عاجل : مقتل الضابط مائور كوهين ابن شقيقة وزير مجلس الحرب الإسرائيلي إيزنكوت بعد يوم من مقتل ابنه
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
سرايا - أعلنت وسائل إعلام عبرية، مقتل الضابط مائور كوهين ابن شقيقة وزير مجلس الحرب الإسرائيلي غادي إيزنكوت في المعارك بقطاع غزة، بعد يوم واحد من مقتل ابنه وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
يأتي ذلك بعد يوم واحد من إعلان الاحتلال الإسرائيلي، مقتل فردين من قواته خلال مواجهات مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، أحدهما نجل عضو الكنيست ورئيس أركان جيش الاحتلال السابق، وعضو مجلس الحرب الحالي، غادي آيزنكوت.
وأوضحت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن القتلى الإسرائيليين، الرقيب أول احتياط غال مئير آيزنكوت، 25 عاما، مقاتل في الكتيبة 699، تشكيل هاتيس حاش، سقط في معركة شمال قطاع غزة، والرقيب أول متقدم احتياط، يوناتان دافيد ديتش، 34 عاما، قُتل في معركة جنوب قطاع غزة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نوقف القـ.ـتال في لبنان حتى تتحقق أهداف الحرب
التقى وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس اليوم الاثنين، للمرة الأولى بأعضاء هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، برئاسة رئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وذكر كاتس خلال اللقاء أن ترتيب الأولويات الذي تراه الحكومة الإسرائيلية بكل وضوح هو مسألة إيران: "منعها من الأسلحة النووية".
وقال كاتس “نحن الآن، بسبب الضربات القاسية التي وجهناها لحزب الله والضربة الساحقة التي وجهناها لإيران، في وضع أصبحت فيه إيران اليوم أكثر عرضة للأذى”.
وأضاف الوزير الجديد أن هناك اليوم إجماعًا وطنيًا ومنهجيًا واسع النطاق على ضرورة إحباط البرنامج النووي الإيراني، وهناك أيضًا فهم لإمكانية تحقيق ذلك - ليس فقط في الجانب الأمني، ولكن أيضًا في الجانب السياسي.
وتابع "اليوم هناك إمكانية لإحباط وإزالة التهديد بإبادة إسرائيل. هذه فرصة وتحتاج إلى تحقيق القدرة المطلقة على تنفيذها"، قال كاتس ووعد: "سنقوم أيضًا بكبح العدوان الإيراني على إسرائيل بشكل مباشر ومن خلال المنظمات الوكيلة لها، يجب علينا تقليل هذه القدرة".
وفي لبنان، وعد كاتس بأنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار ولا هدنة. وأضاف: "سنواصل ضرب حزب الله بكل قوة حتى تحقيق أهداف الحرب.
وأكد إن تل أبيب لن توافق على أي ترتيب لا يضمن حق إسرائيل في منع الهجمات ضدها بمفردها، وتحقيق أهداف الحرب في لبنان. ونزع سلاح حزب الله وسحبه إلى ما وراء نهر الليطاني وإعادة سكان الشمال سالمين إلى منازلهم".