"الحرس المالي" في منزل فرانشيسكو توتي
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
توجه الحرس المالي، وهو منظمة عسكرية تابعة لوزارة الاقتصاد الإيطالية، اليوم الجمعة، إلى منزل لاعب روما السابق الإيطالي فرانشيسكو توتي، لطلب وثائق وتحذيره من أنه سيتعرض للتدقيق الضريبي لمراجعة حساباته في سنوات مالية مختلفة خلال الفترة الأخيرة.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن هذا ليس اتهاماً بالاحتيال الضريبي ضد لاعب كرة القدم، بل هو مراقبة روتينية من قبل السلطات الإيطالية على أصوله.
في كل عام، ينفذ الحرس المالي هذا النوع من الإجراءات ليس فقط مع الشركات، ولكن أيضاً مع المهنيين، مثل المحامين أو كتاب العدل، وكذلك الفنانين والرياضيين.
Ultim'ora
Guardia di Finanza a casa di #FrancescoTotti, controlli fiscali in corso ⬇️ https://t.co/A46D30KFql
وسيتعين على بطل العالم 2006 تقديم الوثائق التي طلبتها السلطات وستبدأ عملية التدقيق بناء عليها.
وبحسب المصادر نفسها، فإن توتي هادئ بشأن الأمر ولم يتصل حتى بمحاميه الموثوق به أنطونيو كونتي، الذي علم من الصحافة الإيطالية بكل ما حدث.
وإذا وجدت السلطات تناقضات في الحسابات، فقد يواجه توتي اتهامات جنائية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة روما إيطاليا
إقرأ أيضاً:
مكتب غروندبرغ: الإصلاح أكد على ضرورة إنهاء الإنقسام المالي وتوحيد العملة الوطنية
قال مكتب المبعوث الأممي الخاص لليمن هانس غروندبرغ، إن حزب الإصلاح شدد على ضرورة الاتفاق على آلية شفافة ومتوازنة لمعالجة الوضع الاقتصادي وإنهاء الانقسام المالي وتوحيد العملة.
وأضاف في بيان نشره على حسابه بمنصة إكس أن "مكتب المبعوث التقى في 31 أكتوبر مع قيادات من حزب الإصلاح، ضمن الحوارات القائمة مع الجهات السياسية اليمنية الفاعلة لاستكشاف المسارات نحو عملية سلام مستدامة وشاملة".
وأشار البيان إلى أن حزب الإصلاح أكد أن جهود السلام يجب أن تركز على استعادة مؤسسات الدولة، وفقًا للمرجعيات الرئيسية، وسلط الضوء على أن وقف إطلاق النار الشامل والمستدام وتدابير بناء الثقة هي خطوات أساسية في مسار إحلال السلام".
وأضاف: "دعا حزب الإصلاح إلى الاتفاق على آليات شفافة ومتوازنة لمعالجة الوضع الاقتصادي، والعمل على إنهاء الانقسام المالي، وتوحيد العملة، ودعم البنك المركزي في عدن لاستئناف دفع رواتب الموظفين وفقًا لكشوفات الرواتب لعام 2014".