عميد بلدية تراغن: ارتفاع سعر الدقيق وربطه بارتفاع الدولار هما السببان وراء أزمة الخبز
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
ليبيا – علق عميد بلدية تراغن عبد السلام شنقنه، على أزمة الخبز بالمنطقة.
شنقنه وفي تصريحات خاصة لمنصة “صفر”، أشار إلى أن ارتفاع سعر الدقيق وربطه بارتفاع الدولار هما السببان الرئيسيان وراء أزمة الخبز، إضافة لعدم توفره بالشكل المخصص من القنوات الرئيسية.
وأكد عدم وجود رقابة على أسعار السلع منها الدقيق الذي يعد من قوت المواطن الأساسي، فسعره يتغير من تاجر لآخر حسب تقديره الشخصي.
وأضاف:” على الرغم من وجود دوائر إنتاج الحبوب بالجنوب بشكل كبير جدا إلا أن التجار يستغلون أزمة تغيب الرقابة”.
وأوضح أن أزمة نقص الوقود لم تُحل منذ فترة طويلة جدا حيث إن الكميات المخصصة للمنطقة الجنوبية ضئيلة جدا.
عميد البلدية لفت إلى أن الإجراءات التنظيمية بشكل عام جيدة، ولكن معاناة التوزيع العادل للوقود تزداد في الجنوب مقارنة ببقية المدن الليبية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: أزمة المناخ تحتاج إلى تمويل عالمي عاجل
أكّد الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ سيمون ستيل، أن أزمة المناخ تؤثّر على الجميع، منوهًا بضرورة التمويل الملّحة.
ودعا في كلمة خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ "كوب 29" في باكو، إلى تحديد هدف جديد وطموح للتمويل المناخي ليحلّ محلّ التعهد السابق بقيمة 100 مليار دولار الذي تحدد في 2009، وينتهي في نهاية هذا العام.أنظمة السوق لتداول الكربونكما شدد ستيل على أهمية تعزيز أنظمة السوق لتداول الكربون، وهي أداة أساسية لتحقيق أهداف الحد من الانبعاثات، ومنع تجاوز ارتفاع درجة الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية.
كان ترامب أمر خلال ولايته الأولى بانسحاب #الولايات_المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ التي تهدف إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض بحيث لا تتجاوز 5ر1 درجة مئوية مقارنة بما قبل الثورة الصناعية.#اليوم https://t.co/Do4IfbNKT2— صحيفة اليوم (@alyaum) November 7, 2024
أخبار متعلقة كورسك.. روسيا تعلن تحييد أكثر من 300 جندي أوكرانيوصفها بالمقاتلة.. ترامب يختار سفيرة أمريكا بالأمم المتحدةوقدم ستيل أمثلة على الدمار الذي يخلفه تغير المناخ، مشيرًا إلى تأثر دولته غرينادا بإعصار بيريل، وداعيًا إلى تعاون عالمي ملموس لمعالجة الأزمة.
وفي السياق ذاته، أصدرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تقريرها السنوي، محذرة من أن العقد الحالي (2015-2024) سيكون الأشدّ حرًا على الإطلاق، مع تسارع ذوبان الأنهار الجليدية وارتفاع مستويات البحار.