أصدرت الأمم المتحدة عدة قرارات منذ عام 1947 قبل قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي بسنة واحدة حيث ظهرت القرارات التي لم تكن إلا مجرد حبر على ورق ولم يتم تطبيقها.

قرار تقسيم فلسطين

وبحسب موقع الأمم المتحدة، صدر أول قرار عام 1947 برقم 181 الصادر والذي يقضي بتقسيم فلسطين إلى 3 كيانات وهي دولة عربية ودولة يهودية ومنطقة تحت وصاية دولية وهي منطقة القدس.

قرار حق العودة

أما في عام 1948 صدر القرار رقم 194 بحق العودة والتعويض للاجئين الفلسطينيين وفي عام 1974صدر قرار رقم 3236 الخاص بالشعب الفلسطيني في الاستقلال والسيادة وتقرير مصيره دون تدخل خارجي، وفي عام 1977 صدر قرار (32/ 40 ب) والذي عد يوم 29 نوفمبر من كل عام يوما عالميا للتضامن مع الشعب الفلسطيني.

رفض قرار ضم إسرائيل للقدس

وفي عام 1980 كان قرار مجلس الأمن رقم 478 الذي تم في عام 1980 والذي فيه رفض قرار إسرائيل بضم القدس، وفي عام 2002 ذكرت الأمم المتحدة كلمة دولة فلسطين لأول مرة في قرار لمجلس الأمن الدولي وكان رقمه 1397، وفي عام 2004 قضت محكمة العدل الدولية بقرار استشاري غير ملزم يدين بناء إسرائيل لجدار الفصل العنصري، وفي عام 2011 صدر القرار الذي كان عبارة عن حصول فلسطين على العضوية الكاملة في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم الثقافية (اليونسكو).

أكثر قرار كان في صالح فلسطين

وكان أخر قرار هو الأكثر قرار في صالح فلسطين وصدر عام 2012 برقم 67/19 لمنح فلسطين مركز دولة غير عضوة في الأمم المتحدة، ولكن كل هذه القرارات لم تساعد الدولة الفلسطينية من الانتهاء من الاحتلال الإسرائيلي الذي يقصف قطاع غزة منذ يوم 7 أكتوبر الماضي.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قطاع غزة الأمم المتحدة الأمم المتحدة وفی عام فی عام

إقرأ أيضاً:

الجامعة العربية واليمن يبحثان الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة

 بحث السفير الدكتور خالد بن محمد منزلاوي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية لجامعة الدول العربية، مع الدكتور علي صالح القائم بأعمال مندوبية الجمهورية اليمنية لدى جامعة الدول العربية باعتبار اليمن الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة. 

وقال الدكتور منزلاوي في تصريح اليوم الثلاثاء لإن اللقاء تناول مخرجات اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين مع عدد من سفراء وممثلي دول أمريكا اللاتينية والكاريبي المعتمدين لدى جمهورية مصر العربية بشأن دعم دولة فلسطين في الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والذي عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية يوم 11سبتمبر الماضي.

ومن جهةأخري، أكدت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية أهمية مواصلة مسيرة التنمية الاجتماعية رغم التحديات والصعوبات، مشيرة إلى أن العمل التطوعي يمثل إحدى أهم الآليات المطلوبة خلال الفترة الراهنة حيث إن هناك عددا من الدول العربية مرت وتمر بأزمات وصراعات وتحديات جسام، ويشكل العمل التطوعي أساساً فيها.

وأبرزت أن الأمانة العامة حرصت في إطار الإعداد للبرامج والدورات التدريبية التنفيذية لهاتين الاستراتيجيتين على الربط بينهما، وبما يعظم الاستفادة من العمل التطوعي لتنفيذ هذه الاستراتيجية النوعية الهامة، وكذلك الربط بينهما و"العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة 2023 – 2032"، لاسيما فيما يتعلق بمسألة التصنيف العربي وخطة دعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الأوبئة والأزمات، وفكرة الشباك الواحد لتأمين الخدمات والرعاية المتكاملة.


 

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تدعو إلى إنهاء العنف ضد المدنيين فى كولومبيا
  • الأمم المتحدة تعرب عن قلقها جراء العدوان الإسرائيلي على جنين
  • الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في جنين جراء التصعيد الإسرائيلي
  • تحول في الشراكة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة.. من الإغاثة إلى التنمية
  • الجامعة العربية واليمن يبحثان الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة
  • فلسطين: تحذير من محاولات الاحتلال تفجير الأوضاع في الضفة
  • وزيرا الصحة والتضامن والأمم المتحدة يناقشون سبل تعزيز التعاون المشترك
  • فلسطين والأمم المتحدة تبحثان جهود تنفيذ خطة الحكومة الإغاثية في غزة
  • باحثة سياسية: خروج الدفعة الأولى من الأسرى مؤشر على إنهاء الحرب في فلسطين
  • الأمم المتحدة: 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت بسبب العدوان الإسرائيلي