جريدة الوطن:
2025-03-07@10:40:13 GMT

الكاكاو يحمي من التدهور المعرفي

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

الكاكاو يحمي من التدهور المعرفي

 

 

 

أظهرت دراسة باحثين في مستشفى ماساتشوستس العام أن لمستخلص الكاكاو تأثير وقائي محتمل على الإدراك، ويمنع التدهور المعرفي.

ووجدت تجربة الدراسة أن تناول مكملات مستخلص الكاكاو التي تحتوي على 500 ملغ يوميا ًمن فلافانول الكاكاو له فوائد معرفية لكبار السن الذين لديهم نظام غذائي أقل جودة، حسب “مديكال إكسبريس”.

وشملت الدراسة 573 مسناً خضعوا لاختبارات معرفية شخصية ومفصلة على مدى عامين.

وأظهرت نتائج التقييمات النفسية العصبية المفصلة على مدى عامين أن مكملات مستخلص الكاكاو اليومية، مقارنة مع العلاج الوهمي، لم يكن مفيداً  للوظيفة الإدراكية العامة أو الخاصة بمجال معين.

ومع ذلك، أظهرت التحليلات الثانوية أن المشاركين الذين يعانون من سوء نوعية النظام الغذائي لديهم فوائد معرفية من تناول مكملات مستخلص الكاكاو.

ومستخلص الكاكاو خليط مر بطعم الشوكولاتة، يتكون من جزيئات الزانثين الثيوبرومين، والكافيين والبروسيانيدينات.

وتوجد شواهد علمية على أن مكملات مستخلص الكاكاو توفر فوائد للقلب والشرايين، والمعرفية بتحسين تدفق الدم وتأثيرات مضادات الأكسدة. وكالات

 

 

 

 

الإكثار من مشروبات الدايت يهدد بالكبد الدهني

 

قالت دراسة جديدة إن استهلاك مشروبات الدايت صودا قد يعزز ظهور مرض الكبد الدهني بسبب خلل التمثيل الغذائي.

واستخدم فريق البحث من جامعة ووهان بالصين بيانات 2378 شخصاً من إحصاء المركز الوطني للإحصاءات الصحية في الولايات المتحدة، بينهم 1089 مصاباً بمرض الكبد الدهني.

ووفق “مديكال نيوز توداي”، اختبر الباحثون عوامل وسيطة لمعرفة المتسبب في تطور الكبد الدهني.

ومن هذه العوامل، الوزن، واستهلاك المشروبات الغازية، والتدخين، والسن، وارتفاع ضغط الدم، والنشاط البدني، وتناول الكربوهيدرات، والسكري.

ووجد الفريق أن لاستهلاك المشروبات الغازية الدايت، التي تروج على أنها أفضل للتحكم في الوزن،  دور  في تطوّر المرض.

وقدّر الباحثون أن 84.7% من إجمالي الارتباط بين استهلاك المشروبات الغازية في النظام الغذائي والكبد الدهني، كان بزيادة الوزن.

وأشارت دراسات سابقة إلى أن استهلاك الصودا الدايت يزيد الوزن ويرفع ضغط الدم.

وتستخدم مشروبات الدايت الأسبارتام أو المحليات الكيميائية الأخرى. وتواصل الأبحاث الحديثة ربط الاستهلاك الكبير للمحليات الاصطناعية بالإصابة بالسمنة والسكري وعلامات أخرى لمتلازمة التمثيل الغذائي.

وفي مايو الماضي، نصحت منظمة الصحة العالمية بمبادئ توجيهية جديدة بتجنب استخدام المحليات غير السكرية لتقليل الدهون في الجسم، وفي يوليو قالت إن الأسبارتام “يحتمل أن يكون مادة مسرطنة”. وكالات

 

 

 

 

النقر على الروابط المشبوهة خطاء يرتكبه الكثيرون على الإنترنت

 

الإنترنت عالم واسع ومعقد حيث يمكن أن تكون الأخطاء مكلفة، ابتداء من الإفراط في مشاركة المعلومات الشخصية إلى إهمال الأمان عبر الإنترنت.

فيما يلي تسعة أخطاء شائعة يرتكبها الكثيرون على الإنترنت، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

يختار العديد من الأشخاص كلمات مرور سهلة التذكر، مما يعرض أمنهم على الإنترنت للخطر، إذ يمكن اختراق كلمات المرور الضعيفة بسهولة، مما يؤدي إلى احتمال سرقة الهوية وفقدان البيانات الحساسة.

يمكن أن تؤدي مشاركة الكثير من المعلومات الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي إلى انتهاكات الخصوصية، وهذا ما يجعل الأفراد عرضة للمطاردة، وسرقة الهوية والمخاطر الأخرى.

يعد النقر على الروابط غير المعروفة بمثابة دعوة مباشرة لهجمات البرامج الضارة والتصيد الاحتيالي، ويمكن أن تصيب هذه الروابط الأجهزة، أو تؤدي إلى مواقع ويب احتيالية تهدف إلى سرقة المعلومات الشخصية.

يؤدي إهمال تحديث البرامج إلى تعرض الأجهزة إلى ثغرات أمنية، إذ غالباً ما يستغل المتسللون البرامج القديمة للوصول غير المصرح به إلى الأنظمة والبيانات.

غالباً ما يقع الكثير من الأشخاص فريسة لعمليات الاحتيال التي تعدهم بثروات سريعة أو منتجات مزيفة أو خدمات غير موجودة.

قد يؤدي الإخفاق في ضبط إعدادات الخصوصية على وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الأخرى عبر الإنترنت إلى كشف المعلومات الشخصية لجماهير غير مقصودة، بما في ذلك أصحاب العمل المحتملين أو مجرمي الإنترنت.

قد يكون إجراء المعاملات المالية أو الوصول إلى البيانات الحساسة عبر شبكات واي فاي العامة أمراً خطيراً، حيث إن هذه الشبكات غالباً ما تكون غير آمنة ويمكن اعتراضها بسهولة.

الإنترنت مليء بالمعلومات الكاذبة، ويمكن أن يؤدي تصديق معلومات لم يتم التحقق منها ونشرها إلى عواقب وخيمة، بدءاً من الإحراج الشخصي، وحتى التأثير على الصحة العامة أو السلامة العامة.

ينسى العديد من المستخدمين إجراء نسخ احتياطي للبيانات المهمة بانتظام، فبدون النسخ الاحتياطية، يكون الشخص معرضاً لخطر فقدان المعلومات المهمة بسبب تعطل الأجهزة، أو الحذف العرضي، أو الهجمات السيبرانية. وكالات

 

 

 

 

بعد 25 عاماً.. ملحمة “تيتانيك” لا تزال في المقدمة

 

هناك تساؤل يشغل بال الكثيرين هل يمكن معرفة إلى أي مدى ذهب محبو فيلم “تيتانيك” في حبهم للملحمة الرومانسية التي أخرجها جيمس كاميرون في 1997؟.

يقول كاميرون إن شخصاً ربما ما لنفسه هدفاً يتمثل في مشاهدة الفيلم، الحائز على 11 جائزة أوسكار، من بطولة ليوناردو دي كابريو، وكيت وينسلت، آلاف المرات. وقال كاميرون لصحيفة ذا تايمز “إنه فيلم طويل، لذلك لا أدرى ربما لن يعيش ذلك الشخص فترة كافية لتحقيق هدفه”.

وهناك أيضاً المغنية أديل، الحائزة على جوائز غرامي وجائزة أوسكار، التي تقدمت بطلب خاص لكاميرون والمنتج جون لانداو من أجل عيد ميلادها الـ30 في  2018، وكانت أجواؤه مستوحاه من تيتانيك.

وبعد أكثر من 25 عاما، يزيد حب ” تيتانيك” لدرجة أن كاميرون استقطع أسبوعاً من جدول أعماله المزدحم لتصوير سلسلة أفاتار هذا العام، للاشراف على إعادة  إذاعة  فيلمه ساحق النجاح بدقة عرض 4k، الذي يعد إعادة رواية خيالية لغرق السفينة الشهيرة في 1912، الذي تكلف إنتاجه 200 مليون دولار. وصدرت أسطوانة من قرصين بمناسبة مرور 25 عاماً على عرض الفيلم بتقنية 4k بلو راي ومجموعة محدودة الإصدار .

وتقدم شركتا دولبي فيجن إتش دي ار وأتموس للصوتيات النسخة التي طال انتظارها، كما أنها تمثل أول فيلم من 6 أفلام لكاميرون ستطرح بهذه التقنية، وتتضمن ” ذا ابيس”، و ” ترو لايز”، و” الينز” ،و ” أفاتار”،  و” أفاتار: ذا واي أوف ووتر” .

ونقلت لوس أنجليس تايمز عن كاميرون حديثه عبر “زووم” مع شريكه لانداو، مالك شركة لايتستورم، عن ذكريات العمل على إنتاج فيلم ” تيتانيك” الذي بني من أجله نموذج لسفينة كاملة طبق الأصل يبلغ طولها 800 قدم في روساريتو بالمكسيك، الموقع الذي كان سيقيمه كاميرون بصورة مختلفة تماماً باستخدام تكنولوجيا اليوم.

واعترف كاميرون بأخطاء في حسابات الأمور اللوجستية قبل بداية التصوير”. ويتذكر: “في ذلك الوقت، أعتقدنا، أنه لا يمكن مطلقاً أن يحقق هذا الفيلم إيرادات تغطي تكاليفه. إنه أمر مستحيل. حسنا، فلتخمنوا ماذا حدث؟”.

أصبح الفيلم بعد عرضه في دور السينما في 19 ديسمبر (كانون الأول) 1997، الأعلى إيرادات على الإطلاق، ثبل أن حطم كاميرون  رقمه القياسي السابق بفيلم ” أفاتار” في 2009.

وجذب صندوق محدود الإصدار في العمل محبي الفيلم، والذي يتضمن مدونة مكتوبة للنغمات الموسيقية لأغنية الفيلم الشهيرة “ماي هارت ويل جو اون” للمغنية سيلين ديون، ونماذج طبق الأصل من بطاقة الصعود الفعلية، وقوائم الطعام التي وزعت على الركاب خلال  الرحلة المشؤومة، بالإضافة إلى ملاحظات مكتوبة من روز إلى كال  ومن جاك إلى روز في الفيلم.

وتشمل الساعات الخمس التي تتضمن سمات إضافية وإرثية في الاسطوانة، لمحات متعمقة جديدة حول كيفية إخراج كاميرون للفيلم، تجمع  صورا حقيقية مع  مصغرات، وشاشة خضراء، وأساليب تصوير أفلام أخرى.

والأكثر أهمية، هو أن كاميرون أدرج الحلقة الخاصة ” تيتاتيك: 25 عاماً لاحقة مع جيمس كاميرون” حيث دخل مختبر انخفاض حرارة الجسم في نيوزيلندا مع فريق من العلماء، ومتخصصين في الحركات الخطرة للاجابة على السؤال الأكثر إلحاحاً: هل كان يمكن للباب العائم أن يتسع لروز وجاك معا؟.

ويقول كاميرون، الذي وضع جاك وروز في كل سيناريو مقنع في درجات حرارة تصل للتجمد، لمعرفة  إذا كان يمكنهما النجاة:” لقد سئمت من سؤال الناس عاماً بعد عام”.

وأضاف” الأمر المضحك هو أن الناس لازالوا يتجادلون على هذا الأمر بعد 25 عاماً”. وقال: ” أعتقد أن هذه مشكلة جيدة”. وكالات


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

يضعون شحم البقر على وجوههم..صيحة بوتوكس الطبيعة تجتاح الإنترنت

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- "أنتِ لا تحتاجين إلى البوتوكس". هذا ما صرّحت به فنانة المكياج، كيرتي تيواني، في مقطع فيديو نشرته على منصة "تيك توك"، حيث تمتلك أكثر من 475،400 متابع.

من ثم بدأت تيواني بفرك الجزء الداخلي من قشور الموز على وجهها في الفيديو لتقليل التجاعيد، لافتة إلى أن القشور تحتوي على اللوتين المضاد للأكسدة، ما يمكن أن يزيد من نضارة البشرة.

حتى الآن، حصد الفيديو أكثر من 2.2 مليون مشاهدة و61،200 إعجاب.

وتكره تيواني، التي تعيش في مدينة نيويورك الأمريكية، طعم الموز، ولكن يتناوله أطفالها بكثرة.

أوضحت فنانة المكياج: "كنت أقرأ عن الموز، وتضمنه لنسبة عالية من البوتاسيوم، واحتواء القشور  على العديد من العناصر الغذائية، وتساءلت عمّا إذا كانت ستساهم في ترطيب البشرة".

وجرّبت تيواني الأمر لشهر واحد فقط، لتلاحظ أنّ تجاعيد الابتسامة التي تظهر على بشرتها كانت أكثر امتلاءً.

رأت فنانة المكياج، كيرتي تيواني، أن قشور الموز مفيدة للبشرة.Credit: Courtesy Kirti Tewani

ليست تيواني وحدها عندما يأتي الأمر لإيجاد طرق بديلة لتحسين مظهر بشرتها. 

ويلجأ العديد من المهتمين بالجمال مؤخرًا إلى استخدام المكونات الموجودة عادةً في قسم الطعام بالمتاجر.

بدلاً من تناول هذه المكونات، يفركها الأشخاص على وجههم، ما شكّل صيحة يُشار إليها بـ "بوتوكس الطبيعة" عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

الحيل المنزلية تشهد زخمًا

من المتوقع أن تزداد هذه الصيحة شعبية.

وقال متحدث من "تيك توك" لـ CNN إنّه اعتبارًا من فبراير/شباط، ظهر أكثر من 5 آلاف مقطع فيديو مع وسم "#NaturesBotox"، وقد تمت مشاركة غالبيتها على مدار الشهرين الماضيين.

ورأت المحللة الرئيسية لقسم الجمال والعناية الشخصية في شركة الأبحاث العالمية "Mintel"، كلير هينيجان، أنّ هذا التحول يشير إلى الاهتمام المتزايد تجاه العلاجات التي يمكنك صنعها بنفسك بدلاً من خدمات التجميل الاحترافية.

أوضحت هينيجان لـ CNN عبر مكالمة هاتفية: "جزء كبير ممّا يغذي هذا الأمر هو وسائل التواصل الاجتماعي. وعند استخدام البدائل التي يمكنك صنعها بنفسك، هناك جانب ممتع يمكن مشاركته من خلال الاكتشافات التي يقودها المجتمع".

بالنسبة للآخرين، لا يتعلق الأمر بالتكلفة، إذ وجد المستخدمون أن هذه الصيحة تشكل خطرًا أقل على الصحة والسلامة.

دور التراث تستخدم دانييلا مارتينيز بذور الكتان لترطيب بشرتها. Credit: Daniela Martinez

ترعرعت تيواني في ظل نهج شمولي للجمال كجزء من تراثها الهندي، وبالنسبة لها، يعني ذلك أنّ استخدام الطعام لأغراض تتجاوز الأكل كان جزءًا من ممارساتها بالفعل.

تأثرت دانييلا مارتينيز، وهي كاتبة إعلانات مقرها ولاية فلوريدا الأمريكية،  بنشأتها أيضًا، وأوضحت: "نشأت مع والدتي، وهي خبيرة تجميل ومحبّة للعلاجات الطبيعية". 

وشجّع ذلك مارتينيز على البحث عن "طرق بسيطة وطبيعية" لتحسين ترطيب وملمس بشرتها، وهي تشارك رحلتها الآن مع متابعيها، ويبلغ عددهم 13،300 متابع عبر "تيك توك".

بدأت مارتينيز في دمج بذور الكتان في روتين العناية بالبشرة خاصتها بعد رؤية مقاطع فيديو من شابات أخريات قمن بالإشادة بفوائدها. 

لمرة أو مرتين في الأسبوع، تغلي مارتينيز كوبين من بذور الكتان في الماء لمدة خمس دقائق تقريبًا، ومن ثمّ تضع البذور على وجهها بعد تصفيتها باستخدام قطعة قماش، وتتركها على بشرتها لمدة نصف ساعة تقريبًا قبل غسلها.

ووجدت مارتينيز أنّ النتائج كانت مثيرة للإعجاب، وشرحت قائلة: "أصبحت بشرتي أكثر إشراقًا، وشعرت بأنّها أكثر نعومة".

هل هذه المكونات جيّدة للوجه حقًا؟

لم يقتنع بعض خبراء البشرة بهذه الصيحة، وحذّروا من أنّ فعالية وفوائد العديد من الحيل الطبيعية المنزلية للعناية ليست مدعومة بأدلة.

قال منيب شاه، وهو أخصائي أمراض جلدية مقيم في الولايات المتحدة، وحاصل على شهادة في مجال الأمراض الجلدية والجراحة المجهرية من المجلس الأمريكي للأمراض الجلدية، لـ CNN: "بذور الكتان منتج مفيد للهضم، وغني بالألياف، وقابل للأكل".

وأضاف: "يعرف العديد من الأشخاص ذلك، ويفكرون: حسنًا، إذا كان من الجيد تناول هذا الشيء، فمن الممكن أن يكون جيدًا للوجه. ولكن لا يوجد سوى القليل من الأدلة العلمية التي تثبت أنّ بذور الكتان، أو شحم البقر، أو أي من (هذه الأطعمة) تعمل بمثابة مرطبات رائعة".

مقالات مشابهة

  • غوغل تطلق شريحة ثورية لنقل الإنترنت عبر الضوء
  • المبعوث الاممي يحذر من التدهور الاقتصادي في مناطق حكومة عدن 
  • الوزير الشيباني: لأول مرة في التاريخ، خاطبت سوريا المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية عبر وزير خارجيتها. وأكدت من جديد التزامنا بحل هذه الأزمة-التي ورثناها عن نظام الأسد وعانينا منها لمدة 14 عاماً، من واجبنا أن نضمن عدم تكرار هذه الجرائم، وأن تت
  • قراصنة ومجرمون.. جيش الظل الإيراني يخوض حروباً سرية
  • الداخلية العراقية تحذر من هجمات سيبرانية تستهدف الباحثين عن وظائف عبر الإنترنت
  • أسعار باقات الإنترنت الأرضي والموبايل شهر مارس 2025
  • بدعم من ميلانيا ترامب.. إقرار قانون مكافحة المحتوى غير الأخلاقي على الإنترنت
  • يضعون شحم البقر على وجوههم..صيحة بوتوكس الطبيعة تجتاح الإنترنت
  • تحولات رقمية في اليمن.. الإنترنت ليس رفاهية بل ضرورة اقتصادية
  • الأردن: بورصة عمان تغلق بسبب التدهور