أمستردام تخفض الحد الأقصى للسرعة في شوارعها إلى 30 كم في الساعة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
خفضت أمستردام الحد الأقصى للسرعة في معظم شوارعها إلى 30كم في الساعة ابتداء من اليوم الجمعة، لتصبح بذلك أول مدينة في هولندا تطبق هذا الحد، في محاولة لجعل المدينة أكثر أماناً وهدوءاً.
وقالت عضو مجلس المدينة المسؤولة عن حركة المرور ميلاني فان دير هورست، إن الحد الأقصى للسرعة ضروري بسبب الازدحام المتزايد في المدينة.
وأبلغ في العام الماضي الإبلاغ عن 4800 حادث، استدعيت خلاله سيارة إسعاف، بينما توفي ما لا يقل عن 15 شخصاً.
وسيفرض الحد الجديد للسرعة القصوى على 80% من شوارع المدينة، مع السماح بحد أقصى 50 كم/ساعة في بعض الطرق الرئيسية.
وينطبق استثناء أيضاً على حافلات المدينة والترام وسيارات الأجرة، فقط عند وجود حارة إضافية.
ويتزايد عدد السكان، الذي يبلغ حالياً 800 ألف نسمة، كما يزور العاصمة الهولندية ما لا يقل عن 20 مليون سائح سنوياً.
وبحلول مساء الخميس، أصبحت 4500 لافتة شوارع وضعت مسبقاً حول المدينة سارية بشكل رسمي، وأصلحت اللافتات التي تضررت، بالملصقات على سبيل المثال.
وتسعى أمستردام لإعطاء الأولوية لركوب الدراجات والمشي.
وأغلق العديد من الشوارع في وسط المدينة أمام حركة السيارات وتحويلها إلى مناطق للمشاة وركوب الدراجات.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بلدية رفح: المدينة منكوبة وغير صالحة للحياة
#سواليف
قال رئيس بلدية #رفح أحمد الصوفي، الاثنين، إن مدينة رفح (جنوبي قطاع #غزة) “باتت #مدينة_منكوبة وهناك مخطط لدى قوات #الاحتلال لجعلها مدينة غير صالحة للحياة”.
وأضاف الصوفي في تصريح، أن “قوات الاحتلال التي توغلت داخل مدينة رفح منذ أيار/مايو الماضي نفذت عمليات #هدم و #تجريف و #نسف_للمباني السكنية والمرافق الخدماتية وشبكات البنية التحتية في كافة أحياء المدينة”.
ويواصل #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
مقالات ذات صلة “سرايا القدس” تنفذ عملية “استحكام” مدفعي على تمركز للجيش الإسرائيلي في مخيم جباليا (فيديو) 2024/12/16وخلّف العدوان نحو 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.