هناك بعض الأطعمة التي يُعتقد أنها يمكن أن تزيد من أعراض الحساسية الصدرية لدى بعض الأشخاص. ومع ذلك، يجب أن يتم تحديد الأطعمة المحتملة المسببة للحساسية بناءً على استجابة الجسم الفردية. هنا بعض الأطعمة التي قد تكون جذور المشكلة لبعض الأشخاص وفقا لما نشره موقع هيلثي :

الجدري المائي.. الأسباب والأعراض وطرق العلاج والوقاية عملية القلب المفتوح وجراحة القلب بالمنظار أحترس أطعمة إبتعد عنها تزيد أعراض الحساسية الصدرية

المكسرات: مثل الفول السوداني، واللوز، والجوز، والبندق، والكاجو.

يحتوي العديد من الأشخاص الذين يعانون من حساسية الصدر على تحسس للمكسرات.

الأسماك والمأكولات البحرية: مثل السمك، والقشريات، والمحار. قد تسبب بعض الأسماك والمأكولات البحرية تحسسًا لدى بعض الأشخاص.

منتجات الألبان: مثل الحليب، والجبن، والزبدة، والزبادي. قد تعاني بعض الأشخاص من حساسية لبروتينات الحليب.

البيض: قد يُعاني بعض الأشخاص من حساسية للبيض ويجب تجنبه.

الغلوتين: بعض الأشخاص يعانون من حساسية للغلوتين الذي يوجد في القمح والشعير والشوفان والجاودار والقمح الأسود.

الفواكه والخضروات المحسسة: بعض الأشخاص يظهر لديهم حساسية لبعض الفواكه والخضروات مثل الفراولة والتفاح والموز والطماطم والجزر.

تذكر أنه قد يختلف التحسس والحساسية للأطعمة من شخص لآخر. يُنصح بإجراء اختبارات الحساسية المناسبة لتحديد الأطعمة التي قد تسبب لك تفاعلات سلبية وتجنبها بناءً على توجيهات الطبيب المختص.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أعراض الحساسية الأسباب والأعراض الحساسية الصدرية القمح والشعير جدري الماء بعض الأشخاص من حساسیة

إقرأ أيضاً:

تدشين مشروع التمكين الاقتصادي في مجال إنتاج الألبان وتنمية الثروة الحيوانية بتعز

الثورة نت/..

دشّن القائم بأعمال محافظ تعز أحمد المساوى، ومعه رئيس هيئة الموارد المائية هادي قريعة اليوم بمديرية خدير، مشروع التمكين الاقتصادي لتوزيع الأبقار على الأسر المنتجة.

ويهدف المشروع الذي تبلغ تكلفته 300 مليون ريال، بتمويل من وحدة تمويل المشاريع والمبادرات الزراعية والسمكية بالمحافظة إلى المساهمة في توطين صناعة الألبان من خلال توزيع 550 رأسا من الأبقار المنتجة مع الأعلاف المركزة، على الأسر المستهدفة في أربع مديريات كمرحلة أولى.

وخلال التدشين أوضح المساوى أنه تم اليوم توزيع 45 رأسا من الأبقار كدفعة أولى من المرحلة الأولى التي تستهدف 150 مستفيداً في المديرية.. مؤكدا على أهمية هذا المشروع في تنمية الثروة الحيوانية وتوطين إنتاج الألبان، وخفض فاتورة الاستيراد لهذه المنتجات.

ولفت إلى أن تعز من المحافظات الرائدة في مجال صناعة الأجبان، وستكون نموذجاً في إنتاج بقية مشتقات الألبان وتسويقها.

وأشاد المساوى بجهود الجهات المنفذة للمشروع ممثلة بوحدة التمكين الاقتصادي بوزارة الزراعة والثروة السمكية، وجمعية خدير التعاونية والسلطة المحلية في المديرية، وكذا تعاون المنطقة العسكرية الرابعة، ومؤسسة بنيان التنموية، والاتحاد التعاوني الزراعي، والقطاع الزراعي بالمحافظة في إنجاحه.

من جانبه أوضح وكيل المحافظة لشؤون التنمية عبد الواسع الشمسي، أن هذا المشروع يعتبر خطوة أولى لتعزيز الإنتاج المحلي من الألبان ويعكس اهتمام الحكومة بتشجيع الأسر على الانتاج والمساهمة في تعزيز الاقتصاد المحلي.. لافتا إلى أن المشروع سيشمل كافة مديريات المحافظة.

بدوره أكد مدير وحدة التمويل الزراعية والسمكية محمد هبة، أن المشروع سيستمر ليشمل في مرحلته الأولى 550 مستفيداً في مديريات خدير والتعزية ومقبنة وماوية والتي تتوفر فيها المراعي والمياه والخبرة في تنمية الثروة الحيوانية، فيما ستشمل المرحلة الثانية بقية المديريات.

فيما أوضح مسؤول القطاع الزراعي المهندس عبدالله الجندي أن هذا المشروع يعتبر من المشاريع ذات الأهمية في التمكين الاقتصادي للأسر في إنتاج وتسويق الألبان لتغطية السوق المحلية، وكذا تنمية الثروة الحيوانية.

حضر التدشين مدير مديرية خدير فارس الجرادي، ومندوب المنطقة العسكرية الرابعة نزيه العلوي، ومديرا قطاع التخطيط بتعز محمد الوشلى وفرع الاتحاد التعاوني عامر الأهدل، ومنسق مؤسسة بنيان إياد عوهج.

مقالات مشابهة

  • نشرة المرأة والمنوعات| أضرار الشعرية سريعة التحضير.. مشروبات تخلص من التوتر.. أطعمة تسبب ضعف الذاكرة
  • أنفلونزا الطيور.. أبرز محاور اجتماع ”وقاء“ لتعزيز صحة قطاع الألبان
  • أعراض الحساسية الصدرية ومخاطر غير متوقعة عند تأخر الاكتشاف
  • تدشين مشروع التمكين الاقتصادي في مجال إنتاج الألبان وتنمية الثروة الحيوانية بتعز
  • تفشي “سل الحليب” في تنغير.. وزارة الصحة: الوضع تحت السيطرة
  • خلي بالك .. أطعمة قد تزيد من خطر الإصابة بحصوات الكلى
  • الداخلية: تفكيك (146) شبكة مخدرات خلال الأشهر الثلاث الماضية
  • هل شرب الحليب كامل الدسم أفضل من الخالي أو القليل؟
  • طرق للوقاية والعلاج من حساسية الأنف الموسمية
  • نواف العقيل: تغييرات واسعة في الأجهزة الفنية والإدارية