أستاذ علوم سياسية: مصر تعمل بكل قوة لمنع تصفية القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تحدث الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية، عن دور مصر في دعم القضية الفلسطينية.
وقال الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا اليوم"، مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ،: "مصر تعمل بكل ما أوتيت من قوة على جميع المسارات لمنع محاولات شطب القضية الفلسطينية أو التضحية بها".
وأضاف الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية: "الشعب الفلسطيني يرى دوما في الدولة المصرية الخير ويعتبرها المضمدة لجراحه".
وأكد الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية، أن مصر استنفرت جميع مؤسساتها لدعم الفلسطينيين خاصة في العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: لا صوت يعلو فوق غزة خلال القمة العربية المقبلة
أكد الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية والمفكر السياسي، أن القمة العربية المقبلة ستكون في غاية الأهمية لأنه سيتم مناقشة المشروع العربي المتعلق بمستقبل القضية الفلسطينية، في ظل الدعوات الأمريكية التي تنادي بالتهجير.
وقال "كمال" خلال لقائه مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم الثلاثاء، "لا صوت يعلو فوق صوت غزة، خلينا نفكر في أفكار بديلة وأفكار خارج الصندوق".
وأشار إلى أن مخرجات القمة ستتضمن إجابة حول مستقبل القضية الفلسطينية وإنشاء الدولة الفلسطينية، لافتا إلى دخول معدات إلى غزة؛ يؤكد أن مصر عندها القدرة على إزاحة الركام تمهيدًا لإعادة الإعمار.
ونوه بأن هناك خيطًا مشتركًا يربط بين سياسات الولايات المتحدة في ملفات مختلفة، مثل أوكرانيا ومصر، موضحًا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرى أن التغيير الجذري لا بد أن يبدأ من الهدم، وهو النهج الذي اتبعه في علاقاته الدولية.
وأكد أن السياسات الأمريكية في عهد ترامب لم تكن مجرد قرارات اقتصادية أو سياسية منفصلة، بل جزء من استراتيجية تقوم على "الهدم أولًا ثم إعادة البناء"، سواء في الداخل الأمريكي أو على الساحة الدولية، مما يعكس تحولات كبرى في نهج العلاقات الخارجية الأمريكية.
ولفت إلى أن سياسة ترامب تجاه الدول لم تكن قائمة على التعاون التقليدي، بل على فرض تغييرات جذرية، كما حدث مع المكسيك عندما فرض رسومًا جمركية عليها، وهو نفس النهج الذي يتبعه في ملفات أخرى مثل أوكرانيا والقضية الفلسطينية.