مدفيديف يصعد: موسكو والناتو على شفا الحرب
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مدفيديف يصعد موسكو والناتو على شفا الحرب، دميتري مدفيديف، أن حلف الناتو وروسيا الآن على شفا الحرب، أو .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدفيديف يصعد: موسكو والناتو على شفا الحرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دميتري مدفيديف، أن حلف الناتو وروسيا الآن على شفا الحرب، أو بالأحرى في خضمها، وذلك تعليقاً على إنشاء مجلس "أوكرانيا – الناتو"، مشيراً إلى أن هذا المجلس سينتهي وجوده بسبب زوال أحد الطرفين.
إلى ذلك أشار نائب رئيس مجلس الأمن الروسي أيضاً، إلى أنه في عام 2002، تم إنشاء مجلس مشابه بين روسيا والناتو. وشدد على أن الحلف وروسيا الآن على شفا الحرب، أو بالأحرى، في خضمها.
"حرب عالمية ثالثة"وكتب مدفيديف عبر "تلغرام" أن النتائج الأولية التي أسفرت عن قمة "الناتو" اليوم، كانت متطابقة مع توقعات روسيا المسبقة، لافتا إلى أن العملية العسكرية الخاصة ستستمر بنفس الأهداف، وأن أهم تلك الأهداف يتمثل في رفض مساعي كييف للانضمام إلى حلف "الناتو".
الرئيس الأميركي ونظيرة الأوكراني في ختام قمة الناتو - رويترز
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شراكة استراتيجية لمدة 20 عاماً بين إيران وروسيا
من المقرر أن يلتقي الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو، في وقت لاحق اليوم الجمعة، للتوقيع على اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة بين البلدين، تمتد لمدة 20 عاماً.
ويعتزم الرئيسان عقد مؤتمر صحافي عقب التوقيع على الاتفاقية، وفقاً للكرملين.
وتتهم كييف طهران بتزويد روسيا بالمسيرات لشن هجماتها ضد أوكرانيا.
كما أن موسكو قد أبرمت شراكة استراتيجية مماثلة مع كوريا الشمالية، تتضمن مساعدات عسكرية متبادلة، في حال تعرض أحد البلدين لهجوم من قبل دولة ثالثة، من بين أمور أخرى.
السفير الإيراني يعلق على اتفاقية الشراكة المزمعة مع روسياhttps://t.co/ocSU9Pz2Bo
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) January 17, 2025ويعتقد أن كوريا الشمالية قد أرسلت آلاف الجنود لدعم القوات الروسية في الحرب ضد أوكرانيا.
وقالت إيران، إنها لا تحتاج إلى بند مماثل للمساعدة المتبادلة لأنها قادرة على تأمين دفاعها الخاص، وفقاً لوسائل الإعلام الروسية.
ومع ذلك، من المتوقع أن تعزز الدولتان من تعاونهما العسكري بشكل كبير.
ونظراً لتضرر الدولتان من العقوبات الغربية بشكل كبير - موسكو بسبب الحرب في أوكرانيا، وطهران بسبب برنامجها النووي - فإنهما تخططان لتوسيع التعاون الاقتصادي بشكل كبير في إطار الاتفاقية الجديدة.
وتأتي هذه الاتفاقية في وقت من عدم الاستقرار الجيوسياسي في منطقة الشرق الأوسط، ولاسيما بعد سقوط حكم الرئيس السوري بشار الأسد، الذي كان مدعوماً من كل من روسيا وإيران.
ولم يكشف عن العديد من التفاصيل حول الاتفاقية حتى الآن، حيث أفادت وسائل الإعلام الإيرانية بأنها ستتضمن 47 مادة، تغطي مجالات مثل الدفاع، والسياسة، والتجارة، والبحث العلمي، والتعليم، والثقافة.