عملية القلب المفتوح وجراحة القلب بالمنظار
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
جراحات القلب لها أسباب وأنواع متعددة، لكن لا شك أنها تحتاج لأفضل دكتور جراحة قلب حتى تضمن نسبة كبيرة من النجاح والشفاء، ومن أهمها عملية القلب المفتوح وهي الأكثر صعوبة، وجراحة القلب بالمنظار وهي الشكل المتقدم الذي يضمن التدخل المحدود أثناء الجراحة، بالإضافة للكَفاءة وسرعة الشفاء في وقت قياسي، تابع السطور القادمة وسوف تعرف كل ما يهمك بهذا الصدد.
افضل دكتور جراحة قلب في مصر الإصابة باعتلال القلب ليست بالأمر الهين لكن عليك إجادة اختيار جراح قلب مُتمكن وذو خبرة عالية مثل "الأستاذ الدكتور ياسر النحاس" أستاذ جراحة القلب المفتوح وجراحات القلب بالمنظار، فهو قادر على وضع بروتوكول علاجي لأصعب الحالات، وكذلك إجراء الجراحات المختلفة بأحدث التقنيات بنسب شفاء مرتفعة، لما له من باع طويل في جراحات القلب المُعقدة، كما أنه يتمتع بمكانة طبية مرموقة فهو: أستاذ جراحة القلب والصدر بكلية الطب جامعة عين شمس، زميل معهد جراحات القلب بتكساس هيوستن بالولايات المتحده الأمريكية.
لماذا تختار دكتور ياسر النحاس؟
الأستاذ الدكتور ياسر النحاس من أفضل أطباء وجراحي القلب في مصر لما له من خبرات أهمها: خبرة طويلة في مجال جراحات القلب بدأت منذ عام 1996 وحتى الآن استطاع خلالها إجراء عدد كبير من عمليات القلب الناجحة إجراء العديد من عمليات القلب المفتوح الناجحة لعلاج أصعب الحالات، تصل نسب نجاح جراحات القلب بالمناظير وغيرها من الجراحات الدقيقة التي أجراها إلى 98%، التدخل السريع لإجراء كل أنواع جراحات القلب الطارئة.
هو صاحب خبرة واسعة في جراحات علاج ضيق الصمام الأورطي و تغيير صمامات القلب التالفة، والتخلص من انسداد شرايين القلب.
ذو كفاءة عالية في إصلاح المشكلات الخلقية باستخدام تقنيات الجراحة الحديث، متابعة متكاملة للمرضى بعد إجراء العمليات حتى تمام الشفاء.
عملية القلب المفتوح
هي جراحة القلب التقليدية المعروفة منذ عشرات السنين، والتي تعتمد على شق صدر المريض بشكل طولي يبدأ من أعلى نقطة في الصدر ويقف قبل الحجاب الحاجز (8 الى 10 سم)، يقوم خلالها الجراح بشق عظم الصدر أيضا ما يكشف له القلب بشكل واضح ليتمكن من إجراء التدخل الجراحي المطلوب، بعد اتمام العملية يعمل الجراحة إغلاق عظام الصدر بالسلك الطبي ويتركه داخل الجسم، يقوم الطبيب بخياطة طبقات الجرح الأصلي في منتصف الصدر.
ماذا تعالج جراحة القلب المفتوح؟
وجود اضطراب في القلب أو الأوعية الدموية التي تغذيه وكذلك التي تحمل الدم منه إلى باقي أجزاء الجسم، على سبيل المثال ما يلي: عمليات إصلاح العيوب الوراثية في أجزاء القلب المُختلفة.
2. عدم انتظام ضربات القلب.
3. علاج ثُقب القلب.
4. ترميم أو استبدال صمامات الشرايين التالفة.
5. علاج مرض الشريان التاجي عن طريق الجراحة الالتفافية.
6. زرع القلب في حالات فشل وظَائفه تماما.
7. زرع أجهزة تنظيم ضربات القلب.
أنواع عملية القلب المفتوح
أثناء تلك العملية يحتاج الجراح إلى فتح منتصف صدر المريض تحت تأثير التخدير الكُلي مع إزالة جزء من عظام القفص الصدري حتى يتمكن من إجراء التدخل المطلوب أثناء الجراحة، يتم ذلك بإحدى الطريقتين التاليتين:
1. جراحة القلب المفتوح باستخدام المضخة.
2. جراحة القلب النابض ( بدون مضخة).
أنواع عملية القلب المفتوح
الجراحة باستخدام المضخة الجراحة بدون مضخة
يتم ايقاف القلب وتفريغه من حركة الدم حتى يتمكن الجراح من إجراء العملية أثناء ثباته. لا يتطلب ايقاف القلب لذلك تُسمى بجراحة القلب النابض، وإنما يحتاج الجراح فقط إلى إبطاء حركة القلب عن المُعتاد حتى إتمام العملية.
تعتمد على نقل الدم بعيدًا عن القلب حتى تستمر التغذية الدموية للجسم بشكل طبيعي أثناء توقفه، يتم توصيل المريض على جهاز تحويل مسار القلب والرئه، حتى يتمكن من التنفس وكذلك تدوير الدم بشكل بديل عن القلب أثناء الجراحة.
بعد اتمام العملية يتم فصل المريض عن المضخة ثم يبدأ القلب في العمل مرة أخرى بشكل طبيعي.
لا حاجة إلى تحويل مسار الدم خارج القلب.
يتم وضع المريض على جهاز تنفس صناعي.
لا يتم توصيل قلب المريض على المضخة، لكن تحدث العملية مع حركة القلب ومرور الدم منه واليه بشكل طبيعي.
جراحة تطعيم مجازة الشريان التاجي GABG هي الوحيدة التي تحتاج إلى هذا النوع من جراحات القلب المفتوح.
يحدث خلالها استخدام جزء من وعاء دموي سليم من مكان آخر في الجسم، لإنشاء مسار جديد حول الجزء المسدود من الشُريان مما يعيد تدفق الدم والأكسجين والمواد الغذائية إلى القلب.
التعافي بعد عملية القلب المفتوح
عادة ما يحتاج فترة من الوقت يقضيها المريض داخل المستشفى قبل عودته إلى المنزل، حوالي 7 أيام يخضع خلالها لرعاية طبية مُكثفة ثم يعود لمنزله حيث يستغرق التعافي الكامل من 6 : 8 أسابيع حتى تمام شفاء عظام الصدر والعضلات والجرح الخارجي، هناك بعض الإرشادات التي تساعدك على تخطي مرحلة ما بعد العملية بسهولة ونجاح أهمها ما يلي:
العناية بالجرح داخل المنزل
تجنب ملامسته للماء أو بيدك من دون تعقيم، مع بعض الخطوات التالية:
تطهير الجرح من الخارج باستخدام الماء الدافئ وليس الساخن مع تجفيفه جيدًا بقطعة من الشاش واتباع باقي إرشادات الطبيب.
تجنب الاستحمام في الأيام الأولى للعملية وتجنب ملامسة الماء له في الأيام التي تليها ويفضل ألا تزيد مُدة الاستحمام عن 10 دقائق مع تغطية الجرح.
مُلاحظة الجرح جيدًا والحفاظ عليه من التلوث، إذا لاحظت أي أعراض مثل وجود التهاب زائد أو خروج سوائل منه، أو تعرضه للفتح والنزف مرة أُخرى لابد من الاتصال بالطبيب فورًا.
النشاط البدني
يمكنك العودة لنشاطك الطبيعي بشكل تدريجي مثل الحركة البسيطة في المنزل يتبعها محاولات المشي مع بعض تمارين التنفس واليوغا أثناء جلوسك على كرسي، مما يُحسن وظائف الرئة والقلب حتى تعود إلى طبيعتك بسرعه.
تناول الأدوية
من الطبيعي أن يصف لك طبيبك مجموعة من الأدوية في فترة ما بعد عملية القلب المفتوح لابد لك من تناولها بانتظام لتمام الشفاء، منها مسكنات الألم التي يوصي الطبيب بتناولها قبل أداء النشاط البدني والنوم بنصف ساعة، لأنك قد تشعر ببعض الآلام بشكل طبيعي في تلك الفترة في الأماكن التالية:
الصدر.
الحلق.
العضلات.
الم في موضع الجرح.
إعادة تأهيل القلب
قد يوصيك الطبيب بالمشاركة في برامج إعادة تأهيل القلب مع خُبراء في عيادات متخصصة لاستعادة قدراتك وقوة تحملك مرة أُخرى، عادة ما تكون على شكل زيارات أكثر من مرة على مدار الأسبوع وتشمل النشاطات التالية:
بعض التمارين الرياضية.
تقليل عوامل الخطر.
التحكم والسيطرة في التوتر والقلق والاكتئاب.
قسط كافي من الراحة
الحصول على قسط كافي من النوم يُعتبر من أهم العوامل التي ترفع فرص التعافي بشكل أسرع لكن يُعاني الكثير من المرضى من ضعف قدرتهم على النوم بعد جراحة القلب المفتوح، لذلك نعطيك بعض الإرشادات التي تساعدك على تخطي تلك المشكلة تجدها على النحو التالي:
● تناول مُسكنات الألم قبل النوم بنصف ساعة.
● تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مساءاً.
● إعداد سريرك بشكل أكثر راحة ليساعدك على النوم بدون ألم أو إجهاد العضلات.
جراحة القلب بالمنظار
تُعرف بجراحة القلب طفيفة التدخل، لأن الجراح يستخدم تقنية محدودة للوصول للقلب وإجراء العملية المطلوبة من خلال إحداث شق صغير على أحد جانبي الصدر، وإدخال منظار ذو ألياف ضوئية مرنة ومُعقمة يسمح للطبيب برؤية كل أجزاء القلب دون الحاجة لشق الصدر، كذلك إدخال الأدوات المطلوبة لإتمام الجراحة التي تكون على شكل أنابيب رفيعة.
أسباب جراحة القلب بالمنظار
يلجا إليها الطبيب لإصلاح مشكلات القلب التاليه:
1. إصلاح صمام الشريان التاجي بالمنظار.
2. وضع جهاز المساعدة البُطينية.
3. استبدال الصمام الأبهر، لعلاج ضيق الشريان الأورطي بأسلوب "ثقب المفتاح".
4. جراحة عيوب الحاجز الأذيني، عندما يحدث فتحة غير طبيعية في الجدار الداخلي للقلب مما يُسبب اتصال بين الجانب الأيمن والأيسر، حيث يقوم الجراح باستخدام المنظار بخياطة أو ترقيع ذلك الحاجز.
5. جراحة الصمامات المتعددة.
6. إجراء متاهة الرجفان الأذيني.
7. علاج أورام القلب: التي عادة ما تكون نادرة الحدوث لكنها تُحقق نتائج ممتازة بالعلاج بالمنظار.
8. ضيق الصمام الميترالي وعلاج العدوى التاجية.
9. علاج مشكلات الصمام ثلاثي الشُرفات من العدوى، والضيق، وعيوب خلقية، والتلف.
10. عملية اصلاح الصمام الرئوي باستخدام أسلوب جراحة القلب النابض.
11. إصلاح المشكلات الخلقية التي تختلف شدتها من خفيفة إلى متوسطة مثل اعتلال عضلة القلب وتضخم لانسداد الحاجز الغشائي للبُطين الأيسر، والارتجاع الوريد للأذين الأيسر.
مميزات جراحة القلب بالمنظار
1. ألم أقل بعد العملية أثناء مرحلة التعافي.
2. الإقامة في المستشفى لوقت أكثر.
3. احتمالات العدوى الجراحية أقل بكثير.
4. انخفاض مُعدلات الحاجة لنقل الدم ومشتقاته.
5. مُضاعفات أقل في الفترة المُحيطة بالجراحة.
6. سُرعة التعافي والعودة للحياة الطبيعية بشكل جديد في غضون 2: 4 أسابيع.
7. شكل جمالي أفضل لجرح العملية، نظرًا لتركه نُدبه أصغر على جانب الصدر.
تفاصيل جراحة القلب بالمنظار
تتم العملية تحت تأثير التخدير الكُلي للمريض حيث أنها تستغرق من 2 : 6 ساعات.
● يبدأ الجراح بحلق الشعر الموجود على جانب الصدر الذي يقوم بعمل شق جراحي به، إذا كان المريض رجلاً.
● يُحدث الجراح شق صغير على أحد جانبي الصدر للوصول للقلب.
● يقوم الفريق الطبي بتوصيلك على جهاز القلب والرئة الذي يُحافظ على الدورة الدموية أثناء العملية.
● يبدأ الجراح في إجراء التدخل الطبي المطلوب للحالة من (استبدال أو ترميم للصمامات، أو تركيب أجهزة، أو إزالة أورام).
● بعد الانتهاء يقوم الجراح بخياطة الفتحة التي أحدثها بالغرز الطبية.
● سوف تقضي من من يوم إلى يومين في العناية المُركزة داخل المستشفى ثم تنتقل إلى غرفة عادية، خلال ذلك الوقت يُساعدك مُقدمي الرعاية الصحية على الحركة والمشي وبعض تمارين التنفس للحفاظ على رئتيك.
الدكتور ياسر النحاس
يتمتع الأستاذ الدكتور ياسر النحاس بخبرة واسعة في جراحات القلب طفيفة التوغل بالمنظار وكذلك القلب المفتوح، يمكنك رؤيته لتوقيع الكشف الطبي في المستشفيات التي يعمل بها منها:
● مستشفى عين شمس التخصصي.
● مستشفى الزيتون التخصصي.
● دار الفؤاد.
● السعودي الألماني بالقاهرة.
● مستشفى الدرة في مصر الجديدة.
● مستشفى شفا بالتجمع الخامس.
أسئلة شائعة
كم هي مدة عملية القلب المفتوح؟
تستغرق من 3 : 6 ساعات.
كم تبلغ نسبة نجاح عملية القلب المفتوح؟
استطاع دكتور ياسر النحاس تحقيق نسب نجاح تصل إلى 98% لعمليات القلب المفتوح بفضل خبرته الواسعة في إجراء العديد من العمليات المُعقدة والتي يتبعها الاهتمام بتجهيز ما قبل وأثناء الجراحة كذلك مُتابعة المريض بعد العملية حتى تمام شفائه.
هل جراحة القلب طفيفة التدخل آمنة؟
بالطبع هي أكثر أمانا من جراحه القلب المفتوح التقليدية، لما تتميز به من سُرعة التعافي، وصغر حجم الجرح، وانخفاض مُعدل النزف والعدوى إلى جانب كفاءة الطبيب المعالج.
الخاتمة
لم تعد جراحات القلب المفتوح صعبة كما كانت في السابق، إن تقدم الطب جعل منها جراحة تقليدية مع ارتفاع نسب النجاح والشفاء التي تتعدى 90%، إلى جانب مهارة الجراح لذلك نُرشح لك "الاستاذ الدكتور ياسر النحاس" لما له من خبرة في جراحة القلب المفتوح وكذلك جراحة القلب بالمنظار، لعلاج المُشكلات الخلقية وترميم استبدال صمامات القلب، وكذلك علاج انسداد
الشرايين، وتركيب أجهزة تنظيم ضربات القلب، واستئصال الأورام، وغيرها من التدخُلات الجراحية الدقيقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عملیة القلب المفتوح جراحات القلب بشکل طبیعی قلب فی
إقرأ أيضاً:
حماية رئتيك في الشتاء.. كيف تعالج حساسية الصدر بين التهوية والتدفئة؟
مع حلول فصل الشتاء، يعاني مرضى حساسية الصدر من تحديات متزايدة في التحكم بأعراضهم. التغيرات المناخية، التهوية غير الصحيحة، والتعرض للبرد كلها عوامل تؤدي إلى تفاقم الأعراض، مما يجعل فصل الشتاء معركة يومية لهم.
أوضح الدكتور ماجد العبادي استشارى القلب لـ صدى البلد، كيفية العناية بمريض حساسية الصدر في الشتاء، مع تقديم نصائح عملية للتوازن بين التهوية الجيدة والحماية من البرد.
حساسية الصدر في الشتاء: الأسباب الشائعة لتفاقم الأعراض1. التعرض للهواء البارد:
الهواء البارد والجاف يسبب تهيج الشعب الهوائية ويزيد من احتمالية حدوث النوبات.
2. التهوية غير الكافية:
البقاء في أماكن مغلقة ودافئة قد يؤدي إلى تراكم مسببات الحساسية مثل الغبار والعفن.
3. زيادة الإصابة بالعدوى:
في الشتاء، تنتشر الفيروسات مثل الأنفلونزا، مما يزيد من خطر العدوى التنفسية لمرضى الحساسية.
4. الأدخنة والملوثات:
استخدام المدافئ التقليدية أو التدخين داخل المنازل قد يسبب تلوث الهواء الداخلي، مما يزيد من تفاقم الأعراض.
1. التهوية الجيدة دون التعرض للبرد
افتح النوافذ خلال فترة الظهيرة عند ارتفاع درجات الحرارة لتجديد الهواء دون تعريض المريض للهواء البارد.
استخدم مرطبات الهواء إذا كان الجو جافًا لتجنب تهيج الشعب الهوائية.
2. تجنب التعرض المباشر للهواء البارد
ارتداء الملابس الدافئة التي تغطي الصدر والرقبة.
استخدام قناع أو وشاح لتدفئة الهواء قبل استنشاقه عند الخروج.
3. تحسين جودة الهواء الداخلي
استخدام أجهزة تنقية الهواء للتخلص من الغبار وحبوب اللقاح.
تنظيف السجاد والمفروشات بانتظام لتقليل تراكم مسببات الحساسية.
4. الالتزام بالخطة العلاجية
استخدام البخاخات الوقائية التي يصفها الطبيب يوميًا.
تناول الأدوية الموصوفة في حال ظهور الأعراض أو تفاقمها.
لمرضى حسياسية الصدر.. 5 مشروبات تقلل الكحة
5. اتباع نظام غذائي داعم
تناول أطعمة غنية بفيتامين C مثل البرتقال والجوافة لدعم جهاز المناعة.
شرب السوائل الدافئة مثل الشاي الأخضر والزنجبيل لتخفيف التهابات الجهاز التنفسي.
6. الوقاية من العدوى
الحصول على لقاح الأنفلونزا السنوي.
غسل اليدين بانتظام لتقليل فرص انتقال الجراثيم.
تجنب الأماكن المزدحمة قدر الإمكان.
نصائح يومية لمريض حساسية الصدر في الشتاءحماية رئتيك في الشتاء: كيف تعالج حساسية الصدر بين التهوية والتدفئة؟1. تجنب الروائح القوية:
مثل العطور، المنظفات الكيميائية، والأبخرة الناتجة عن الطهي.
2. الحفاظ على دفء المنزل دون زيادة التدفئة:
درجات الحرارة المرتفعة جدًا قد تزيد من جفاف الهواء، مما يسبب تهيج الجهاز التنفسي.
3. ممارسة الرياضة بحذر:
اختر أوقاتًا دافئة ومغلقة للتمارين مثل المشي داخل المنزل أو ممارسة اليوغا.
4. الحفاظ على الترطيب:
شرب الماء بانتظام يحافظ على ترطيب الشعب الهوائية ويخفف من التهيج.
5. الراحة الكافية:
النوم الجيد يساعد الجسم على مقاومة المهيجات بشكل أفضل.
رغم أن التحكم في حساسية الصدر ممكن باستخدام النصائح السابقة، إلا أن هناك حالات تستدعي تدخلًا طبيًا:
استمرار ضيق التنفس رغم استخدام البخاخات.
ظهور صفير شديد أثناء التنفس.
تكرار النوبات بصورة مقلقة.
السعال المستمر الذي لا يتحسن.