أبرزها آل نهيان.. 3 عائلات عربية تتصدر قائمة الأغنى في العالم
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
من عائلة هيرمس إلى أفردا العائلة المالكة في الخليج تصدرت 3 عائلات عربية لقائمة أغنى عائلات في العالم وذلك وفقا لما نشره وكالة "بلومبرج" خلال الساعات القليلة الماضية وقيامها في الوقت نفسه بعمل ترتيبا جديدا وذلك لأغنى العائلات في العالم وذلك خلال العام الحالي 2023.
. شاهد 1-عائلة ال نهيان
وتأتي عائلة آل نهيان الحاكمة في أبوظبي في المركز الأول وذلك بين أغنى العائلات. ، يمثل عائلة آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة محمد بن زايد آل نهيان ، وذلك في تصنيف أغنى العائلات في العالم وذلك لعام 2023، وقدرت ثروته بـحوالي 305 مليارات دولار.
2-عائلة والتون2- أما عن المركز الثاني فتأتي عائلة والتون، وهي التي تمتلك سلسلة متاجر "وول مارت" وتقدر ثروتها بحوالي 259.7 مليار دولار وفقا لتصنيف "بلومبرج"
3- عائلة هرمسعلى الجانب الآخر أما المركز الثالث فتحتله عائلة هرمس، والتي قد قامت بتأسيسها دار أزياء "هرمس" وما زالت تمتلكها حتي الآن ، وتقدر ثروة عائلة هرمس حوالي 150.9 مليار دولار.
أما في المركز الرابع فقد جاءت عائلة مارس والتي تعد مالكة لشركة "مارس" لصناعة الحلويات.
5-عائلة آل ثانيأما عن المركز الخامس فقد حصلت عليه عائلة آل ثاني و التي تتولى السلطة في قطر،
يجب الانتباه إلى أن التصنيف يشمل أيضا الأسرة الحاكمة في السعودية، وعائلة آل سعود و التي تمتلك حوالي 69% من أسهم شركة الإعلام "طومسون رويترز"، وعائلة تومسون، بالإضافة إلى ذلك، ضمت القائمة عائلة بريتزكر التي تمتلك سلسلة فنادق حياة، وعائلة مولير التي تمتلك سلسلة سوبرماركتات "أوشان".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التی تمتلک عائلة آل آل نهیان
إقرأ أيضاً:
تدمير المركز الوحيد في العالم لأبحاث المايستوما بالسودان
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الخميس، أن المركز الوحيد في العالم لأبحاث المايستوما (الورم الفطري)، وهو مرض مداريّ مُعدٍ يصيب خصوصا الفئات المحرومة، قد دُمّر في الخرطوم بسبب الحرب في السودان.
وصرح مكتب منظمة الصحة العالمية في السودان لوكالة فرانس برس، الخميس: "لقد تضرر مركز أبحاث المايستوما في الخرطوم بشدة جراء الحرب وتعرض لدمار كبير".
واندلع النزاع في السودان بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في 15 أبريل 2023 وسرعان ما امتدت الاشتباكات التي بدأت في الخرطوم إلى معظم ولايات البلد المترامي الأطراف.
وخلّفت الحرب عشرات آلاف القتلى وأدت إلى تشريد 13 مليون شخص متسبّبة، وفق الأمم المتحدة، بأكبر أزمة إنسانية في التاريخ الحديث من دون أن تلوح لها نهاية في الأفق. وقد تسببت أيضا بانهيار النظام الصحي.
وفي مقطع فيديو تلقته فرانس برس الأربعاء، يظهر مركز الأبحاث متضررا بشكل كبير، إذ يمكن خصوصا رؤية أسقف منهارة ورفوف مقلوبة ووثائق متناثرة.
وقال أحمد فحل، مؤسس المركز: "فقدنا كل المحتوى الموجود في بنوكنا البيولوجية وكانت فيها بيانات منذ أكثر من 40 سنة"، مضيفا أن هذا وضع "يصعب تحمله".
ولا يزال متعذرا على السلطات الصحية الوصول إلى موقع المركز، مما يحول دون "إجراء أي تقييم للأضرار"، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
وأكدت المنظمة لفرانس برس أن المركز الذي تأسس عام 1991 برعاية جامعة الخرطوم هو الوحيد في العالم المخصص لدراسة الورم الفطري.
وكان المركز يستقبل كل عام 12 ألف مريض، وفقا لمؤسسه.
في عام 2019، أجرى المركز أول تجربة سريرية في العالم على هذا الورم، بدعم من منظمة الصحة العالمية والحكومة السودانية.
ويمكن للورم الفطري الذي تسببه بكتيريا أو فطريات موجودة في التربة أو الماء، أن يؤدي إلى تآكل العظام.
في عام 2016، صنفت منظمة الصحة العالمية مرض المايستوما الذي يؤثر خصوصا في الفئات السكانية المحرومة وكذلك المزارعين والعمال والرعاة في البلدان النامية، على أنه من بين "الأمراض المدارية المُهمَلة".