جيلي تكشف عن أحدث سيارتها الكهربائية بمعرض الرياض
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
كشفت العلامة التجارية الصينية جيلي عن أحدث إصدارتها الكهربائية الجديدة E8 لأول مرة خارج الصين، بالإضافة لسياراتي Preface و Emgrand Methanol وذلك خلال فعاليات معرض الرياض الدولي للسيارات في المملكة العربية السعودية، مما يُبشر بعصر جديد من تقنيات السيارات الكهربائية.
تويوتا تكشف عن أحدث سياراتها الجديدة في معرض الرياض تتوفر بأربع فئات.. سعر أغلى سيارات سيتروين في مصر
تسعى جيلي الى تعزيز أسطولها من السيارات الكهربائية الصديقة للبيئة والتنقل المستدام، وستتميز E8 بمدى قيادة متميز يصل إلى 665 كم ومزود بمحرك مزدوج بتسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في 3.49 ثانية فقط، في حين يضمن تصميمها الانسيابي الأكثر كفاءة من الرصاصة تجربة قيادة سلسة وديناميكية.
ستتوفر سيارة جيلي E8 الجديدة بنظام الشحن السريع بقوة 800 فولت قادر على إضافة مدى قيادة يصل إلى 180 كيلومترًا في 5 دقائق فقط مما يضع معيارًا جديدًا لكفاءة السيارات الكهربائية.
ستعتمد سيارة جيلي E8 على محرك سعة 2.0 لتر بشاحن توربيني وناقل حركة ثنائي القابض ذي 7 سرعات وتقدم تسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في 6.9 ثانية فقط، وبذلك فهي تجمع بين الفخامة والأداء المبهج.
من الداخل، ستاتي سيارة جيلي E8 بشاشة فاخرة بدقة 8k للركاب، وستتميز المقصورة الداخلية بشاشة عرض مركزية مقاس 13.2 بوصة، وتقدم تجربة صوتية لا مثيل لها حيث إنها مزودة بعدد 12 سماعة طراز إنفينيتي، متضمنة سماعة مدمجة في مسند الرأس.
وكشفت جيلى عن سيارتها Emgrand Methanol الرائدة، وهي السيارة الأولى من نوعها التي تعمل بمحرك ميثانول مستدام. ويتحدى هذا النموذج المصادر التقليدية لوقود السيارات، ويوضح التزام جيلي بالتطور والتقدم بتقنيات جديدة ومستدامة في قطاع السيارات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرياض السيارات الكهربائية معرض الرياض جيلي
إقرأ أيضاً:
في إنجاز مثير .. نجاح تعليم الفئران قيادة السيارات
تصدر الباحثون في ولاية فرجينيا الأمريكية عناوين الأخبار العالمية لأول مرة في عام 2019 عندما نجحوا في تدريب الفئران على قيادة سيارات صغيرة مصنوعة من حاويات حبوب بلاستيكية.
وتعمل السيارات التي يقودها الفئرات عن طريق الإمساك بسلك صغير يعمل مثل دواسة تزيد السرعة، عندما يضغط عليها الفأر يقدم له الباحثون حبوب من الطعام.
قال كيلي لامبرت، أستاذ علم الأعصاب السلوكي في جامعة ريتشموند، "بعد فترة وجيزة، أصبحت الفئرات قادرة على التوجيه بدقة مدهشة للوصول إلى الطعام" ، مشيرًا إلى أن الفئران الموجودة في بيئات بها أصدقاء وألعاب ومساحة تعلمت بشكل أسرع من تلك الموجودة في محيط خاوي .
وقد استمرت هذه الجهود منذ ذلك الحين، حيث وصف البروفيسور لامبرت المركبات الجديدة بأنها "تشبه نسخة القوارض من سيارة سايبرترك من تسلا" المجهزة بأسلاك مقاومة للفئران و"إطارات غير قابلة للتدمير ورافعات قيادة مريحة ".
وفي مشاركة لتفاصيل أبحاثهم الجارية حول كيفية اكتساب القوارض لمهارات جديدة، قال البروفيسور لامبرت: "وجدنا بشكل غير متوقع أن الفئران لديها دافع قوي لتدريبها على القيادة، وغالبًا ما تقفز إلى السيارة وتدير "محرك الرافعة" قبل أن تضرب سيارتها الطريق".
وأضاف البروفيسور لامبرت: "علمتني الفئران أيضًا شيئًا عميقًا في أحد الصباحات أثناء الوباء"، مضيفًا: "عندما دخلت المختبر، لاحظت شيئًا غير عادي: ركضت الفئران الثلاثة المدربة على القيادة بلهفة إلى جانب القفص، وقفزت مثلما يفعل كلبي عندما سئل عما إذا كان يريد المشي.