نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:

 

تقارير تؤكد موعد إطلاق هاتف وان بلس OnePlus 12 في الأسواق العالمية


أكدت تقارير أن شركة وان بلس الصينية ستطلق هاتفها OnePlus 12 من الفئة الرائدة في الأسواق العالمية في 23 يناير المقبل، وذلك بعد إطلاقه في الصين منذ أيام في في حدث خاص تزامنًا مع الذكرى السنوية العاشرة للشركة.

 

روسيا في طريقها لحظر استخدام الهواتف المحمولة بالمدارس


تعتزم روسيا حظر استخدام الهواتف المحمولة في مدارسها خلال الأشهر المقبلة، حيث كان مجلس الدوما الروسي قد أقر تعديلاً على “قانون التعليم”، ومن المقرر أن يدخل القانون حيز التنفيذ رسميًا في 1 سبتمبر 2024.

 

بمعالج قوي وبطارية جبارة.. شاومي تطلق رسميًا هاتف Redmi 13R


كشفت شركة Xiaomi “شاومي” رسميًا عن هاتفها المميز Redmi 13R والمخصص للشباب والفئة المتوسطة، حيث يضم الهاتف عددًا من المواصفات القياسية من بينها معالج قوي، وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير.      

 

انتحال للشخصية وسرقة أموال.. تحذير لجميع مستخدمي واتساب WhatsApp


حذر خبراء في مجال الأمن السيبراني من وجود عمليات انتحال الشخصية وأنشطة الاحتيال على تطبيق الدردشة واتساب WhatsApp، حيث يستغل المحتالون خداع الضحايا لتحويل الأموال الخاصة بهم عبر التطبيق.

 

“والت ديزني يتقلب في قبره”.. إيلون ماسك يدعو لطرد رئيس شركة Disney


دعا الملياردير إيلون ماسك إلى “طرد” الرئيس التنفيذي لشركة “Disney” ديزني، بوب إيجر على الفور، وذلك بعد انضمام ديزني - والتي تعد أكبر شركة ترفيه في العالم-  إلى مقاطعة إعلانية لمنصة X المملوكة لـ ماسك.

 

بقوة شحن جبارة.. أوبو تقلب الأسواق بهاتف Oppo Find X7 Pro


تعتزم شركة أوبو الصينية إطلاق هاتفها المميز Oppo Find X7 Pro من الفئة الرائدة خلال الفترة المقبلة بعدد من المواصفات الفائقة، حيث سيحصل الهاتف على معدل شحن بقوة 100 وات من الشحن السلكي، الأمر الذي سيوفر وقت شحن البطارية بشكل كبير.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هاتف وان بلس OnePlus 12 روسيا هاتف Redmi 13R

إقرأ أيضاً:

أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا

دعا رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان خلال زيارة إلى كييف الثلاثاء بعدما تسلّمت بلاده المقرّبة من روسيا رئاسة الاتحاد الأوروبي، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الى النظر في “وقف إطلاق النار” سريعا، ما يتعارض مع مواقف الأوكرانيين وحلفائهم الأوروبيين.

وقال أوربان، الزعيم الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي حافظ على علاقات وثيقة مع الكرملين بعد الغزو الروسي لأوكرانيا “لقد طلبت من الرئيس النظر في إمكانية وقف فوري لإطلاق النار” على أن يكون “محدداً زمنياً ويسمح بتسريع محادثات السلام”.

واعتبر أوربان الذي تولت بلاده رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي لمدة ستة أشهر اعتبارا من الأول من تموز/يوليو، أن “مبادرات” الرئيس الأوكراني “تستغرق وقتا طويلا وهي بطيئة ومعقدة بسبب قواعد الدبلوماسية الدولية”.

وأضاف ان المحادثات مع زيلينسكي كانت “صريحة” قائلا “سأبلغ بالتاكيد مجلس الاتحاد الاوروبي بمضمون هذه المحادثات لاتخاذ القرارات الأوروبية اللازمة”.

ولم يرد الرئيس الأوكراني على اقتراح أوربان خلال مؤتمر صحافي، لكن أعلن لاحقا أنه طلب من اوربان “الانضمام” الى جهود السلام الأوكرانية.

وقال زيلينسكي في بيانه اليومي “لقد دعوت المجر ورئيس الوزراء اوربان الى الانضمام الى الجهود المبذولة” بهدف تنظيم قمة من أجل السلام في أوكرانيا، ليعتبر ذلك بحكم الأمر الواقع رفضا للطلب.

ورفض زيلينسكي بشدة سابقا التوصل إلى هدنة مع روسيا، معتبرا أن موسكو ستستخدمها لتعزيز جيشها.

وترى أوكرانيا أن انسحاب القوات الروسية من أراضيها شرط أساسي للسلام، بينما تطالبها موسكو بالتخلي عن خمس مناطق والتخلي عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

الحفاظ على المساعدات الأوروبية

وكان زيلينسكي أكد مجددا خلال مؤتمر صحافي أن زيارة اوربان تظهر “الأولويات الأوروبية المشتركة، ومدى أهمية إحلال سلام عادل في أوكرانيا وكل انحاء أوروبا”.

ودعا الرئيس الأوكراني أيضا الى الحفاظ على “مستوى كاف” من المساعدات العسكرية التي تقدمها أوروبا لكييف.

ويبدو واضحاً أن أوربان يتميز عن نظرائه الغربيين فيما يتعلق بأوكرانيا حيث ترفض الحكومة المجرية إرسال أي دعم عسكري الى كييف وتدعو بانتظام إلى وقف لإطلاق النار، في حين  تكتسي المساعدات أهمية كبرى بالنسبة لأوكرانيا في مواجهة روسيا.

وفي مطلع العام، عرقلت المجر مساعدات اوروبية بقيمة 50 مليار يورو تمت المصادقة عليها لاحقاً لكن مع تأخير ندد به المسؤولون الأوكرانيون.

وتتسم العلاقات بين اوربان وزيلينسكي بالفتور وتُتابع لقاءاتهما النادرة عن كثب.

لكن رئيس الوزراء المجري أكد رغبته في “تحسين” العلاقات الثنائية بين بودابست وكييف التي تشهد من بين أمور أخرى توترات بشأن الأقلية المجرية في أوكرانيا.

وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال اتصال هاتفي مع نظيره المجري بيتر سيارتو الثلاثاء “ضرورة ضمان كييف حقوق جميع الأقليات القومية التي تعيش في البلاد من دون قيد أو شرط”، وفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية.

ويعيش أكثر من 100 ألف شخص من أصول مجرية في الدولة التي تمزقها الحرب، جميعهم تقريبا في منطقة ترانسكارباثيا التي كانت تابعة للمجر قبل الحرب العالمية الأولى.

وقال أوربان من كييف “نحاول أن نترك مناقشات الماضي وراءنا”، شاكراً زيلينسكي على الأجواء “الصريحة والمفتوحة” خلال محادثاتهما.

وأضاف “نحن في تصرف أوكرانيا وسنبذل كل ما في وسعنا لمساعدتها”.

كما يعارض أوربان المشكك بجدوى الاتحاد الأوروبي والذي يتولى السلطة في بلاده منذ عام 2010، بشدة أي نقاشات حول انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي.

وفي كانون الأول/ ديسمبر امتنع رئيس الوزراء المجري خلال قمة الاتحاد الأوروبي، عن التصويت على قرار بدء محادثات مع كييف بشأن انضمامها إلى التكتل إذ غادر القاعة.

والتقى أوربان وزيلينسكي لفترة وجيزة مرات عدة خلال العامين الماضيين، لكن هذه المرة الأولى التي يجريان فيها مفاوضات حقيقية.

خطة السلام

وتزامنا مع محادثات اوربان وزيلينسكي في كييف، أسفر قصف روسي عن مقتل امرأتين الثلاثاء إحداهما في نيكوبول والأخرى في خيرسون، في جنوب أوكرانيا.

وأعلن الكرملين ردا على سؤال الثلاثاء بشأن زيارة فيكتور أوربان إلى أوكرانيا، أنه لا يتوقع “شيئا” منها.

ووصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أوربان بأنه رجل “يدافع بقوة عن مصالح بلاده”.

ولا تزال روسيا مصدرا رئيسيا لتزويد الدولة الواقعة في وسط أوروبا بالطاقة.

ولا يوافق أوربان على العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا ويحاول تخفيفها.

ولطالما وصف الغزو الروسي لأوكرانيا بأنه “عملية عسكرية”، مستخدما التعبير الملطف الذي يستخدمه الكرملين لتجنب كلمة الحرب.

ويسعى الرئيس الأوكراني إلى حشد الدعم الدولي لخطته للسلام التي تدعو إلى الانسحاب الكامل للقوات الروسية من بلاده، بما في ذلك من شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014، ودفع تعويضات عن الأضرار الناجمة عن الغزو الذي بدأ في شباط/فبراير 2022.

وتأتي زيارة أوربان في وقت صعب بالنسبة للجيش الأوكراني الذي يفتقر إلى العديد والعتاد في مواجهة تقدّم القوات الروسية في الجبهة الشرقية.

المصدر أ ف ب الوسومأوكرانيا المجر روسيا

مقالات مشابهة

  • بأسلوب الخطف.. حبس تشكيل عصابي في سرقة الهواتف المحمولة بالجيزة
  • OPPO توفر ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي لنحو 50 مليون مستخدم بنهاية 2024
  • بعد 10 وقائع..تفاصيل سقوط تشكيل عصابي في سرقة الهواتف المحمولة بالجيزة
  • أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا
  • "يجب إيقاف هذا السيرك".. سياسي فرنسي يدعو إلى وضع حد لتشويه صورة روسيا
  • حبس عصابة سرقة هواتف المواطنين في الأميرية
  • ضبط عصابة سرقة هواتف المواطنين في الأميرية
  • نفذوا 7 جرائم.. حبس عصابة سرقة الهواتف المحمولة فى القاهرة 4 أيام
  • اعترافات لصوص الهواتف المحمولة فى منطقة الأميرية تقودهم إلى المحاكمة
  • خبير تكنولوجيا يكشف سبب ارتفاع حرارة الهواتف المحمولة