الأحوال المدنية تستجيب لالتماس سيدة لاستخراج بطاقة لها
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
استجابت وزارة الداخلية لالتماس أحد المواطنين الذى طالب خلاله مساعدته فى استخراج بطاقة الرقم القومى الخاص بوالدته المقيمة بمحافظة بنى سويف، وعدم قدرتها على صرف معاش والده المتوفى منذ عدة سنوات، بسبب عدم تسجيل والدته بالسجل المدنى وسقوط القيد الخاص بها، حيث تم إيفاد مأمورية من قطاع الأحوال المدنية لمنزل المذكورة وإنهاء الإجراءات اللازمة للقيد الخاص بها، وكذا إستخراج شهادة ميلاد لها وبطاقة الرقم القومى الخاصة بها وتم تسليمها لها بمحل إقامتها.
ولاقت تلك المبادرة استحسانا وقبولا من السيدة وأهليتها، وتقدموا بالشكر والتقدير لوزارة الداخلية على سرعة الاستجابة لالتماسه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الاحوال المدنية اخبار الحوادث وزارة الداخلية الداخلية
إقرأ أيضاً:
خطوات استخراج شهادة محو الأمية.. تعرف على الشروط
حددت الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار، الأوراق والمستندات التي يجب أن يتبعها المواطن لاستخراج شهادة محو الأمية، وفقا لقانون إنشاء الهيئة رقم 8 لسنة 1991 فى شأن محو الأمية وتعليم الكبار، انطلاقا من حق كل مصرى فى التعليم، وأن يبقى متعلماً ما بقى على قيد الحياة، وإيمانا بأهمية محو الأمية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وتُعادل شهادة محو الأمية الحلقة الأولى من التعليم الأساسى، وتؤهلك لاستكمال دراستك بالمرحلة الإعدادية والثانوية، وصولًا إلى التعليم الجامعى، كما تؤهل شهادة محو الأمية صاحبها للحصول على وظائف حكومية وغير حكومية، أو مزاولة أي مهنة كما تؤهل شهادة محو الأمية صاحبها أيضًا للعمل بالخارج.
الإجراءات المطلوبة لاستخراج شهادة محو الأمية
الخطوة الأولى: التوجه إلى الإدارة
الخطوة الثانية: الحصول على نموذج وملئه
الخطوة الثالثة: تحضير المستندات
الخطوة الرابعة: تقديمها للإدارة
شروط الالتحاق بفصول محو الأمية
- ألا يقل السن عن 16 سنة.
- أن يحمل بطاقة رقم قومي.
- عدم الحصول على شهادة نهاية الحلقة الأولى من التعليم الأساسي.
- عدم اجتياز أحد برامج محو الأمية من قبل.
المستندات المطلوبة للالتحاق بفصول محو الأمية- بطاقة الرقم القومي، و2 صورة ضوئية منها.
موقع الخدمة: الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار
المدة الزمنية لاستخراج شهادة محو الأمية: خلال 45 يوما من طلب التقديم للحصول على الخدمة
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر