الاقتصاد توقيع 16 اتفاقية.. انطلاق ملتقى الأعمال السعودي التركي في إسطنبول
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن توقيع 16 اتفاقية انطلاق ملتقى الأعمال السعودي التركي في إسطنبول، انطلق اليوم الأربعاء، ملتقى الأعمال السعودي التركي، في مدينة إسطنبول، بحضور وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد بن عبد الله الحقيل، ووزير .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقيع 16 اتفاقية.
انطلق اليوم الأربعاء، ملتقى الأعمال السعودي التركي، في مدينة إسطنبول، بحضور وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد بن عبد الله الحقيل، ووزير التجارة التركي عمر بولات، ويستعرض الملتقى فرص الاستثمارات السعودية - التركية، وتعزيز الشراكات بين الجانبين في مجالات التنمية الحضرية والبناء والمقاولات والمدن الذكية والتنمية العمرانية، بالتعاون بين اتحاد الغرف التجارية السعودية ومجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية.
وأعرب الحقيل خلال كلمته التي ألقاها في بداية الملتقى عن سعادته بانطلاق ملتقى الأعمال السعودي - التركي الذي يترجم عمق العلاقات التاريخية بين السعودية وتركيا بصفتهم بلدين صديقين، مشيرًا إلى أن الملتقى يُعد فرصة لتعزيز التعاون والعمل المشترك وتبادل التجارب الناجحة في قطاعي البلدية والإسكان.
رؤية السعودية 2030أوضح الحقيل، أن المملكة العربية السعودية تشهد تقدمًا نوعيًا في مختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية، بينها القطاعان البلدي والإسكاني والذي تحقق عبر التخطيط الاستراتيجي الفاعل للوصول إلى مستهدفات رؤية السعودية 2030، معربًا عن تطلعه من خلال الملتقى لتعزيز التعاون بين الجانبين في مجال التطوير العقاري والأتمتة ومشاريع البنية التحتية.
وأكد أن المملكة توفر العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة والمتنوعة من خلال بيئة نوعية جاذبة للاستثمار، مشيرًا إلى بدء المملكة في بناء أكثر من 300 ألف وحدة سكنية، وعلى مساحات تتجاوز 150 مليون م2 وبقيمة استثمارية تصل إلى أكثر من 100 مليار ريال، داعياً الشركات التركية كافة للاستثمار في التطوير العقاري بالمملكة.
توقيع 16 اتفاقيةوشهد الملتقى كلمة لوزير التجارة التركي عمر بولات، أعرب فيها عن سعادته باستضافة بلاده لملتقى الأعمال السعودي التركي الذي يفتح آفاقًا جديدة للتعاون بين البلدين في العديد من القطاعات الاقتصادية.
واجتمع الحقيل، مع الوفد السعودي المشارك في أعمال الملتقى، للتعرف على التحديات التي يواجهها المستثمرون السعوديون ومناقشة الحلول المقترحة، كما شهد مع وزير التجارة التركي اجتماعًا مع عدد من المستثمرين ورجال الأعمال السعوديين والأتراك، لبحث الفرص الاستثمارية ومجالات التعاون بين الجانبين.
كما شهد وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان على هامش الملتقى توقيع 16 اتفاقية تعاون بين الجانب السعودي والشركات التركية في مجالات التطوير العقاري والإنشاءات والاستشارات الهندسية وعدد من القطاعات الاستثمارية الأخرى، بقيمة تتجاوز 2.3 مليار ريال.
ملتقى الأعمال السعودي التركيملتقى الأعمال السعودي التركي يستهدف استعراض فرص الاستثمارات السعودية - التركية، وتعزيز فرص التواصل مع المستثمرين والشركات التركية في مجالات التنمية الحضرية والبناء والتطوير العقاري والمقاولات والمدن الذكية والتنمية العمرانية، بمشاركة رجال الأعمال والمستثمرين والشركات المتخصصة بالقطاع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملتقى الأعمال السعودی الترکی
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تشهد انطلاق ملتقى التوعية بسرطان الثدي
شهدت جامعة أسيوط اليوم الإثنين انطلاق فعاليات ملتقى التوعية بسرطان الثدي.
وجاء ذلك تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوى رئيس الجامعةوبحضور الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتورة رحاب فاروق رئيس قسم علاج الأورام بكلية الطب بالجامعة والدكتورة مها صلاح منسق المبادرات الرئاسية لسرطان الثدي بالجامعة ولفيف من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والطلاب بالجامعة.
ويهدف الملتقى إلى نشر التوعية، والثقافة الصحية، والطبية السليمة المتعلقة؛ بمرض سرطان الثدي؛ بوصفه من أكثر الأورام شيوعًا بين النساء، فضلًا عن التوعية؛ بأهمية التشخيص المبكر في تحسين نتائج العلاج، ورفع معدلات الشفاء، والدور المجتمعي للمبادرة الرئاسية؛ في الحفاظ على صحة المرأة، وذلك من خلال الكثير من المحاضرات العلمية، بمشاركة نخبة من المتخصصين في هذا المجال.
ويأتي الملتقى بتنظيم من الدكتورة رحاب فاروق رئيس قسم علاج الأورام والطب النووي، والدكتورة مها صلاح النجار منسق المبادرة الرئاسية للثدي بجامعة أسيوط والدكتورة هبة بكري منسق اللجنة العليا للمبادرات الرئاسية لصحة المرأة لإقليم وسط الصعيد، والدكتورة غادة عبدالعال مقرر الملتقى.