أخبارنا:
2024-10-05@04:49:31 GMT

9 أخطاء شائعة يقوم بها المستخدمون على الإنترنت

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

9 أخطاء شائعة يقوم بها المستخدمون على الإنترنت



الإنترنت عالم واسع ومعقد حيث يمكن أن تكون الأخطاء مكلفة، ابتداء من الإفراط في مشاركة المعلومات الشخصية إلى إهمال الأمان عبر الإنترنت.
فيما يلي تسعة أخطاء شائعة يرتكبها الكثيرون على الإنترنت، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

استخدام كلمات مرور ضعيفة
يختار العديد من الأشخاص كلمات مرور سهلة التذكر، مما يعرض أمنهم على الإنترنت للخطر، إذ يمكن اختراق كلمات المرور الضعيفة بسهولة، مما يؤدي إلى احتمال سرقة الهوية وفقدان البيانات الحساسة.



الإفراط في المشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
يمكن أن تؤدي مشاركة الكثير من المعلومات الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي إلى انتهاكات الخصوصية، وهذا ما يجعل الأفراد عرضة للمطاردة، وسرقة الهوية والمخاطر الأخرى.

النقر على الروابط المشبوهة
يعد النقر على الروابط غير المعروفة بمثابة دعوة مباشرة لهجمات البرامج الضارة والتصيد الاحتيالي، ويمكن أن تصيب هذه الروابط الأجهزة، أو تؤدي إلى مواقع ويب احتيالية تهدف إلى سرقة المعلومات الشخصية.

تجاهل تحديثات البرامج
يؤدي إهمال تحديث البرامج إلى تعرض الأجهزة إلى ثغرات أمنية، إذ غالباً ما يستغل المتسللون البرامج القديمة للوصول غير المصرح به إلى الأنظمة والبيانات.

الوقوع في عمليات الاحتيال عبر الإنترنت
غالباً ما يقع الكثير من الأشخاص فريسة لعمليات الاحتيال التي تعدهم بثروات سريعة أو منتجات مزيفة أو خدمات غير موجودة.

إهمال إعدادات الخصوصية
قد يؤدي الإخفاق في ضبط إعدادات الخصوصية على وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الأخرى عبر الإنترنت إلى كشف المعلومات الشخصية لجماهير غير مقصودة، بما في ذلك أصحاب العمل المحتملين أو مجرمي الإنترنت.

استخدام شبكة واي فاي العامة للمعاملات الحساسة

قد يكون إجراء المعاملات المالية أو الوصول إلى البيانات الحساسة عبر شبكات واي فاي العامة أمراً خطيراً، حيث إن هذه الشبكات غالباً ما تكون غير آمنة ويمكن اعتراضها بسهولة.

الثقة بالمعلومات المضللة
الإنترنت مليء بالمعلومات الكاذبة، ويمكن أن يؤدي تصديق معلومات لم يتم التحقق منها ونشرها إلى عواقب وخيمة، بدءاً من الإحراج الشخصي، وحتى التأثير على الصحة العامة أو السلامة العامة.

عدم النسخ الاحتياطي للبيانات
ينسى العديد من المستخدمين إجراء نسخ احتياطي للبيانات المهمة بانتظام، فبدون النسخ الاحتياطية، يكون الشخص معرضاً لخطر فقدان المعلومات المهمة بسبب تعطل الأجهزة، أو الحذف العرضي، أو الهجمات السيبرانية.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: المعلومات الشخصیة

إقرأ أيضاً:

هل تكرر إسرائيل أخطاء الماضي في غزو لبنان؟

أدى اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية في 27 سبتمبر (أيلول) 2024، إلى ترك الجماعة المسلحة بلا زعيم في مرحلة حرجة، وجاء هذا الحدث في أعقاب خطاب ألقاه رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هاليفي، والذي أمر جنوده بالاستعداد لغزو محتمل للبنان.

أضعفت الغارات الجوية الإسرائيلية إمدادات حزب الله


وفي هذا الإطار، قال فانيسا نيوبي، أستاذة مساعدة في معهد الأمن والشؤون العالمية بجامعة ليدن، وكيارا روفا، أستاذة العلوم السياسية في معهد العلوم السياسية، بموقع "آسيا تايمز": "يبدو أن الغارة الجوية التي استهدفت مقر حزب الله في جنوب بيروت كانت جزءاً من حملة أوسع نطاقاً تهدف إلى إضعاف قيادة الجماعة. وتزعم إسرائيل أنها قضت على الكثير من كبار قادة حزب الله في سلسلة من الضربات. ويشير توقيت هذه الإجراءات إلى أن إسرائيل ربما تستعد لتوغل بري، وهي الاستراتيجية التي تثير المخاوف بسبب اندماج حزب الله العميق في السكان المدنيين في لبنان". تاريخ الحملات العسكرية الفاشلة

وأشار الكاتبان إلى أن تاريخ إسرائيل في لبنان محفوف بالمخاطر. فعلى الرغم من 5 غزوات منذ عام 1978، فقد فشلت في احتلال حتى أجزاء صغيرة من الأراضي اللبنانية. وكثيراً ما كانت الحملات العسكرية السابقة تأتي بنتائج عكسية، مما يجعل أعداء إسرائيل أقوى بمرور الوقت. على سبيل المثال، مهد تدمير منظمة التحرير الفلسطينية الطريق لصعود حماس وساهمت العمليات الإسرائيلية في جنوب لبنان في ثمانينيات القرن العشرين في تأسيس حزب الله.

 

 

9/30/24
???? #Israeli invasion of #Lebanon would be a mistake
♦️ Invasion would create more hatred and spawn a new generation of anti-Israel fighters, hardly the basis for a durable future peace#IsraelMassacres #GenocideByIsrael
???? https://t.co/FjRnQqHjOa via @asiatimesonline

— pdjmoo (@pdjmoo) October 1, 2024


وأضاف الكاتبان: "لذا على إسرائيل أن تهتم بالتعلم من أخطاء الماضي. فمن المرجح أن أي اجتياح إسرائيلي جديد سيخلف عواقب بعيدة المدى، مما يعزز من قوة حزب الله، بدلاً من القضاء عليه".

ضربة تكنولوجية عبقرية

ويمكن إرجاع التصعيد الحالي إلى الهجوم التكنولوجي، الذي شنته إسرائيل في الثامن عشر من سبتمبر (أيلول)، وفجرت فيه آلاف أجهزة البيجر التي يملكها عملاء حزب الله، مما أسفر عن مقتل 32 شخصاً وإصابة الآلاف. وكانت هذه العملية قيد الإعداد لسنوات، وهي "ضربة عبقرية" استراتيجية، حيث أدت إلى شل شبكة اتصالات حزب الله وشجعت القيادة العسكرية الإسرائيلية على الاستعداد "لمرحلة جديدة في الحرب"، حسب تصريح وزير الدفاع يوآف غالانت القوات الإسرائيلية بعد الهجوم.

 

People thinking there will be no Israeli ground invasion of Lebanon are deluding themselves. Yes, it's an incredible dumb and self-defeating move. But unless Netanyahu is toppled, this is what we will get.

Don't expect a ceasefire now. We are heading for massive escalation. https://t.co/y42BnvktTX

— Michael (@novussubsole) September 27, 2024


وتستفيد إسرائيل في لبنان من نهجها في غزة؛ بمعنى القصف المنهجي لأهداف حزب الله في جنوب لبنان، حيث استهدفت البنية العسكرية وقضت على العديد من الشخصيات رفيعة المستوى في حزب الله، بما في ذلك القائدان إبراهيم عقيل ومحمد سرور. ولكن افتراض إسرائيل بأن حزب الله على وشك الانهيار قد يكون مضللاً.

هل يستطيع حزب الله شن هجوم مضاد؟

رغم الفراغ القيادي الذي تعاني منه جماعة حزب الله، فإنها تظل خصماً صلباً. فقدرة الجماعة على الاندماج في السكان المدنيين تجعلها قادرة على الصمود في وجه التكتيكات العسكرية التقليدية التي تنتهجها إسرائيل.
وفي حين أضعفت الغارات الجوية الإسرائيلية إمدادات حزب الله من الصواريخ والأسلحة، فالغزو البري قد يؤدي إلى حرب استنزاف مطولة، على غرار الصراعات السابقة بين إسرائيل وحزب الله. ولن تتخلى إيران، برغم كل شيء، عن حليفها الرئيسي في أي صراع طويل الأمد، والذي من شأنه أن يصب في صالح تكتيكات الحرب غير المتكافئة، التي ينتهجها حزب الله، خاصة إذا قرر جيش الدفاع الإسرائيلي نشر قوات برية.


حسابات جيش الجيش الإسرائيلي


وتابع الكاتبان أن "حملة القصف الحالية التي يشنها جيش الدفاع الإسرائيلي تهدف إلى إضعاف معنويات السكان اللبنانيين. ومن خلال تهجير المدنيين وتدمير المنازل، تأمل إسرائيل في تحويل الرأي العام ضد حزب الله، الذي أطلق الصواريخ على شمال إسرائيل تضامناً مع حماس منذ هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول).
لكن مثل هذه الاستراتيجية قد تأتي بنتائج عكسية. ففي حين قد لا يؤيد بعض اللبنانيين أنشطة حزب الله، فالغزوات الإسرائيلية السابقة كانت موضع ترحيب في البداية من جانب بعض فصائل الشعب اللبناني، ولكن الدعم تحول مرة أخرى إلى حزب الله، بعد حملات قصف مطولة. على سبيل المثال، في عام 2006، أدت الهجمات الإسرائيلية على القوافل المدنية ومجمعات الأمم المتحدة بسرعة إلى تحويل الرأي العام اللبناني ضد الجيش الإسرائيلي.


الدعوة إلى حلول دبلوماسية


واستبعد الكاتبان أن تؤدي الاستراتيجية الإسرائيلية الحالية إلى التوصل إلى سلام طويل الأمد على طول الخط الأزرق. بل إنها قد تؤدي بدلاً من ذلك إلى خلق المزيد من الكراهية وزعزعة استقرار المنطقة.
وأكد الكاتبان ضرورة أن يجلس الطرفان إلى طاولة المفاوضات إذا كان هناك أي أمل في التوصل إلى حل دائم. ولن تؤدي الخسائر البشرية الناجمة عن استمرار الصراع إلا إلى تغذية المقاومة في المستقبل، مما يجعل السلام الدائم أكثر مراوغة.

https://asiatimes.com/2024/09/israeli-invasion-of-lebanon-would-be-a-mistake/

مقالات مشابهة

  • وزارة الصحة: غير صحيح ما يتم تداوله في بعض منصات التواصل الاجتماعي عن “خطة طوارئ صحية”
  • 8 أخطاء مالية شائعة تهدر أموالك أثناء سفرك للخارج
  • نظام "كونتكت لس" يسهّل القروض الشخصية عبر الهواتف.. وهذه أبرز المعلومات
  • نائب رئيس الأركان وآمر القوة الجوية بالتكليف يقوم بزيارة إلى الإدارة العامة للطيران المدني
  • الصين تصدر قواعد بشأن أمن البيانات عبر الإنترنت
  • الرئيس الإيراني: الاحتلال الإسرائيلي سيتلقى ردا قاسيا حال ارتكاب أخطاء جديدة
  • هل تكرر إسرائيل أخطاء الماضي في غزو لبنان؟
  • مذكرة للاحوال الشخصية تتعلق بتنفيذ وثائق ولادة في محافظات الجنوب والنبطية والبقاع
  • «الدفاع الإيرانية»: سنرد على الاحتلال الإسرائيلي بشكل مدمر حال ارتكابه أي أخطاء
  • ملتقى جائزة الشارقة للأدب المكتبي يعلن “مؤسسات المعلومات والصناعات الثقافية والإبداعية” موضوعاً للدورة الـ25