتهم، مع ضرورة عدم منعهم من البكاء أو السؤال عن ما يجري والحديث عنه فمن الضروري معرفة ما يدور في تفكير الطفل و أن نترك لمشاعره العنان في هذه الأوقات حتى لاتتراكم الصدمة.

ويمكن تشجيعهم على الحديث بمبادرة من الأب أو الأم للتعبير عن مشاعرهم مع اختيار الأسلوب والألفاظ التي يمكن للطفل استيعابها والتجاوب معها،ومن المهم أيضاً أن يراقب الآباء تصرفاتهم ويحاولوا المحافظة على الحالة الطبيعية لهم وقوة التحمل وتلطيف الأجواء ليبثوا الثقة في نفوسهم، وأن لا يتغير أسلوب الحياة بشكل كبير وبقدر المستطاع.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: هذه الحالات فی حال

إقرأ أيضاً:

إطلاق سياسة حماية الطفل في الحضانات بالتنيق بين وزارة الصحة واليونيسف

أطلقت وزارة الصحة العامة، بالشراكة مع منظمة اليونيسف، "سياسة حماية الطفل في الحضانات في لبنان"، التي تم تطويرها بالتعاون مع الجامعة الأميركية في بيروت (AUB)، في خطوة هي الأولى من نوعها لتعزيز حماية الطفل في الحضانات والحؤول دون أن يكون عرضة للإستغلال أو الإهمال أو سوء المعاملة، وذلك إنطلاقا من الحادثة التي شغلت الرأي العام في لبنان عام 2023 عندما تم الكشف عن سوء معاملة أطفال في إحدى الحضانات.

وتركز سياسة حماية الطفل على تعزيز المعايير الوطنية التي تضمن السلامة الجسدية والنفسية للأطفال في الحضانات، وسد أي ثغرة في هذا المجال.

جاء ذلك خلال لقاء موسع في فندق "موفنبيك"، شارك فيه وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين، ممثل اليونيسف في لبنان أكيل أيار، رئيسة دائرة الأم والطفل في وزارة الصحة العامة باميلا زغيب، عدد من أصحاب الحضانات، شخصيات نقابية ومعنيون بحماية الطفل.

وأكد وزير الصحة أهمية "سياسة صون الطفل في دور الحضانات بالنسبة إلى الأهل"، مشيرا إلى أنه أب لطفلين احدهما في سنته الرابعة والثاني لم يبلغ السنتين، ويدرك "أهمية وضرورة ضمان الرعاية السليمة للأطفال وحمايتهم من أي نوع من أنواع الإساءة أو الاستغلال، خاصة بعد الحوادث المؤلمة التي شهدها لبنان".

وأوضح أن "سياسة الصون تسعى إلى إنشاء بيئة آمنة وصحية للأطفال، حيث يتمتع كل طفل بحقوقه الأساسية في الحماية والرعاية". وقال: "إن الأطفال هم مستقبلنا، ومن واجبنا جميعا كأفراد ومؤسسات حماية حقوقهم ورفاهيتهم".

اضاف: "سياسة الصون ليست مجرد إجراء إداري، بل هي التزام أخلاقي وقانوني تجاه أطفالنا. هذه السياسة تهدف إلى وضع إطار شامل يضمن عدم تعرض الأطفال لأي شكل من أشكال العنف أو الإهمال".

وتابع: "نحن نؤمن بأن كل طفل يجب أن ينمو في بيئة مليئة بالحب والدعم، حيث تتضافر الجهود بين وزارة الصحة العامة ووزارات العدل والشؤون الاجتماعية والجمعيات المحلية العاملة على حماية الأطفال وغيرها من الجهات المعنية لتحقيق هذا الهدف".

وأوضح أن "وزارة الصحة تلعب دورا محوريا في تطبيق هذه السياسة من خلال مراقبة دور الحضانة لضمان الالتزام بالقوانين والمعايير الموضوعة، كما سيكون لدى الوزارة آليات واضحة للتقارير والتواصل، مما يضمن التعامل السريع والفعال مع أي هواجس بشأن سلامة الأطفال".

وإذ أكد أن "نجاح هذه السياسة يعتمد على التعاون بين جميع الجهات المعنية"، شدد على "الإلتزام الصارم من جميع العاملين في دور الحضانة بتطبيقها حيث سيقوم فريق من الخبراء بتدريبات على تطبيق سياسة صون الطفل، لضمان تجهيز العاملين بالمهارات اللازمة لحماية الأطفال".

ودعا "كل من يعمل في دور الحضانة إلى أن يكون جزءا من هذه المبادرة، ويتحمل المسؤولية في تقديم بيئة آمنة وداعمة للأطفال".

وأكد "عدم السماح بتكرار ما حدث سابقا"، لافتا الى أن "تطبيق سياسة الصون هو ضمانة بحماية كل طفل في دور الحضانة ومعاملته بكرامة واحترام كي ينمو من دون قلق".

من جهته، قال ممثل اليونيسف في لبنان: "هذه السياسة خطوة مهمة وفي الوقت المناسب لحماية أطفالنا الأصغر سنا والأكثر ضعفا. فعندما يطمئن الأهل إلى أن أطفالهم بأمان، يكونون أكثر استعدادا لتسجيلهم في برامج التعليم المبكر، مما يدعم نمو الأطفال ويُمكّن المزيد من النساء من المشاركة في سوق العمل، مع ما يحمله ذلك من آثار اجتماعية واقتصادية إيجابية واسعة النطاق".

وكانت رئيسة دائرة الأم والطفل في وزارة الصحة قدمت عرضا تقنيا، أوضحت فيه أن "السياسة الجديدة تتضمن خطوات عملية يجب على الحضانات الالتزام بها، مثل توقيع جميع العاملين فيها على مدوّنة سلوك واضحة، واعتماد معايير آمنة للتوظيف، وتوفير تدريب إلزامي لجميع الموظفين حول مبادئ حماية الطفل، بالإضافة إلى إنشاء أنظمة فعّالة للتبليغ والاستجابة لأي مخاوف تتعلق بالحماية، بدءا من المخاطر البسيطة وصولا إلى حالات الأذى الجسيم".

وأوضحت أنه "في خدمات الحضانة، لا تقتصر الحماية على تحديد المخاطر، بل تتعلق بإرساء ثقافة يومية من الرعاية واليقظة. وتعزز هذه السياسة دور كل فرد يعمل في هذا القطاع ليمتلك القدرة على الرؤية، والاستماع، واتخاذ الإجراء المناسب، بما يضمن عدم المساس بأمان أي طفل".

وأشار بيان لليونيسف الى أنه "تم التأكيد على أن الحضانات ذات الجودة العالية ليست فقط مكانا آمنا، بل هي بيئات أساسية توفّر للأطفال الاستقرار والحماية والتحفيز الذهني، وهي جميعها عناصر حيوية لنموهم العاطفي والاجتماعي. ومن خلال وضع معايير واضحة لحماية الطفل، تهدف سياسة الصون إلى بناء ثقة الأهل بمرافق الحضانة وتقديم ضمانات بأن أطفالهم ينمون في بيئات آمنة ومُراعية لاحتياجاتهم".

ولفت البيان إلى أن "هذا الإنجاز المشترك تحقق بفضل المساهمات القيّمة من الجامعة الأميركية في بيروت، ونقابة دور الحضانة في لبنان، ووزارتي العدل والشؤون الاجتماعية، ولجنة الأم والطفل النيابية، وعدد من الجهات الفاعلة في مجال حماية الطفل في مختلف أنحاء لبنان، بما في ذلك جمعيات "حماية"، و"UPEL"، و"كرامة". مواضيع ذات صلة "الصحة" تتسلم من الاتحاد الأوروبي واليونيسف 40 طنًّا من الإمدادات Lebanon 24 "الصحة" تتسلم من الاتحاد الأوروبي واليونيسف 40 طنًّا من الإمدادات 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "اليونيسف": أطفال رضع بين المتعرضين للاغتصاب في السودان Lebanon 24 "اليونيسف": أطفال رضع بين المتعرضين للاغتصاب في السودان 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الزراعة أطلقت حملة توعية على التمييز بين مشتقات الحليب حمايةً للمستهلك Lebanon 24 وزارة الزراعة أطلقت حملة توعية على التمييز بين مشتقات الحليب حمايةً للمستهلك 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 مزايا جديدة من "آبل" لحماية الأطفال Lebanon 24 مزايا جديدة من "آبل" لحماية الأطفال 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً منها "حزب الله".. تقرير لـ"Middle East Eye": الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد Lebanon 24 منها "حزب الله".. تقرير لـ"Middle East Eye": الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد 10:30 | 2025-04-24 24/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توضيح.. بيان من وزارة التربية Lebanon 24 توضيح.. بيان من وزارة التربية 10:29 | 2025-04-24 24/04/2025 10:29:11 Lebanon 24 Lebanon 24 تجمع العسكريين المتقاعدين: الاعتصام شكّل صرخة وجع وجرس إنذار أخير Lebanon 24 تجمع العسكريين المتقاعدين: الاعتصام شكّل صرخة وجع وجرس إنذار أخير 10:17 | 2025-04-24 24/04/2025 10:17:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير المهجرين: إنشاء مناطق اقتصادية لامركزيّة خاصة للصناعات التكنولوجية إنجاز كبير Lebanon 24 وزير المهجرين: إنشاء مناطق اقتصادية لامركزيّة خاصة للصناعات التكنولوجية إنجاز كبير 10:11 | 2025-04-24 24/04/2025 10:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل: حققنا مطلبين من مطالبنا في قانون السرية المصرفية Lebanon 24 باسيل: حققنا مطلبين من مطالبنا في قانون السرية المصرفية 10:06 | 2025-04-24 24/04/2025 10:06:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة Lebanon 24 هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة 14:25 | 2025-04-23 23/04/2025 02:25:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين 03:00 | 2025-04-24 24/04/2025 03:00:16 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) Lebanon 24 برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) 02:10 | 2025-04-24 24/04/2025 02:10:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) 03:16 | 2025-04-24 24/04/2025 03:16:03 Lebanon 24 Lebanon 24 ما جديد إصدار "دفاتر" قيادة السيارات؟ Lebanon 24 ما جديد إصدار "دفاتر" قيادة السيارات؟ 01:45 | 2025-04-24 24/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 10:30 | 2025-04-24 منها "حزب الله".. تقرير لـ"Middle East Eye": الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد 10:29 | 2025-04-24 توضيح.. بيان من وزارة التربية 10:17 | 2025-04-24 تجمع العسكريين المتقاعدين: الاعتصام شكّل صرخة وجع وجرس إنذار أخير 10:11 | 2025-04-24 وزير المهجرين: إنشاء مناطق اقتصادية لامركزيّة خاصة للصناعات التكنولوجية إنجاز كبير 10:06 | 2025-04-24 باسيل: حققنا مطلبين من مطالبنا في قانون السرية المصرفية 10:02 | 2025-04-24 مياه جبيل: فرق الصيانة تصلح العطل الناتج عن انفجار خط الضخ في عمشيت فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • متخصصات في أدب الطفل: الجيل الجديد يحتاج أن نرافقه
  • العمى والسرطان| كيف يؤثر غاز الخردل على الصحة؟.. وطريقة استخدامه في الحروب
  • استشاري علاقات أسرية: العائلة بداية غرس حب الوطن في الأطفال
  • السودان والإمارات.. هل تغير “دولة ممزقة” تاريخ الحروب؟
  • الإمساك عند الأطفال..أسبابه وعلاجه وأنواع الملينات الطبيعية
  • طريقة ذكية تساعد الأهل على اكتشاف تعرّض الأبناء للتنمر الإلكتروني
  • إطلاق سياسة حماية الطفل في الحضانات بالتنيق بين وزارة الصحة واليونيسف
  • رسالة مؤثرة من طفل مصاب بالتوحد لأولياء الأمور .. فيديو
  • فضيحة نفق رفح تذكّر بحروب اندلعت من خلال أكاذيب.. تعرف عليها
  • صدمات الطفولة.. كيف تترك بصمتها في العقل والجسم؟