الثورة نت:
2024-07-04@03:06:23 GMT

مجازر الإبادة في غزة.. شاهد على الحضارة الغربية

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

مجازر الإبادة في غزة.. شاهد على الحضارة الغربية

الاسرة /متابعات

لا تتوقف الجرائم والمجازر التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني حتى تستأنف من جديد، على نحو أكثر ترويعاً، وأشد تقتيلاً، باستهداف الأطفال والنساء والشيوخ، فما أن يتوقف القصف الوحشي للعدو الإسرائيلي على قطاع غزة؛ حتى يتجدد بشكل متسارع وبصورة أشد فتكاً وإرهاباً، وهذا في ظل وجود حالة إجرام منظم لكيان غاصب، لا يؤمن سوى بعقيدة القتل، والحرق، والإبادة الجماعية؛ التي طالما جاهر بها زعماء الكيان، فهذا العدوان هو واحد من سلسلة طويلة من فصول الفتك والقتل والترويع بحق الفلسطينيين القابضين على جمر وثرى وطنهم مهما عصفت بهم الأزمان، فما يحدث في غزة هو ترجمة فعلية للهمجية العدوانية القائمة منذ النكبة عام 1948م وحتى يومنا هذا، وجزء لا يتجزأ من العدوان المتواصل على المدن، والبلدات، والقرى، والمخيمات، في الضفة الغربية، والقدس المحتلة وفي الشتات.


ولليوم ارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة في القطاع إلى 8525، بينهم 3542 طفلا، و2187 امرأة.. حيث قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: إن “جيش” العدو الصهيوني ألقى أكير من 18 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة، حيث تلقى على كل كيلو مربع في القطاع نحو 50 طنا من المتفجرات.
وأضاف، أن أكثر من 200 ألف وحدة سكنية لحقت بها أضرار متفاوتة في قطاع غزة، إضافة لاستهداف 58 مقراً حكومياً، و47 مسجدا، و3 كنائس، مشيرًا إلى أن الطواقم المختصة لم تستطع الوصول لبعض المناطق المقصوفة بسبب صعوبة الوضع.
وآخر المجازر الوحشية مجزرة العدو في المستشفى الإندونيسي الذي تحول إلى كومة من الجثث والدماء والدمار وراح ضحيته المئات، لتأتي بعد ذلك بدقائق مجزرة أخرى في جباليا بعد أن قام طيران العدو الإسرائيلي بتدمير حي سكني وسط مخيم جباليا بشكل كامل، ما أدى لاستشهاد وجرح 400 مواطن فلسطيني.

مظلومية الشعب الفلسطيني
الشعب الفلسطيني هو شعب مظلوم منذ بداية نشأة الكيان الغاصب الإجرامي، الذي لا حق ولا مشروعية له في اغتصاب فلسطين، وممارسة كل أشكال الظلم والطغيان بحق الشعب الفلسطيني، والسيطرة على الأرض، فمنذ أقامة الكيان الغاصب، كانت نشأته نشأةً قائمةً على الإجرام، والقتل والاعتداءات بكل أشكالها، من الاغتصاب للأرض، والمصادرة للحقوق، وممارسة الاختطاف والقتل والتعذيب ضد الشعب الفلسطيني.
ومنذ يومه الأول كان الكيان الإسرائيلي ربيباً للدول المستكبرة الاستعمارية، بدءاً ببريطانيا، وانتهاءً بأمريكا، وحظي في كل مراحله وإلى الآن ولا يزال يحظى بدعمٍ مفتوح، وتبنٍ كامل، من قِبَل الأمريكيين والدول الغربية، كما هو واضحٌ في الموقف الأمريكي والبريطاني والفرنسي والألماني والإيطالي وهكذا بقية الدول الغربية في الأعم الأغلب، فالكل يساندون ويؤيِّدون ويدعمون الكيان الإسرائيلي في كل جرائمه؛ لكي يبقى مسيطراً محتلاً، وليبقى في ممارساته الإجرامية الظالمة، التي هي نكبةٌ لشعبٍ كامل.

ضياع العناوين الغربية البراقة
شعب فلسطين وبالرغم من كل العناوين التي يتشدَّق بها الغرب الكافر، وعلى رأسه أمريكا، مثل: حقوق الإنسان، وحقوق المرأة، وحقوق الطفل، وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها، وحقوق الشعب في الحرية والاستقلال، وحق الإنسان في الحياة، وكل أنواع الحقوق التي يتحدث عنها الغرب، أو تضمنتها مواثيق الأمم المتحدة، كلها لا قيمة لها، ولا اعتبار لها عندما يكون الموضوع متعلقاً بالشعب الفلسطيني.
فأمريكا، وفرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، وإيطاليا، والدول الغربية بشكلٍ عام أباحت للعدو الصهيون الإسرائيلي اليهودي كل شيءٍ في فلسطين، بما في ذلك قتل الرجال والنساء، والكبار والصغار، والتفنن في قتلهم وإعدامهم بكل الوسائل، وبدمٍ بارد، وبأي طريقة أراد، فإن شاء الكيان الصهيوني أن يقتل الشعب الفلسطيني بالغارات الجوية، فليفعل، أو قتلهم بإطلاق النار المباشر عليهم، فليفعل، وإن أراد أن يقتل النساء، فليقتل، أو أراد أن يقتل الأطفال، ويقتل الناس وهم في منازلهم نائمين، فليفعل، أطلقوا يده ليرتكب كل أشكال وأنواع الجرائم، ليحتل الأرض، ليسيطر على الممتلكات الخاصة، ليهدم البيوت والمنازل، ليقلع أشجار الزيتون، ليصادر الأراضي على أصحابها بدون وجه حق، ليصادر استقلال شعب، وحرية شعب، وليحتل وطناً بأكمله على شعبٍ كامل؛ لأنهم أرادوا للعدو الصهيوني أن يكون رأس الحربة لهم في المنطقة العربية والإسلامية، لاستهداف أمةٍ بأكملها، وليكون وكيلاً لهم، وذراعاً لهم في الاستهداف للأمة بكلها.

لا تعويل على الأمم المتحدة ولا على مجلس الأمن
الشعب الفلسطيني على مدى أكثر من سبعين عاماً، ومنذ البدايات الأولى لهرجة الجماعات اليهودية المنظمة في إطار خطة الاحتلال لفلسطين وإلى اليوم، لم يلق أبداً أي التفاتة جادة لإنصافه، وإنقاذه من مظلوميته، لا من المؤسسات الدولية المتعاقبة، التي تقدِّم نفسها على أنها معنية بحقوق الشعوب، وإحلال السلام والأمن للمجتمع البشري، فماذا فعلته الأمم المتحدة منذ بداية أحداث فلسطين، ومنذ بداية النكبة والمظلومية للشعب الفلسطيني وإلى اليوم؟!.
الأمم المتحدة ضمَّت العدو الإسرائيلي الصهيوني المجرم، الذي لا شرعية له على الإطلاق، كعضو فيها (في الأمم المتحدة)، واعترفت به، مع أنه لا مشروعية له، ولكن اعترفت به، واعترفت بسيطرته اغتصاباً وظلماً واضحاً على فلسطين، واعترفت به، واعتبرته عضواً فيها.
مجلس الأمن كذلك توجهاته، وقراراته ماذا فعلت للشعب الفلسطيني؟ هل قامت بحماية أطفال فلسطين، ونساء فلسطين؟ لم تحمِ أحداً أبداً.
ويتضح جليا أن الدور الأساس للمجتمع الغربي هو أنَّه حاول أن يفرض معادلةً تكون قائمةً على أساس أن يفعل العدو الصهيوني الإسرائيلي ما يشاء ويريد بالفلسطينيين، من قتلٍ يومي، واختطافٍ وسجنٍ وتعذيب، وتدمير، ومصادرة للحرية والاستقلال، والاحتلال لوطنٍ كامل، وممارسة كل أشكال التعذيب، وقلع أشجار الزيتون، وهدم البيوت، وكل أشكال التعدي، دون أي ردة فعل من جانب الفلسطينيين، وأن تبقى مسألة الخداع والأماني بالحق الفلسطيني، في جزءٍ من فلسطين، مجرد وسيلة لإلهاء الشعب الفلسطيني عن أن يسلك أي طريقٍ صحيح لاستعادة حقوقه المشروع، استعادة وطنه، ودفع الظلم عن نفسه.
هذه المعادلة التي حرص عليها الأمريكي، وحرصت عليها الأنظمة الغربية: معادلة أن يفعل الإسرائيلي ما يشاء ويريد دون أي ردة فعل من جانب الشعب الفلسطيني، ثم تبقى مسألة المخادعة والأماني، التي لا حقيقة لها، ثم تأتي أيضاً العملية لتصفية هذه القضية في إطار عنوان التطبيع مع بقية الدول العربية والإسلامية؛ ليقبلوا بالعدو الإسرائيلي فيما هو عليه من اغتصاب لفلسطين، وظلم للشعب الفلسطيني، ويقبلوا به عضواً في المنطقة، ويقبلوا به باعتباره كياناً طبيعياً، فيدخلون في علاقات طبيعية معه، ويعترفون به وكأنه دولة طبيعية، وصاحب حق فيما هو عليه.

ليست هناك مظلومية كمظلومية فلسطين
مظلومية الشعب الفلسطيني هي من أوضح القضايا، إن لم تكن أوضح المظلوميات والقضايا، وأوضح الحقوق في هذا العصر، ومع ذلك مظلومية بهذا الحجم، مظلومية شعب بأكمله، وبهذا المستوى من الوضوح، يحاولون تصفيتها وتضييعها، وحاولوا أن يحاربوا الشعب الفلسطيني من خلال أسلوب التطبيع، والعلاقات مع عملائهم من العرب في العالم الإسلامي، من أجل ماذا؟ من أجل أن يُشعِروا الشعب الفلسطيني بأنه وحده في ساحة المواجهة، بدون ظهر ولا سند، وأنه لن يبقى في العالم الإسلامي ولا في الدول العربية من يكون إلى جانبه؛ حتى يجعلوا من ذلك وسيلة ضغط عليه في الأخير لتضييع قضيته، مظلومية كبيرة جداً.

لا خيار للشعب الفلسطيني سوى الجهاد
يتضح جلياً أنَّ الشعب الفلسطيني لا خيار له إلَّا الخيار الإلهي، وهو: الجهاد في سبيل الله “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى”، والتحرك الجهادي؛ لدفع الظلم عن نفسه، وطرد المحتل عن أرضه، ولاستعادة حقوقه المشروعة، وإنقاذ أسراه، ودفع الشر والظلم الذي يمارس يومياً ضده من العدو الصهيوني.
ومن هذا المنطلق تحرَّك المجاهدون في فلسطين على مدى كل الأعوام الماضية، وعلى مدى عقودٍ من الزمن، ليطوِّروا أداءهم الجهادي، ويحققوا الإنجازات الملموسة، حتى أصبحوا قوةً لها تأثير، وحضور فاعل، وهذا هو الحال القائم في قطاع غزة، حيث نفذ المجاهدون في غزة من كتائب القسام وسرايا القدس وسائر الفصائل عملية عسكرية كبرى في الـ7 من أكتوبر سميت عملية (طوفان الأقصى) حققوا من خلالها نصراً تاريخيٍاً كبيراً وعظيماً لا سابق له في المسيرة الجهادية للمجاهدين الأبطال من شعب فلسطين العزيز والمظلوم.
إن عملية (طوفان الأقصى) كانت لها نتائج كبيرة في كسر المعادلات، وإلحاق الخسائر الفادحة بالعدو الصهيوني المجرم، المتكبر، المتغطرس، الظالم، المعتدي، المغتصب، كما كانت لها آثار كبيرةً جداً في الانتقال بمستوى الأداء الجهادي للمجاهدين الأبطال في فلسطين، كما أن للعمية أهميتها الكبيرة في التوقيت، بحسب الظروف، والواقع، والسياق الذي أتت فيه على مستوى واقع المنطقة بشكلٍ عام.
أتت عملية (عملية طوفان الأقصى) في إطار الحق المشروع للمجاهدين الفلسطينيين، وللشعب الفلسطيني، في التصدي لعدوهم الظالم، المجرم، المحتل، المغتصب، الذي يظلمهم بكل أشكال الظلم، ولذلك لا لوم على المجاهدين في فلسطين، هم يمتلكون الشرعية الإلهية، لأن الله “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى” يقول في القرآن الكريم: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} ويقول “جلَّ شأنه”: {وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ}.
وإذا كان هناك من لوم فإنه يجب يوجَّه ضد الكيان العدو الإسرائيلي المغتصب، المحتل، وضد من يتبنونه ويقدمون له كل أشكال الدعم، وفي مقدِّمتهم الأمريكي، الذي يقدِّم القذائف، والصواريخ، والقنابل، التي تقتل الأطفال والنساء في قطاع غزة، ويقدِّم الإمكانات ووسائل القتل والتدمير التي يستخدمها الإسرائيلي لقتل المدنيين، ولقتل أبناء الشعب الفلسطيني من كل الفئات، ومن الكبار والصغار، والرجال والنساء، وتدمير مساكنهم، وتدمير المنشآت المدنية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی للشعب الفلسطینی الشعب الفلسطینی العدو الصهیونی الأمم المتحدة فی فلسطین کل أشکال قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

وزارة الخارجية والمغتربين: سورية تدعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهما لوقف جرائم الكيان الصهيوني، وإنهاء كافة أشكال الاحتلال والاستيطان، وتوفير الحماية لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف

2024-07-02hadeilسابق وزارة الخارجية والمغتربين: سورية تؤكد أن ما يقوم به كيان الاحتلال من إبادة جماعية بحق الفلسطينيين، وسياساته في التوسع في بناء المستوطنات الإسرائيلية ما كان ليحدث لولا مظلة حماية الدعم السياسي والعسكري الذي تقدمه له الولايات المتحدة الأمريكية انظر ايضاًوزارة الخارجية والمغتربين: سورية تؤكد أن ما يقوم به كيان الاحتلال من إبادة جماعية بحق الفلسطينيين، وسياساته في التوسع في بناء المستوطنات الإسرائيلية ما كان ليحدث لولا مظلة حماية الدعم السياسي والعسكري الذي تقدمه له الولايات المتحدة الأمريكية

آخر الأخبار 2024-07-02وزارة الخارجية والمغتربين: تدين سورية بأشد العبارات مصادقة ما يسمى بالمجلس الوزاري المصغر للكيان الإسرائيلي على تشريع إقامة خمس بؤر استيطانية في الضفة الغربية وإعطاء الضوء الأخضر لبناء آلاف الوحدات السكنية في المستوطنات السابقة 2024-07-02قوات الاحتلال تعتقل فلسطينياً وتهدم منزلاً بالقدس 2024-07-02قوات الاحتلال تهدم منزلاً شمال أريحا 2024-07-02إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال في نابلس 2024-07-02شهيد جراء غارة لطيران العدو الإسرائيلي على جنوب لبنان 2024-07-02نادي الأسير الفلسطيني: شهادات أسرى غزة عكست مستوى غير مسبوق لجرائم الاحتلال 2024-07-02مصرع 11 شخصاً بفيضانات في الهند 2024-07-02روسيا: القبض على عميل لمنظمات أوكرانية متطرفة 2024-07-02الدفاع الروسية: تدمير 9 مقاتلات أوكرانية 2024-07-02الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث المؤسسة العامة للدم والصناعات الطبية

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث المؤسسة العامة للدم والصناعات الطبية 2024-07-02 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بالتشدد في عقوبات وغرامات سرقة مكونات شبكتي الكهرباء والاتصالات 2024-06-13 الرئيس الأسد يصدر قانون إحداث “الشركة العامة للصناعات الغذائية” 2024-06-11الأحداث على حقيقتها استشهاد شخصين وإصابة عسكري جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً بريف دمشق 2024-06-26 استشهاد طفلين وإصابة ثلاثة أشخاص جراء انفجار لغم من مخلفات الإرهابيين بريف حماة 2024-06-18صور من سورية منوعات روسكوسموس تعتمد الجدول الزمني لإنشاء المحطة الفضائية الروسية 2024-07-02 سحب عبوات من مشروب كوكا كولا في فرنسا لاحتوائه مادة كيميائية خطيرة 2024-06-30فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها بحمص 2024-06-27 السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها باللاذقية 2024-05-12الصحافة تعادل قوة الواحدة منها نصف قوة “قنبلة هيروشيما”.. واشنطن قدمت آلاف القنابل لدعم حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة 2024-07-01 أسئلة وجودية.. بقلم: أ.د. بثينة شعبان 2024-06-24حدث في مثل هذا اليوم 2024-07-022 تموز 1966 – فرنسا تجري أول تجربة نووية رسمية بتفجير قنبلة في المحيط الهادي 2024-07-011 تموز 1968 – 60 دولة توقع معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في جنيف بسويسرا 2024-06-2929 تموز1996-  السورية غادة شعاع تفوز بالميدالية الذهبية لسباعي ألعاب القوى 2024-06-2828 حزيران 1960- كوبا تؤمم مصافي تكرير النفط الأمريكية الموجودة على أراضيها 2024-06-2727 حزيران2012- هجوم إرهابي استهدف مقر قناة الإخبارية السورية في بلدة دروشا بريف دمشق 2024-06-2626 حزيران 1974 – تحرير القنيطرة من العدو الإسرائيلي والقائد المؤسس حافظ الأسد يرفع العلم الوطني في سماء المدينة
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الفلسطيني يدعو المجتمع الدولي إلى وقف الإبادة الجماعية في غزة
  • أمين التعاون الإسلامي: ملتزمون بدعم الشعب الفلسطيني للحصول على حقوقه
  • ممثل حركة حماس يزور معرض الفن التشكيلي “نقطة” لنصرة فلسطين بصنعاء
  • لجنة نصرة الأقصى تشدد على أهمية ترسيخ ثقافة المقاطعة الاقتصادية للعدو الصهيوني والأمريكي
  • وقفات في ذمار تنديداً باستمرار المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين
  • القوات اليمنية تستهدف بعملية مشتركة مع المقاومة العراقية هدفاً حيوياً للعدو الإسرائيلي في فلسطين المحتلة
  • ذمار.. وقفات شعبية تنديداً باستمرار المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين
  • وقفات تضامنية في مدينة ذمار نصرة للشعب الفلسطيني
  • وزارة الخارجية والمغتربين: سورية تدعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهما لوقف جرائم الكيان الصهيوني، وإنهاء كافة أشكال الاحتلال والاستيطان، وتوفير الحماية لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف
  • مظاهرات في لوجروينو الإسبانية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل وإنهاء الإبادة في غزة