متحف اللوفر بباريس يرفع أسعار التذاكر 29%
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
قرر متحف اللوفر في باريس رفع رسوم الدخول الأساسية العام المقبل 29 بالمئة، مما يزيد من مخاوف زيادة التكاليف التي سيواجهها من سيزورون العاصمة الفرنسية لحضور دورة الألعاب الأولمبية.
وقال متحف اللوفر، الذي يضم لوحة الموناليزا ويسجل أكبر عدد من الزيارات في العالم، في بيان أمس الجمعة إن رسوم الدخول ستزيد في يناير إلى 22 يورو (23.
وأوضح أن زيادة الرسوم ستساعده في التعامل مع تكاليف الطاقة المرتفعة وتمويل الدخول المجاني لفئات معينة مثل من تقل أعمارهم عن 18 عاما والمعلمين والصحفيين.
ولم يشر المتحف إلى الأولمبياد. ومع ذلك، من المنتظر أن تتزامن زيادة رسوم دخول متحف اللوفر مع زيادات أخرى في التكاليف في باريس مع استعداد المدينة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية.
وسترتفع أسعار تذاكر مترو باريس إلى المثلين تقريبا خلال دورة الألعاب الأولمبية التي تبدأ في 26 يوليو من العام المقبل.
أخبار ذات صلة مشاركة الروس والبيلاروس في الأولمبياد تحت علم محايد كشف معلومات أولية عن منفذ هجوم باريس المصدر: رويترز
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اللوفر باريس متحف اللوفر
إقرأ أيضاً:
الشعبة العامة للمخابز: زيادة طفيفة في أسعار الدقيق
أكد خالد صبري، المتحدث الرسمي للشعبة العامة للمخابز، أن أسعار الدقيق المورد لمخابز الخبز السياحي شهدت ارتفاعًا طفيفًا في يناير الماضي بمقدار 15 جنيهًا للشيكارة، أي ما يعادل زيادة إجمالية قدرها 300 جنيه للطن.
وأوضح أن هذه الزيادة طبيعية وتتكرر مع التغيرات الموسمية، خاصة مع اقتراب شهر رمضان والمواسم الأخرى.
وأشار صبري، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض في برنامج "حديث القاهرة" المذاع عبر قناة "القاهرة والناس"، إلى أن الزيادة في أسعار الدقيق لا تعني بالضرورة ارتفاع سعر رغيف الخبز إلى 5 جنيهات، مشددًا على أن المبالغة في رفع الأسعار تؤدي إلى عزوف المواطنين عن الشراء.
وأوضح أن المخابز تلجأ إلى تقليل وزن الرغيف بدلاً من زيادة السعر كحل وسط لتجنب التأثير الكبير على المستهلك، حيث قال: "أنا مش عايز أزود السعر فبقلل الوزن شوية عشان ميحسش المستهلك بحدوث تغيير".
وأضاف صبري أن تجربة تسعير رغيف الخبز السياحي تم تنفيذها سابقًا لكنها لم تستمر سوى 3 أشهر فقط، نتيجة التحديات التي واجهت تطبيقها. وأكد على أهمية التوازن في الأسعار لتجنب التأثير السلبي على المستهلكين في ظل ارتفاع الإيجارات وأسعار المواد الخام.