مفاجأة بشأن صفقة انتقال بيدري لبرشلونة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
(عدن الغد)متابعات:
كشف ميجيل أنخيل راميريز، رئيس نادي لاس بالماس الإسباني، عن مفاجأة تتعلق بانتقال لاعب فريقه السابق بيدري، إلى برشلونة قبل 3 سنوات.
وكان النادي الكتالوني قد اتفق على ضم بيدري في سبتمبر/أيلول 2019 بداية من صيف 2020، حيث أفادت تقارير صحفية، بأن الصفقة كلفته 5 ملايين يورو.
لكن رئيس لاس بالماس، أقر بتجاوز قيمة الصفقة 20 مليون يورو، وذلك في تصريحات أبرزتها صحيفة "ماركا" الإسبانية.
وقال راميريز: "الصفقة تجاوزت 20 مليون يورو، ولا يمكنني البوح بالتفاصيل، لأني لا أتذكرها بالضبط، لكننا تخطينا هذا الرقم".
وأكمل: "أظن أن برشلونة دفع في البداية 5 ملايين، عندما تعاقد معه، وهناك دفعات أخرى وصلتنا بناء على بنود تتعلق بالحوافز الإضافية، لذا تراوحت قيمة الصفقة ما بين 20 و25 مليون يورو".
واستطاع صاحب الـ21 عاما تثبيت أقدامه بسرعة بالغة في تشكيل البارسا، ليصبح ركيزة أساسية على مدار السنوات الماضية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
اعتقال رئيس اتحاد جنوب أفريقيا بتهم الاحتيال والسرقة
اعتُقل داني جوردان رئيس الاتحاد الجنوب أفريقي لكرة القدم الأربعاء ووجهت إليه تهم تتعلق بموارد الاتحاد لأغراضه الشخصية في قضية احتيال وسرقة تبلغ قيمتها 72 ألف دولار، وفقا لما ذكرته الشرطة.
وأنكر جوردان (73 عاما) الذي قاد بنجاح حملة استضافة جنوب أفريقيا لكأس العالم 2010 حيث كان الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة، التهم في محكمة جوهانسبرغ.
وقالت الشرطة في بيان: "التهم الموجهة إليه تتعلق باستخدام رئيس الاتحاد الجنوب أفريقي لكرة القدم موارد المنظمة لتحقيق مكاسب شخصية بين عامي 2014 و2018".
وذكر البيان أن التهم تشمل توظيف شركة أمن خاصة لحمايته الشخصية وتعاقده مع شركة علاقات عامة من دون الحصول على إذن من مجلس إدارة الاتحاد.
وأشارت وسائل إعلامية إلى أن جوردان تعاقد مع شركة العلاقات العامة بعد تعرض سمعته للتشويه عندما زعمت مغنية وعضو برلمان سابقة في عام 2017 أنه اعتدى عليها جنسيا قبل 25 عاما. وقد أنكر جوردان هذه المزاعم.
وقالت الشرطة إن جوردان اعتُقل "بعد تحقيق مكثف من قبل وحدة التحقيق في الجرائم التجارية الخطيرة في جوهانسبرغ في مزاعم تتعلق باحتيال وسرقة بقيمة 1.3 مليون راند".
وانتُخب جوردان رئيسا للاتحاد عام 2013 وأعيد انتخابه لولاية ثالثة في 2022.
واعتقل معه أيضا المدير المالي للاتحاد غروني هليو ورجل الأعمال تريفور نيثلينغ، رئيس شركة الاتصالات التي ورد ذكرها في التهم، حيث أنكر الثلاثة التهم الموجهة إليهم.
وقد أفرج عنهم بكفالة من قبل المحكمة.