جبريل يقف على بدء صادر الماشية بسواكن
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن جبريل يقف على بدء صادر الماشية بسواكن، سواكن 8211; نبض السودان زار وزير المالية جبريل إبراهيم اليوم الاربعاء ميناء الأمير عثمان دقنة بسواكن لبدء النصف الثاني للعام 2023 من .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جبريل يقف على بدء صادر الماشية بسواكن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سواكن – نبض السودان
زار وزير المالية جبريل إبراهيم اليوم الاربعاء ميناء الأمير عثمان دقنة بسواكن لبدء النصف الثاني للعام 2023 من صادر الماشية بولاية البحر الأحمر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تجاوز زايدن في «الإقصائية».. إنه عثمان
علي معالي (أبوظبي)
ساهم الهدف الذي سجله عثمان ديمبيلي لاعب باريس سان جيرمان، في شباك أرسنال في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، في صناعة اللاعب تاريخاً جديداً له وللنادي الفرنسي، حيث رفع ديمبيلي بذلك رصيده إلى 9 أهداف في مباريات الإقصائية في مسيرته بدوري أبطال أوروبا، منها 4 أهداف هذا الموسم، ليتجاوز زين الدين زيدان الذي سجل في الأدوار الإقصائية 8 أهداف، ومتساوياً في نفس الوقت مع جريزمان، فيما يملك تيري هنري 12 هدفاً خلف كيليان مبابي الذي يملك في هذه الأدوار 24 هدفاً، بينما يتصدر بنزيما القائمة برصيد 34 هدفاً.
يملك ديمبيلي فرصة كبيرة لأن يُصبح ثاني أفضل هدّاف فرنسي في المسابقة خلال موسم واحد في حال تسجيل هدف آخر، ذلك أن الوحيد الذي تجاوز حصيلة 8 أهداف كان بنزيما برصيد 15 هدفاً في موسم 2021-2022.
وأسهم ديمبيلي بـ11 هدفاً هذا الموسم مع باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا، بتسجيل 8 أهداف وتقديم 3 تمريرات حاسمة، ليُعادل رقم مبابي الذي حقق نفس الإحصائيات موسم 2020-2021، في انتظار إياب نصف النهائي الأربعاء المقبل، لنرى هل سيقدم اللاعب البالغ من العمر (27 عاماً) مزيداً من التألق أم سيقف عند هذه المحطة.
ويحمل هدف ديمبيلي رقم 25 في 2025 خلال 4 أشهر، وهو ما يحدث لأول مرة في الدوريات الخمسة الكبرى منذ أن فعلها ميسي بقميص برشلونة في 2019، وفي المجمل، ساهم ديمبيلي في تسجيل 45 هدفاً (35 هدفاً و10 تمريرات حاسمة) مع النادي والمنتخب هذا الموسم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا