حبا في الأطفال وتربية النحل، قرر المهندس أحمد أبو سريع، إطلاق مشروع خاص بدراسة النحل وحياته، وطرق تربيته على مر التاريخ، وذلك لرفع وعي الأطفال وتثقيفهم.

أرض النحل الذهبية

ويقول «أبو سريع»، في تصريحات لـ«الوطن»: «تخصصت في النحل بكلية الزراعة لحبي لهذه الكائنات ونظامها الدقيق الذي يعجز الإنسان عن الوصول إليه في حياته، فكل نحلة في الخلية لها برنامج ثابت تقوم بة يومياً ولا تخالفه مطلقا مهما تغيرت، كما يتشاركون فى عملية البناء وإنتاج غذاء الملكات وهو الأغلى على الإطلاق، وتتنوع أنواع العسل طبقًا لنوع الأزهار أو الموالح أو النباتات التي تتغذى عليها».

 

الهدف من المشروع

ويضيف أبو سريع أقمت مشروع أرض النحل الذهبية بهدف تعريف الأطفال والكبار تاريخ النحل منذ العصر الفرعوني، وكيف كان يعيش النحل ويقيم خلاياه ما بين الأشجار وأطراف الجبال حتى وصلنا لعمل البيوت الخشبية وكيف تتم عملية تربية النحل والحصول على أنواع العسل المختلفة، وكيف يستخرج الدواء للأمراض المختلفة من النحل، ويقضي الطلبة يومًا كاملًا نعلمهم فيه كل شيء عن حياة النحل».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تربية النحل خلايا النحل

إقرأ أيضاً:

المغرب يضع مشروع قانون إطار جديد لحماية حقوق الأطفال

في خطوة مهمة لتعزيز حقوق الطفولة، أعلنت الحكومة المغربية عن إعداد مشروع قانون إطار جديد يخص حماية حقوق الأطفال، وذلك بعد أكثر من 30 سنة من مصادقة المملكة على الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل.

ويعد هذا المشروع الأول من نوعه في تاريخ التشريع المغربي، حيث سيتناول حقوق الطفل بشكل شامل، بعدما كانت هذه الحقوق موزعة بين مجموعة من القوانين كمدونة الأسرة، قانون الجنسية، القانون الجنائي، قانون الحالة المدنية ومدونة الشغل.

الهدف الرئيسي من مشروع هذا القانون هو ضمان استمرارية السياسات العامة المتعلقة بالطفولة، مع تعزيز التنسيق بين مختلف الجهات المعنية.

كما يسعى إلى جعل حقوق الأطفال أولوية في الأجندة السياسية الوطنية، بما يتماشى مع التزامات المغرب الدولية في هذا المجال.

وتم إحالة مشروع هذا القانون إلى الأمانة العامة للحكومة لدراسته تمهيدًا لعرضه على الجهات المعنية، حيث يهدف إلى تحقيق نقلة نوعية في حماية حقوق الأطفال على مستوى المملكة.

مقالات مشابهة

  • المغرب يضع مشروع قانون إطار جديد لحماية حقوق الأطفال
  • طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات
  • باحثون يحذرون: مثلجات "سلاش" ليست آمنة للأطفال دون 8 سنوات
  • حلبجة تاريخ من الأسى
  • وسيلة للتواصل الاجتماعي.. التطبيقات الذكية تعزّز روحانيات الشهر الفضيل
  • روح التفاؤل .. مستشفى قنا العام يوزع فوانيس رمضان على أطفال الغسيل الكلوى
  • سخرية عالمية من إحتفال وزراء “العالم الآخر” بأول عملية دفع إلكترونية في تاريخ القوة الضاربة
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا
  • في يوم الطفل الإماراتي.. الدولة تواصل جهودها لتوفير بيئة صحية متكاملة لأطفالها
  • تسليم 20 سماعة أذن للأطفال ضعاف السمع في عدن عبر مؤسسة يماني بدعم مركز الملك سلمان