زنقة 20. الرباط

دعا مساعد وزير الخارجية الأمريكي، جوش هاريس، النظام الجزائري لضرورة التعاون وبشكل سريع للتوصل لحل سياسي لقضية الصحراء.

و نشر الحساب الرسمي التابع للخارجية الأمريكية، صورة للمسؤول الأمريكي الرفيع خلال زيارته للجزائر، وهو يجتمع بوزير الخارجية الجزائري، رفقة عبارة تحمل الكثير من الدلالات والعبر.

Dep Assist Sec Josh Harris met @Algeria_MFA FM Ahmed Attaf & Secretary General Magramane to consult on shared efforts to advance regional peace & security, including intensified cooperation to ensure a successful @UN political process on Western Sahara without further delay. pic.twitter.com/FQxJJcbigS

— U.S. State Dept – Near Eastern Affairs (@StateDept_NEA) December 8, 2023

ودعا المسؤول الأمريكي، النظام الجزائري لتحمل مسؤولياته من أجل التعاون قصد تعزيز السلم و الأمن في المنطقة، مع التعاون بشكل وثيق للتوصل لحل سياسي لقضية بصحراء دون تأخير.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

مختص بالشأن الإيراني يوضح ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال عمرو أحمد الكاتب المتخصص بالشأن الإيراني، إنّ التعاون النووي بين إيران والصين مر بثلاث مراحل رئيسية، بدأت منذ عام 1984 حتى عام 2017، وخلال هذه الفترة، ساهمت بكين بشكل فعّال في تأسيس البنية التحتية النووية الإيرانية، حيث شاركت في إنشاء مركز أصفهان للأبحاث النووية، ومدت إيران بمواد نووية مهمة مثل مادة "سادس فلورايد اليورانيوم"، التي استخدمتها لاحقًا في أجهزة الطرد المركزي.

استمرت بكين في دعم إيران حتى بعد توقيع الاتفاق النووي

وأضاف أحمد، في تصريحات مع الإعلامي كمال ماضي، مقدم برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ذروة هذا التعاون كانت قبل عام 1997، أي قبل تحسن العلاقات الصينية–الأمريكية، حيث بدا أن الصين آنذاك لا ترغب في تعريض نفسها لضغوط غربية بشأن تعاملها النووي مع طهران، ومع ذلك، استمرت بكين في دعم إيران حتى بعد توقيع الاتفاق النووي في 2015، وقدمت ورقة عمل تضمنت خمسة شروط ساهمت لاحقًا في تشكيل الاتفاق النهائي.

الصين تخشى من تصعيد عسكري أمريكي–إسرائيلي محتمل ضد إيران

وأشار، إلى أن الصين، حتى بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي في عهد إدارة ترامب، واصلت دعمها لطهران في المحافل الدولية، بما في ذلك مجلس الأمن، إلى جانب استمرار التعاون الاقتصادي ولا سيما في قطاع النفط.

ولفت، إلى أن الصين تخشى من تصعيد عسكري أمريكي–إسرائيلي محتمل ضد إيران، وهو ما جعلها تدعو دائمًا للحلول الدبلوماسية.

 إيران لا يمكنها الانفصال عن الصين وروسيا

وأكد، أن إيران لا يمكنها الانفصال عن الصين وروسيا، لا على المستوى التقني النووي ولا الاقتصادي، ويُعتقد أن طهران تحاول الآن بالتعاون مع موسكو وبكين بلورة رؤية تفاوضية جديدة تدعم موقفها في أي محادثات مستقبلية بشأن برنامجها النووي، مع التركيز على إبراز التقدم التقني الذي حققته خلال السنوات الأخيرة بدعم من هذين الحليفين.

مقالات مشابهة

  • شايب يترأس الوفد الجزائري المشارك في الدورة العادية لمجلس الجامعة على مستوى وزراء الخارجية العرب
  • السوداني لوزير الخارجية الفرنسي :مشاركة شيعة سوريا ضرورة لأمنها
  • لقاء تفاعلي لوزير الخارجية مع 100 طالب وطالبة من الجامعات المصرية
  • ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟ .. متخصص بالشأن الإيراني يجيب
  • مختص بالشأن الإيراني يوضح ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية مع نظيره اللبناني
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية ونظيره اللبناني
  • مع زوجته ومحاميه.. فضيحة جديدة لوزير الحرب الأمريكي 
  • البيت الأبيض يرد على تقارير عن البحث عن بديل لوزير الدفاع الأمريكي بعد فضيحة سيغنال
  • البيت الأبيض يكذب التقارير بشأن البحث عن بديل لوزير الدفاع الأمريكي