طوني خليفة: اتهمت بأعمال منافية للآداب وحيازة مخدرات.. كانت تصفية حسابات
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أكد الإعلامي طوني خليفة، أنه في فترة ما وصلت له العديد من الرسائل النصية أنه متهم بشبه المخدرات وأعمال منافية للأداب، مشددًا على أنه تأكد من أن هذه الرسائل لتصفية حسابات ومصدر هذه الرسائل أفريقيا.
وأوضح "خليفة"، خلال لقاءه مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هذه الرسائل كانت مرتبطة بانتقاده لملكة جمال تم اختيارها ملكة جمال في لبنان، وكان هناك خطأ من هذه الفتاة ورد عليها بنقد إعلامي ولكنهم اخترعوا له فضيحة أخلاقية.
وأشار إلى أنه نسى هذا الخبر وهو خبر سخيف ومفبرك، مؤكدًا أنه عرف أن هذا الخبر مصدرة من دفعوا الكثير من الأموال لضخ هذا الخبر والرسائل للعديد من المواطنيين في العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي طوني خليفة طوني خليفة المخدرات الرسائل النصية إفريقيا
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: الأمن القومي أبرز الرسائل بكلمة الرئيس السيسي بأكاديمية الشرطة
قال الدكتور السعيد غنيم النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية أثناء زيارة أكاديمية الشرطة، تضمنت عددا من الرسائل المهمة للشعب المصري، بداية من تطورات الموقف المصري بشأن عدد من الموضوعات والقضايا على الصعيدين الإقليمي والدولي وتأثيراتها على الأمن القومى المصرى، وأهمية التماسك الداخلي لمواجهة التحديات الراهنة.
وأشار النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر في بيان صحفي له، إلى أن الرئيس تطرق لعدد من الملفات أبرزها على وجه الخصوص أهمية تماسك الجبهة الداخلية وأهمية الوعي في مواجهة التحديات الراهنة، والتأكيد على حرص مصر على تعزيز الأمن والاستقرار والسلام فى المنطقة التى تتسم بالاضطراب وعدم الاستقرار، وذلك من خلال القوة الرشيدة التي تتمتع بها الدولة المصرية وكامل مؤسساتها.
وأضاف السعيد غنيم، أن سياسة مصر الخارجية تتسم بالحكمة والدبلوماسية الشديدة، إضافة لموقف مصر الثابت والراسخ حيال القضية الفلسطينية، وأن الموقف المصري لن ولم يتأثر بأية تطورات على القضية، والجميع حريص على حل القضية وعدم تصفيتها تحت اى مسمى، وأن مصر عازمة على إعادة إعمار قطاع غزة.
وأشاد النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، بالرسائل التي وجهها الرئيس عبد الفتاح السيسى، لطلاب أكاديمية الشرطة والتي تؤكد حرص القيادة السياسية على تطوير المؤسسات، وفى القلب منها المؤسسات الحيوية التي يقع على عاتقها دور كبير في حماية وحفظ الأمن والسلم العام.