جريدة الوطن:
2024-09-17@02:07:33 GMT

الكاكاو يحمي من التدهور المعرفي

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

الكاكاو يحمي من التدهور المعرفي

 

 

 

أظهرت دراسة باحثين في مستشفى ماساتشوستس العام أن لمستخلص الكاكاو تأثير وقائي محتمل على الإدراك، ويمنع التدهور المعرفي.

ووجدت تجربة الدراسة أن تناول مكملات مستخلص الكاكاو التي تحتوي على 500 ملغ يوميا ًمن فلافانول الكاكاو له فوائد معرفية لكبار السن الذين لديهم نظام غذائي أقل جودة، حسب “مديكال إكسبريس”.

وشملت الدراسة 573 مسناً خضعوا لاختبارات معرفية شخصية ومفصلة على مدى عامين.

وأظهرت نتائج التقييمات النفسية العصبية المفصلة على مدى عامين أن مكملات مستخلص الكاكاو اليومية، مقارنة مع العلاج الوهمي، لم يكن مفيداً  للوظيفة الإدراكية العامة أو الخاصة بمجال معين.

ومع ذلك، أظهرت التحليلات الثانوية أن المشاركين الذين يعانون من سوء نوعية النظام الغذائي لديهم فوائد معرفية من تناول مكملات مستخلص الكاكاو.

ومستخلص الكاكاو خليط مر بطعم الشوكولاتة، يتكون من جزيئات الزانثين الثيوبرومين، والكافيين والبروسيانيدينات.

وتوجد شواهد علمية على أن مكملات مستخلص الكاكاو توفر فوائد للقلب والشرايين، والمعرفية بتحسين تدفق الدم وتأثيرات مضادات الأكسدة. وكالات

 

 

 

 

الإكثار من مشروبات الدايت يهدد بالكبد الدهني

 

قالت دراسة جديدة إن استهلاك مشروبات الدايت صودا قد يعزز ظهور مرض الكبد الدهني بسبب خلل التمثيل الغذائي.

واستخدم فريق البحث من جامعة ووهان بالصين بيانات 2378 شخصاً من إحصاء المركز الوطني للإحصاءات الصحية في الولايات المتحدة، بينهم 1089 مصاباً بمرض الكبد الدهني.

ووفق “مديكال نيوز توداي”، اختبر الباحثون عوامل وسيطة لمعرفة المتسبب في تطور الكبد الدهني.

ومن هذه العوامل، الوزن، واستهلاك المشروبات الغازية، والتدخين، والسن، وارتفاع ضغط الدم، والنشاط البدني، وتناول الكربوهيدرات، والسكري.

ووجد الفريق أن لاستهلاك المشروبات الغازية الدايت، التي تروج على أنها أفضل للتحكم في الوزن،  دور  في تطوّر المرض.

وقدّر الباحثون أن 84.7% من إجمالي الارتباط بين استهلاك المشروبات الغازية في النظام الغذائي والكبد الدهني، كان بزيادة الوزن.

وأشارت دراسات سابقة إلى أن استهلاك الصودا الدايت يزيد الوزن ويرفع ضغط الدم.

وتستخدم مشروبات الدايت الأسبارتام أو المحليات الكيميائية الأخرى. وتواصل الأبحاث الحديثة ربط الاستهلاك الكبير للمحليات الاصطناعية بالإصابة بالسمنة والسكري وعلامات أخرى لمتلازمة التمثيل الغذائي.

وفي مايو الماضي، نصحت منظمة الصحة العالمية بمبادئ توجيهية جديدة بتجنب استخدام المحليات غير السكرية لتقليل الدهون في الجسم، وفي يوليو قالت إن الأسبارتام “يحتمل أن يكون مادة مسرطنة”. وكالات

 

 

 

 

النقر على الروابط المشبوهة خطاء يرتكبه الكثيرون على الإنترنت

 

الإنترنت عالم واسع ومعقد حيث يمكن أن تكون الأخطاء مكلفة، ابتداء من الإفراط في مشاركة المعلومات الشخصية إلى إهمال الأمان عبر الإنترنت.

فيما يلي تسعة أخطاء شائعة يرتكبها الكثيرون على الإنترنت، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

يختار العديد من الأشخاص كلمات مرور سهلة التذكر، مما يعرض أمنهم على الإنترنت للخطر، إذ يمكن اختراق كلمات المرور الضعيفة بسهولة، مما يؤدي إلى احتمال سرقة الهوية وفقدان البيانات الحساسة.

يمكن أن تؤدي مشاركة الكثير من المعلومات الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي إلى انتهاكات الخصوصية، وهذا ما يجعل الأفراد عرضة للمطاردة، وسرقة الهوية والمخاطر الأخرى.

يعد النقر على الروابط غير المعروفة بمثابة دعوة مباشرة لهجمات البرامج الضارة والتصيد الاحتيالي، ويمكن أن تصيب هذه الروابط الأجهزة، أو تؤدي إلى مواقع ويب احتيالية تهدف إلى سرقة المعلومات الشخصية.

يؤدي إهمال تحديث البرامج إلى تعرض الأجهزة إلى ثغرات أمنية، إذ غالباً ما يستغل المتسللون البرامج القديمة للوصول غير المصرح به إلى الأنظمة والبيانات.

غالباً ما يقع الكثير من الأشخاص فريسة لعمليات الاحتيال التي تعدهم بثروات سريعة أو منتجات مزيفة أو خدمات غير موجودة.

قد يؤدي الإخفاق في ضبط إعدادات الخصوصية على وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الأخرى عبر الإنترنت إلى كشف المعلومات الشخصية لجماهير غير مقصودة، بما في ذلك أصحاب العمل المحتملين أو مجرمي الإنترنت.

قد يكون إجراء المعاملات المالية أو الوصول إلى البيانات الحساسة عبر شبكات واي فاي العامة أمراً خطيراً، حيث إن هذه الشبكات غالباً ما تكون غير آمنة ويمكن اعتراضها بسهولة.

الإنترنت مليء بالمعلومات الكاذبة، ويمكن أن يؤدي تصديق معلومات لم يتم التحقق منها ونشرها إلى عواقب وخيمة، بدءاً من الإحراج الشخصي، وحتى التأثير على الصحة العامة أو السلامة العامة.

ينسى العديد من المستخدمين إجراء نسخ احتياطي للبيانات المهمة بانتظام، فبدون النسخ الاحتياطية، يكون الشخص معرضاً لخطر فقدان المعلومات المهمة بسبب تعطل الأجهزة، أو الحذف العرضي، أو الهجمات السيبرانية. وكالات

 

 

 

 

بعد 25 عاماً.. ملحمة “تيتانيك” لا تزال في المقدمة

 

هناك تساؤل يشغل بال الكثيرين هل يمكن معرفة إلى أي مدى ذهب محبو فيلم “تيتانيك” في حبهم للملحمة الرومانسية التي أخرجها جيمس كاميرون في 1997؟.

يقول كاميرون إن شخصاً ربما ما لنفسه هدفاً يتمثل في مشاهدة الفيلم، الحائز على 11 جائزة أوسكار، من بطولة ليوناردو دي كابريو، وكيت وينسلت، آلاف المرات. وقال كاميرون لصحيفة ذا تايمز “إنه فيلم طويل، لذلك لا أدرى ربما لن يعيش ذلك الشخص فترة كافية لتحقيق هدفه”.

وهناك أيضاً المغنية أديل، الحائزة على جوائز غرامي وجائزة أوسكار، التي تقدمت بطلب خاص لكاميرون والمنتج جون لانداو من أجل عيد ميلادها الـ30 في  2018، وكانت أجواؤه مستوحاه من تيتانيك.

وبعد أكثر من 25 عاما، يزيد حب ” تيتانيك” لدرجة أن كاميرون استقطع أسبوعاً من جدول أعماله المزدحم لتصوير سلسلة أفاتار هذا العام، للاشراف على إعادة  إذاعة  فيلمه ساحق النجاح بدقة عرض 4k، الذي يعد إعادة رواية خيالية لغرق السفينة الشهيرة في 1912، الذي تكلف إنتاجه 200 مليون دولار. وصدرت أسطوانة من قرصين بمناسبة مرور 25 عاماً على عرض الفيلم بتقنية 4k بلو راي ومجموعة محدودة الإصدار .

وتقدم شركتا دولبي فيجن إتش دي ار وأتموس للصوتيات النسخة التي طال انتظارها، كما أنها تمثل أول فيلم من 6 أفلام لكاميرون ستطرح بهذه التقنية، وتتضمن ” ذا ابيس”، و ” ترو لايز”، و” الينز” ،و ” أفاتار”،  و” أفاتار: ذا واي أوف ووتر” .

ونقلت لوس أنجليس تايمز عن كاميرون حديثه عبر “زووم” مع شريكه لانداو، مالك شركة لايتستورم، عن ذكريات العمل على إنتاج فيلم ” تيتانيك” الذي بني من أجله نموذج لسفينة كاملة طبق الأصل يبلغ طولها 800 قدم في روساريتو بالمكسيك، الموقع الذي كان سيقيمه كاميرون بصورة مختلفة تماماً باستخدام تكنولوجيا اليوم.

واعترف كاميرون بأخطاء في حسابات الأمور اللوجستية قبل بداية التصوير”. ويتذكر: “في ذلك الوقت، أعتقدنا، أنه لا يمكن مطلقاً أن يحقق هذا الفيلم إيرادات تغطي تكاليفه. إنه أمر مستحيل. حسنا، فلتخمنوا ماذا حدث؟”.

أصبح الفيلم بعد عرضه في دور السينما في 19 ديسمبر (كانون الأول) 1997، الأعلى إيرادات على الإطلاق، ثبل أن حطم كاميرون  رقمه القياسي السابق بفيلم ” أفاتار” في 2009.

وجذب صندوق محدود الإصدار في العمل محبي الفيلم، والذي يتضمن مدونة مكتوبة للنغمات الموسيقية لأغنية الفيلم الشهيرة “ماي هارت ويل جو اون” للمغنية سيلين ديون، ونماذج طبق الأصل من بطاقة الصعود الفعلية، وقوائم الطعام التي وزعت على الركاب خلال  الرحلة المشؤومة، بالإضافة إلى ملاحظات مكتوبة من روز إلى كال  ومن جاك إلى روز في الفيلم.

وتشمل الساعات الخمس التي تتضمن سمات إضافية وإرثية في الاسطوانة، لمحات متعمقة جديدة حول كيفية إخراج كاميرون للفيلم، تجمع  صورا حقيقية مع  مصغرات، وشاشة خضراء، وأساليب تصوير أفلام أخرى.

والأكثر أهمية، هو أن كاميرون أدرج الحلقة الخاصة ” تيتاتيك: 25 عاماً لاحقة مع جيمس كاميرون” حيث دخل مختبر انخفاض حرارة الجسم في نيوزيلندا مع فريق من العلماء، ومتخصصين في الحركات الخطرة للاجابة على السؤال الأكثر إلحاحاً: هل كان يمكن للباب العائم أن يتسع لروز وجاك معا؟.

ويقول كاميرون، الذي وضع جاك وروز في كل سيناريو مقنع في درجات حرارة تصل للتجمد، لمعرفة  إذا كان يمكنهما النجاة:” لقد سئمت من سؤال الناس عاماً بعد عام”.

وأضاف” الأمر المضحك هو أن الناس لازالوا يتجادلون على هذا الأمر بعد 25 عاماً”. وقال: ” أعتقد أن هذه مشكلة جيدة”. وكالات


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

دراسة تبحث العلاقة بين المواعدة على الإنترنت والفجوة الاقتصادية بين الأسر

أفاد بحث جديد بأن المواعدة عبر الإنترنت قد تكون سببا جزئيا في زيادة الفجوة الاقتصادية في الولايات المتحدة على مدى العقود الأخيرة.

ووفقا لدراسة أجراها باحثون من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس وسانت لويس وكلية هافرفورد، فإن ظهور تطبيقات المواعدة التي تتيح للأفراد البحث عن شركاء بناءً على معايير تشمل التعليم، أدى إلى زواج الأميركيين من أشخاص يشبهونهم أكثر.

وقدر الباحثون أن هذا التوجه ساهم بما يقرب من نصف الزيادة في الفجوة الاقتصادية بين الأسر ما بين عامي 1980 و2020.

واستنادا إلى بيانات من المسح المجتمعي الأميركي التابع لمكتب الإحصاء خلال الفترة بين 2008 و2021، والتي شهدت انتشارا سريعا للمواعدة عبر الإنترنت، وجد الاقتصاديون أن النساء أصبحن أكثر انتقائية قليلا عند اختيار الشركاء بناءً على العمر، بينما أصبح الرجال أكثر انتقائية قليلاً بناءً على التعليم.

ومع مقارنة هذه البيانات مع بيانات الأزواج المتزوجين من عامي 1960 و1980، اكتشف الباحثون أن الأشخاص في الفترة الأخيرة أصبحوا يفضلون شركاء يمتلكون مستويات متشابهة من الأجر والتعليم.

وعلى الرغم من أن الكثيرين يتزوجون من نفس العرق، فقد أصبحت الانتقائية بناءً على العرق أقل بمرور الوقت.

وتلعب الاختيارات في الزواج دورا مهما في تحديد دخل الأسر.

وتبين الأبحاث أن التعليم والمهارات هما العاملان الرئيسيان اللذان يساهمان في الفجوة الاقتصادية من خلال اختيار الشريك المستقبلي، يليهما الدخل والعمر بشكل أقل، بينما يلعب العرق دورا غير كبير نسبيا، وفقا لما ذكرته بولينا ريستريبو-إشيفاريا، المستشارة الاقتصادية في بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، في مدونة تصف الورقة البحثية.

وبشكل عام، أدى انتشار تطبيقات المواعدة عبر الإنترنت إلى زيادة بمقدار 3 نقاط مئوية في معامل جيني، وهو مقياس واسع الاستخدام للفجوة الاقتصادية.

وكتب الاقتصاديون في ورقتهم البحثية: "نجد أن الزيادة في الفجوة الاقتصادية على مدى نصف القرن الماضي يمكن تفسيرها إلى حد كبير من خلال التمايز في الخصائص، مثل الدخل والمهارات، وتفاعلها مع التعليم".

مقالات مشابهة

  • الداخلية الإيطالية: أغلقنا 728 حسابًا على الإنترنت لتسهيل الهجرة من ليبيا لبلادنا
  • مكتب التحقيقات الفيدرالي: المشتبه به في محاولة "اغتيال" ترامب كان له حضور نشط على الإنترنت
  • إيهاب الطماوي: الدستور يحمي الملكية الخاصة ولا يمكن المساس بها إلا بحكم قضائي
  • مجلس الأمن.. الجزائر تدعو لمنع المزيد من التدهور في غزة
  • نظام اتصالات بدائي يحمي يحيى السنوار من الاستهداف الإسرائيلي
  • الآثار السودانية المنهوبة تُباع على الإنترنت بشكل غير مسبوق
  • «اجتماعية الشارقة» تمكّن كبار المواطنين من مهارات الإنترنت
  • دراسة تبحث العلاقة بين المواعدة على الإنترنت والفجوة الاقتصادية بين الأسر
  • تسريب لعبة The Legend of Zelda: Echoes of Wisdom
  • 6 طرق لكسب المال عبر الإنترنت.. تعرف عليها