متحدث الخارجية لـ«مصطفى بكري»: إسرائيل ليس لها علاقة بخروج المصريين من معبر رفح
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، حقيقة ما تم تداوله بشأن تصريحات وزير الخارجية المصري سامح شكري حول خروج المصريين من معبر رفح.
وأضاف بكري عبر منصة «إكس - تويتر»: «أن هناك كلام غير صحيح يجرى ترويجه بشأن خروج الأجانب من معبر رفح، سألت السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي للخارجية المصرية قال لي حرفيا: هذا الكلام غير صحيح جملة وتفصيلا، أحد الصحفيين سأل الوزير: لماذا البطء في الإفراج عن الأجانب، قال الوزير: هذا يتم بسبب بطء الإجراءات الإسرائيلية، لأنهم يحددون أسماء الأجانب».
هذا الكلام يجري ترويجه ، سألت السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي للخارجيه المصريه قال لي حرفيا : هذا الكلام غير صحيح جملة وتفصيلا . أحد الصحفيين سأل الوزير : لماذا البطء في الإفراج عن الأجانب ، قال الوزير : هذا يتم بسبب بطء الإجراءات الإسرائيليه لأنهم يحددون أسماء الأجانب وأضاف : pic.twitter.com/sipcNxJEUx
— مصطفى بكري (@BakryMP) December 8, 2023
وأوضح بكري: «أن متحدث الخارجية قال إن الأمر قاصرا على الأجانب، أما المصريون فلا تعرض أسماؤهم إطلاقا على السلطات الإسرائيلية للدخول عبر معبر رفح، هذا لم يحدث ولن يحدث».
وأكد بكري، أن متحدث الخارجية كشف في اتصال هاتفي معه، أن ما يتم ترويجه كلام مبتور وفي غير محله، مطالبا بضرورة الالتزام بمواثيق الشرف، مضيفا أن هذا كلام غير صحيح ولا يعكس إجابة الوزير على سؤال حول البطء في خروج الأجانب عبر معبر رفح ولم يتطرق السائل عن أوضاع المصريين إطلاقا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة مصطفى بكري اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني أحمد أبو زيد المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين شهداء غزة مخطط اسرائيل غیر صحیح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الناس تدرك أن الخراب لا يجر إلا الخراب
كشف الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، عن إماكنية تحقيق السيناريو التي تسعى جماعة الاخوان الإرهابية إلى تحقيقه في مصر في 25 يناير القادم.
وقال بكري خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار على قناة صدى البلد" إنه هل من الممكن أن يتحقق السيناريو الوهمي وهذا لن يحدث ولن يتحرك أحد وإن الشعب المصري هو الذي يتصدى للإخوان، لافتاً إلى أنه لن يستطيع أحد أن يخدع الشعب المصري مرة أخرى".
وأضاف مصطفى بكري، أن المظاهرات التي خرجت في يناير2011 كانت تطالب بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية وانتهي بها الأمر إلى الفوضى ووصول الإخوان إلى الحكم، موضحاً أن 33 مليون مواطن خرجوا في 30 يونويو للثور على الإخوان وهذا يعني أن الشعب المصري خد الدرس".
وأوضح أن الأحداث التي شهدتها المنطقة أكدت أن الشعب هو الذي يعاني من الفوضي وأن المصريين غير مستعدين للتشرد والتشريد ولا يوجد دولة عندها الاستعداد أن تسقبل 120 مليون مصري.
وأشار مصطفى بكري، إلى أن الناس تدرك أن الخراب لا يجر إلا الخراب وأنه لو جاء بديل فإنه سيكون هناك تصفيات لعناصر النظام الحالي، معقباً أن الناس لديها ثقة في قائدها وقيادتها وجيشها.
وتابع أن القيادة أكدت أن الهدف توريط الجيش المصري وتفكيكه وتحمل الأزمات للنجاة بمصر، وأن الجيش المصري أقوى جيش في المنطقة وقادر على سحق أي حد في الداخل والخارج، منوهاً أن الجيش المصري يعرف من هم أعداؤه ومن أصدقاؤه".