شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن فيضانات مونبلييه، الشارع الرئيس في مدينة مونبلييه، عاصمة ولاية فيرمونت ومقر مقاطعة واشنطن في شمال شرق الولايات المتحدة، وقد غمرته مياه الفيضانات. وفي مؤشر آخر .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيضانات مونبلييه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الشارع الرئيس في مدينة مونبلييه، عاصمة ولاية فيرمونت ومقر مقاطعة واشنطن في شمال شرق الولايات المتحدة، وقد غمرته مياه الفيضانات. وفي مؤشر آخر على ظواهر التطرف المناخي التي تتوالى منذ وقت، فقد أدت الأمطار الطوفانية إلى فيضانات واسعة النطاق عبر منطقة نيو إنجلاند التي تضم ست ولايات في شمال شرق البلاد، بالإضافة إلى نيويورك والمقاطعتين الكنديتين المجاورتين «كيبك» و«نيو برونزويك». وقد سجل منسوب المياه في نهر وينوسكي وفروعه الشمالية في فيرمونت مستوياتٍ قياسيةً صباح الثلاثاء الماضي، مما فاقم فيضانات عاصمة الولاية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء يوضح حكم الوضوء من مياه خزان به صدأ
أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال هل يُمكن استخدام الماء المخزن في الخزان للطهارة، أو الشرب، إذا تغيرت صفاته بسبب الرواسب أو العوامل الطبيعية؟ ومتى يصبح هذا الماء متنجسًا؟، قائلًا: «إذا كان الماء قد تغير لسبب طبيعي، مثل المكوث لفترة طويلة، أو بسبب الطحالب، أو الرواسب الطبيعية، فلا يضر ذلك في طهارته، الماء يظل طاهرًا طالما لم يقع فيه شيء نجس بشكل واضح».
الماء المخزن يبقى طاهرًاوأشار «قشطة»، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الاثنين، إلى أن الفقهاء اعتبروا أن الماء المُخزن يبقى طاهرًا حتى وإن كان قد مر عليه وقت طويل، حيث «إذا لم يقع في الماء شيء من النجاسة الواضحة، فيمكن استخدامه للوضوء أو الشرب».
تغير الماء نتيجة وجود الطحالبوأضاف أن التغير الذي يحدث في الماء نتيجة لوجود الطحالب أو الرواسب في الأماكن التي يتم تخزينه فيها، لا تؤثر على طهارته، لأنه يحدث نتيجة لظروف طبيعية لا تلوثه».
وفيما يتعلق بمياه الخزانات التي يستخدمها الأهالي لتخزين مياه الأمطار، أوضح أن المياه المُخزنة في خزانات الأمطار، حتى وإن كانت تحتوي على بعض الرواسب أو الترسبات، فهي تبقى طاهرة ما لم تتعرض للنجاسة، ويُمكن استخدامها في الطهارة والشرب.
وتابع :«إذا وقع في الماء المُخزن شيء من النجاسة وكنت قد رأيته بعينيك، فيجب الحكم على الماء أنه أصبح متنجسًا، لكن، الضابط هنا هو حجم الماء، إذا كان الماء أقل من 200 لتر، فقد أصبح ماءً قليلًا وبالتالي لا يمكن استخدامه للطهارة، أما إذا كان الماء أكثر من 200 لتر، فيظل طاهرًا إلا إذا أثر فيه النجاسة بشكل واضح، وفقًا للحديث النبوي: إذا بلغ الماء القلتين لم يحمل خبثه».