شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن عون نطلع لتعاون الشركات الروسية في الجولات الاستكشافية للنفط والغاز، بحث وزير النفط و الغاز محمد عون مع السفير الروسي لدى ليبيا أيدار أغانين، تفعيل اللجنة الوزارية الليبية الروسية بعد توقفها لسنوات. وأعرب .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عون: نطلع لتعاون الشركات الروسية في الجولات الاستكشافية للنفط و الغاز ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عون: نطلع لتعاون الشركات الروسية في الجولات...

بحث وزير النفط والغاز محمد عون مع السفير الروسي لدى ليبيا أيدار أغانين، تفعيل اللجنة الوزارية الليبية الروسية بعد توقفها لسنوات.

وأعرب عون خلال لقائه السفير الروسي في العاصمة طرابلس؛ عن تطلعه لمشاركة الشركات الروسية في الجولات الاستكشافية لقطاعي النفط والغاز؛ لما تتمتع به هذه الشركات من خبرة، مثمنا دور موسكو خلال منظمة “أوبك +” في المحافظة على توازن السوق النفطي العالمي.

وشدد وزير النفط على ضرورة تفعيل اللجنة المشتركة واللقاءات والزيارات وإقامة المؤتمرات والندوات وورش العمل للتعريف بالتقنية الروسية في الصناعات النفطية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط الغاز الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نفطهم يكفيهم لعشرات السنين

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

لماذا يتبرع العراق بثرواته النفطية للأردن طالما ان مخزونهم النفطي والغازي يكفيهم حتى نهاية القرن الحالي ؟. فقد اعترف وزير الطاقة والثروة المعدنية (صالح الخرابشة) قبل يومين فقط بأن ثرواتهم من النفط والغاز تغطي احتياجاتهم لعشرات السنين. وأنهم باشروا الآن بحفر 10 آبار جديدة لإنتاج الغاز. وان حقل (الريشة) وحده ينتج يومياً نحو 40 مليون قدما مكعبا. وتعتزم الأردن حفر 18 بئراً حتى بداية العام المقبل، منها 10 آبار بواسطة الشركة الكويتية للحفر، و 8 بوساطة شركة البترول الوطنية. .
وقال الناطق باسم وزارة الطاقة الأردنية (مهند المبيضين): (تُجرى حالياً دراسات نهائية لتأكيد كميات احتياطي النفط والغاز في الحقول). في حين أكد وزير الطاقة الأردني مئات المرات: أن الخطة الأردنية تهدف لرفع كمية إنتاج الغاز إلى 50 مليون قدما مكعبا يوميا، على أمل الوصول إلى 200 مليون قدما مكعبا يوميا في نهاية عام 2030. .
وتُعدّ حقول (حمزة والسرحان – والأزرق – وغرب الصفاوي) من الحقول النفطية المنتجة التي تغطي احتياجاتهم. ناهيك عن مكامنهم النفطية الاستراتيجية الموجودة في وديان (السير وناعور). ومن بينها منطقة البحر الميت التي تحتوي على 20 بئراً. .
وبالتالي فان الأردن ليست بحاجة ماسة لنفط البصرة، ولا لنفط ذي قار أو ميسان، فلديها من النفط والغاز ما يكفيها ويزيد عن حاجتها. .
وعلى السياق نفسه كانت جمهورية مصر العربية تصدر الغاز الى إسرائيل لكنها تنازلت عن تلك الحقول إلى إسرائيل، وصارت هي التي تستورد منها النفط والغاز. ثم ان الدولة المصرية نفسها هي التي تنازلت عن حقولها في البحر الأبيض المتوسط لحساب قبرص واليونان. فهل مازالت المشاريع العراقية قائمة لارسال نفطنا إلى العريش المصرية وعين السخنة ؟. ولماذا ؟. وما الجدوى الاقتصادية من التفريط بثرواتنا بقرارات ارتجالية غير مدروسة ؟. وما الذي يمنع اصحاب القرار من الظهور في مؤتمر صحفي لتوضيح الاسباب والمسببات والدوافع والغايات ؟. . .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • نفطهم يكفيهم لعشرات السنين
  • تفعيل مذكرة تفاهم بين وزارتي العمل في ليبيا وتونس
  • وزير الزراعة يبحث مع نظيرته الروسية تعزيز التعاون المشترك
  • وزير الزراعة يبحث مع نظيرته الروسية آفاق التعاون الزراعي المشترك
  • وزير الزراعة يبحث مع نظيرته الروسية آفاق التعاون المشترك
  • وزير الزراعة: استمرار التعاون مع روسيا يضمن عدم تعطيل شحنات القمح إلى مصر
  • وزير الزراعة: نسعى لزيادة كميات الصادرات المصرية إلى الجانب الروسي
  • الداخلية الروسية: ننتظر من الأمم المتحدة تقييما بشأن الهجوم الأوكراني على سيفاستوبول
  • "BP" البريطانية توجه تركيزها مجددا نحو النفط
  • وزير العمل يدعو لتكثيف الجولات التفتيشية على مواقع العمل لمتابعة اجراءات السلامة