طوني خليفة: عشت حالة مرضية عائلية خاصة.. ودخلت في حالة اكتئاب
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أكد الإعلامي طوني خليفة، أنه في فترة طفولته عاش مع حالة مرضية عائلية للوالدة والوالد، موضحا أنهم كانوا يعانون من مرض ما، وخسرهم لوفاتهم.
أشار "خليفة"، خلال حوار مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المذاع على قناة القاهرة والناس، إلى أنه افتقد والدته ووالده في فترة زمنية قصيرة وتسبب له ذلك في نوع من الصدمة والاكتئاب لفترة ما، إلا أنه أيقن أن الوفاة هي سنه الحياة ولكن لم يكن جاهز لفقدانهم في هذه الفترة.
أوضح أن والده كان ينتقده دائمًا في حضوره، بينما كان في غيابه فخور به وهو كان أسلوبه دائمًا يتبعه معه، مؤكدًا أنه عاش بداية من فترة طفولته ووالدته مريضة وكانت موجودة دائمًا برعاية خاصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي طوني خليفة طوني خليفة أسما إبراهيم حبر سري
إقرأ أيضاً:
«رسم وهاندميد».. مواهب الأطفال تتألق في قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية
قالت المهندسة إيمان إبراهيم، خريجة كلية الفنون الجميلة قسم ديكور جامعة الإسكندرية، ومدربة الأطفال في مجال الفن التشكيلي (الرسم والهاند ميد)، إن معرض «إبداعات الأطفال» في قصر ثقافة الأنفوشي، يضم مجموعة كبيرة من أعمال الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 4 سنوات وما فوق.
وأوضحت «إبراهيم» في تصريح خاص لـ«الوطن» وشملت الأعمال رسومات رائعة، إلى جانب أعمال الهاند ميد، مثل الرسم بالرمال وتصنيع الحقائب باستخدام الفوم، بالإضافة إلى استخدام المواد المستهلكة في إعادة تدويرها لصناعة أعمال فنية متميزة.
تشجيع المواهب الصغيرةمن جهتها، قالت أمانى عوض، مدير عام قصر ثقافة الأنفوشي، إنّ القصر يحرص على تنظيم معارض للأطفال في مجال الفن التشكيلي لدعم وتشجيع الأطفال على تنمية مهاراتهم الفنية، مشيرة إلى أنّ هناك العديد من الأطفال الذين يمتلكون مواهب رائعة في الرسم.
وأكدت «عوض» لـ«الوطن» أنّ الفنان حسن وصفى، نقيب الفنانين التشكيليين بالإسكندرية، يحرص دائمًا على حضور هذه المعارض لدعم الأطفال والمشاركة في توزيع الجوائز والدروع وشهادات التقدير، كما يشارك الفنان سامح عوض، موجه أول للرسم بإدارة الجمرك التعليمية بمديرية التربية والتعليم، في دعم الطلاب المشاركين في المعرض.
المواهب الصغيرة تتحدثوقالت الطفلة فاطمة حسام، التي بدأت في الرسم منذ أن كان عمرها 4 سنوات، إن والدتها، الدكتورة هبة عبد الباسط، استشارية التحاليل، كانت دائمًا تشجعها وتساعدها في تنمية موهبتها وشراء مستلزمات الرسم. أما آدم وليد، فقد اكتشفت والدته موهبته وشجعته لتحقيق حلمه في أن يصبح رسامًا عالميًا.
ومن جانبها، أشارت مريم علي السيد (12 عامًا) إلى أنها التحقت بأتيليه لتعلم الرسم وتطوير مهاراتها الفنية، وأخيرًا، قالت الطفلة هنا أحمد فاروق إنها تحلم بأن تصبح رسامة عالمية، خاصة في مجال الرسم البورتريه.