الخارجية الأمريكية: لا حديث رسميًا عن إعادة تقييم علاقاتنا مع إسرائيل
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الخارجية الأمريكية لا حديث رسميًا عن إعادة تقييم علاقاتنا مع إسرائيل، وأشارت الخارجية الأمريكية ، في تصريحات عاجل ة نقلتها قناة العربية، إلى التزام أمريكا بأمن إسرائيل لا يزال صلبًا.وقال فريدمان في .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الأمريكية: لا حديث رسميًا عن إعادة تقييم علاقاتنا مع إسرائيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأشارت "الخارجية الأمريكية"، في تصريحات عاجلة نقلتها قناة العربية، إلى التزام أمريكا بأمن إسرائيل لا يزال صلبًا.
وقال فريدمان في مقاله: "عندما تتباين مصالح وقيم الحكومة الأمريكية والحكومة الإسرائيلية إلى هذا الحد، فإن إعادة تقييم العلاقة أمر لا مفر منه".
جاء ذلك، على خلفية هجوم الرئيس جو بايدن على الحكومة الإسرائيلية، والذي قال لشبكة "CNN" الأمريكية إنه "لم يسبق له أن رأى حكومة متطرفة في إسرائيل مثل الحكومة الحالية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
إعادة تموضع لإيران واستراتيجية جديدة لا تتخلى فيها عن الحوثيين على وقع الضربات الأمريكية المستمرة
كشف تقرير لموقع The Maritime Executive أن انسحاب إيران من البحر الأحمر لا يعني تخليها عن دعم الحوثيين، بل يأتي في إطار إعادة تموضع استراتيجي في شرق أفريقيا، وسط تصاعد الوجود العسكري الأميركي في المنطقة.
وأشار التقرير، إلى أن تراجع نشاط السفينة الإيرانية "نداجا" يعود على الأرجح إلى وجود حاملتي طائرات أميركيتين في باب المندب، ما دفع إيران لسحب بعض سفنها الاستخبارية، مثل "زاغروس" و"سافيز"، من البحر الأحمر.
رغم ذلك، تواصل إيران رسو سفنها في بورتسودان، وتوسيع وجودها في السودان والصومال، ما يمنح التحالف الإيراني-الحوثي نقاط انطلاق بديلة تهدد الملاحة في البحر الأحمر وتوفر عمقًا استراتيجيًا للحوثيين في حال تعرضهم لهجوم بحري.
وأضاف التقرير أن الحوثيين رسخوا وجودهم على الساحل السوداني، بدعم من شبكات تهريب قديمة، بهدف التوسع في شرق أفريقيا. كما ساعدت إيران القوات السودانية في بناء أنفاق ونشر رادارات وأنظمة دفاع جوي، لم تُمنح للحوثيين بعد، بسبب الضربات الأميركية المستمرة.
وختم التقرير بالتحذير من تصاعد التهديد الإيراني-الحوثي من السودان، وهو ما قد يفسر تعزيز الوجود العسكري الأميركي في المنطقة، بما في ذلك استخدام قاذفات B-2 من قاعدة دييغو غارسيا، وتمركز قوات قرب خليج عدن.