المحمدي: المدربون المصريون مظلومون لهذا السبب!
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أكد حسين ياسر المحمدي، نجم الزمالك السابق، أن المدربين فى الدوري المصري مظلومين بسبب الشهادات التدريبية.
وقال المحمدي فى تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع الإعلامي أحمد علي، المذاع على قناة الزمالك: "يجب استفادة المدربين المصريين من مختلف المدارس سواء الإسبانية أو الإنجليزية والبرتغالية الأكثر انتشارا فى الوطن العربي".
وأضاف: "نحتاج إلى تطوير اللاعب والمدرب والبداية دائما تكون من قطاع الناشئين لأنه كنز أي نادي".
علق حسين ياسر المحمدى، نجم ومدرب الفريق الاول لكره القدم فى النادى سابقاً، على الكولومبي خوان كارلوس اوسوريو.
واكد خلال تصريحاته على ان جودة لاعبي الزمالك لم تساعد المدرب الكولومبي على النجاح.
وشدد على الرغم أن اوسوريو كان يملك خبرات كبيرة والتوفيق لم يحالفه مع الفارس الأبيض، ويري أنه جاء بوقت خاطيء.
واشار الى ان من حق معتمد جمال المدير الفنى المؤقت، الاستمرار مع الابيض وأن يأخذ الفرصة كاملة.
والجدير بالذكر ان اوسوريو تم اقالته من قبل مجلس اداره القلعه البيضاء برئاسه حسين لبيب خلال الفتره الماضيه وتعيين معتمد جمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسين ياسر المحمدي الزمالك الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
نامت في الشارع.. ميار الببلاوي تبكي على الهواء لهذا السبب
دخلت الفنانة ميار الببلاوي، في حالة بكاء على الهواء وذلك بسبب تعرضها للسرقة أكثر من مرة، ونومها في الشارع، موضحة أنها مرت بظروف ومواقف صعبة.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال تصريحات تلفزيونية، أنها تعرضت للسرقة أكثر من مرة، أولها في 2018، وفي 2022، وفي 2025، وأنها قمت بتحرير محاضر ورجال الشرطة تمكنوا من القبض على المتهمين.
تعرضت للسرقةولفتت إلى أنها تعيش في فيلا بمفردها لآن نجلها يعمل معظم الوقت، وأن هناك فتاة كانت تساعدها في البيت، وكانت من نيجيريا، وفي يوم قامت بسرقتها وحاولت أن تقتلها.
وأشارت إلى أن الله يعلم أنها لا ترغب في التريند، ولكن هي فنانة مثل أي فنانة تتابعها الصحافة.
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."