ممثل الكرة الأردنية، الوحدات، من أبرز الفرق المتأثرة بهذه القرارات، في حال انحصرت حظوظه في المنافسة على تأهله كأفضل ثان
أصدر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بياناً يوضح فيه تعليماته بعد انسحاب جبل المكبر الفلسطيني من كأس الاتحاد الآسيوي 2023-2024.
اقرأ أيضاً : التعادل يحسم مواجهة الفيصلي وسحاب
وأوضح الاتحاد أنه بحسب المادة 5.
6 من تعليمات كأس الاتحاد الآسيوي 2023-2024، فإن جميع مباريات نادي جبل المكبر في المجموعة الأولى سوف تعتبر ملغية ولا يتم احتسابها، ولا يتم الأخذ بالاعتبار كل النقاط والأهداف في هذه المباريات عند تحديد الترتيب النهائي للمجموعة الأولى، وذلك بحسب المادة 8.3 من التعليمات.
وأخذ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مع الأسف انسحاب النادي، وسوف يتم إحالة الأمر الآن إلى لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من أجل التعامل مع الأمر، بما في ذلك الأخذ بعين الاعتبار عامل الظروف القهرية.
ولا شك أن انسحاب جبل المكبر، سيؤثر على حسابات المنافسة في المجموعات الأخرى، بشطب نتائج صاحب المركز الأخير عند تحديد الفريق المتأهل كأفضل ثان.
ويعتبر ممثل الكرة الأردنية، الوحدات، من أبرز الفرق المتأثرة بهذه القرارات، في حال انحصرت حظوظه في المنافسة على تأهله كأفضل ثان.
ويحتل الوحدات وصافة المجموعة الثانية برصيد 9 نقاط، وفي حال نافس على أفضل ثان، وبقي اتحاد حلب السوري في المركز الأخير، فإن 6 نقاط ستشطب من رصيد الوحدات.
وكان فريق الوحدات قد فاز على اتحاد أهلي حلب ذهابا وايابا بنتيجة 2-0.
ويختتم الوحدات دور المجموعات، الإثنين المقبل، عندما يستضيف الكويت، على ستاد عمان الدولي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية:
كأس الاتحاد الآسيوي
نادي الوحدات
جبل المكبر
كرة القدم
الاتحاد الآسیوی
جبل المکبر
إقرأ أيضاً:
هذا ما كُشف عن انسحاب إسرائيل من لبنان.. تقريرٌ جديد
قال مسؤولون إسرائيليون لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، الإثنين، إنَّ انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان قد يتم بوتيرة أبطأ من المتوقع بسبب الانتشار البطيء للجيش اللبناني في المنطقة. وأوضح المسؤولون أن العملية البطيئة لنشر الجيش اللبناني لقواته يثير التساؤل حول كيفية تصرف إسرائيل في
اليوم الستين لوقف إطلاق
النار على طول الحدود الشمالية. وقال المسؤولون إن "الجيش اللبناني ينتشر في جنوب لبنان ولكن بوتيرة أبطأ كثيراً مما تم الاتفاق عليه، والسؤال الآن هو ماذا نفعل في اليوم الستين؟". وفي 27 تشرين الثاني، عند الساعة الرابعة فجراً، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ، وبدأت فترة اختبار مدتها 60 يوماً، وبعدها يصبح وقف إطلاق النار دائماً. ونص الاتفاق على أنه خلال تلك الأيام الستين، سوف ينتشر الجيش اللبناني في جنوب لبنان ، ويعمل ضد حزب الله، على أن يؤدي ذلك في نهاية المطاف إلى انسحاب إسرائيلي كامل من جنوب لبنان، بحسب "جيروزاليم بوست". وقال مسؤولون للصحيفة إن المستويين السياسي والدفاعي عقدا مناقشات بشأن مسار العمل الإسرائيلي إذا لم يتم نشر القوات المسلحة اللبنانية بشكل كامل في كل أنحاء جنوب لبنان بحلول نهاية فترة اختبار وقف إطلاق النار التي تستمر 60 يوما. كذلك، دارت مناقشات حول ما إذا كان ينبغي لإسرائيل الانسحاب الكامل من جنوب لبنان، حتى في حالة عدم اكتمال الانتشار. وقال مسؤول أميركي كبير للصحافيين في اليوم الذي تم فيه التصديق على الاتفاق في بيروت والقدس: "نعتقد أنه بحلول اليوم الخمسين، سيكون نشر الجيش اللبناني كاملاً، وستتمكن إسرائيل من الانسحاب من المنطقة".