الاتصال المباشر الأبرز.. طرق انتقال فيروس الجدري المائي
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
فيروس الجدري المائي ينتقل عادةً من شخص مصاب إلى شخص آخر عن طريق الاتصال المباشر أو عن طريق تناقل السوائل الجسمية الملوثة بالفيروس. وفيما يلي بعض طرق انتقال فيروس الجدري المائي وفقا لما نشره موقع هيلثي :
الاتصال المباشر: ينتقل الجدري المائي بسهولة عن طريق الاتصال المباشر مع شخص مصاب.
العطس والسعال: يمكن أن ينتقل الجدري المائي عن طريق قطيرات اللعاب التي ينشرها شخص مصاب أثناء العطس أو السعال. وعندما يتنفس الأشخاص الذين يكونون بالقرب من الشخص المصاب هذه القطيرات، يمكن أن يصابوا بالفيروس.
الاتصال بالأشياء الملوثة: يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق لمس الأشياء الملوثة بالفيروس، مثل الملابس أو المناشف أو الأسطح التي تحتوي على قطرات لعاب شخص مصاب. إذا لمست الأشياء الملوثة وثم لمست وجهك أو فمك، فقد تصبح معرضًا للإصابة.
يجب الانتباه إلى أن الجدري المائي يعد معديًا قبل ظهور الطفح الجلدي، ويستمر في التواجد حتى يتم جفاف جميع البثور وتشكل القشور. لذلك، يجب توخي الحذر واتباع إجراءات الوقاية المناسبة لمنع انتقال العدوى إلى الآخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعال الاتصال المباشر شخص مصاب یمکن أن عن طریق
إقرأ أيضاً:
وزارة الموارد: الأمطار الأخيرة زادت الخزين المائي وأنعشت أهوار الجنوب
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة الموارد المائية، الاثنين، أن الأمطار الأخيرة زادت الخزين المائي وأنعشت أهوار الجنوب، مشيرة الى أن هذه الخطوة ستسهم في تعزيز الاحتياطيات المائية وتأمين الإمدادات.
وقالت الوزارة في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "الأمطار التي تساقطت على البلاد خلال الأيام الماضية، تم تخزينها في منظومات السيطرة الخزنية، مما أدى إلى تحقيق زيادة ملحوظة في المخزون المائي بلغت 200مليون م3 توزعت مناصفة بين السدود والخزانات وخزان بحيرة الثرثار".
وأضافت أن "الأمطار أمنت رية كاملة لكافة الأراضي الزراعية والمحاصيل وحتى البساتين، كما أنتعش الخزين المائي في مناطق الأهوار بشكل واضح كالجبايش والأهوار الوسطى ومنطقة أبو خصاف في هور الحويزة"، لافتة الى أن "هذا الإجراء جاء في إطار الجهود المستمرة لتعزيز إدارة الموارد المائية وضمان استدامتها، خاصة في ظل التحديات المناخية التي تواجهها البلاد".
وأكدت أنها "حرصت على التحكم بالإطلاقات المائية من السدات والخزانات بالحد الأدنى الذي يؤمن مشاريع المياه والجريان البيئي في النهر خلال فترة تساقط قطرات المطر"، لافتة الى أن "هذه الخطوة ستسهم في تعزيز الاحتياطيات المائية وتأمين إمدادات المياه للاستخدامات المختلفة، بما في ذلك الزراعة والصناعة والاستهلاك المنزلي".
وأكدت على "أهمية الاستمرار في تطوير البنية التحتية للمياه وزيادة كفاءة استخدامها لمواجهة أي نقص محتمل في المستقبل".
يُذكر أن هذه الإجراءات تأتي ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى تحسين إدارة الموارد المائية وتعزيز قدرة البلاد على التكيف مع التغيرات المناخية، بما يضمن تحقيق الأمن المائي على المدى الطويل.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام