اخبار الفن تطوّر جديد في أزمة حسن شاكوش وزوجته.. وقوات الأمن تتدخل
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
اخبار الفن، تطوّر جديد في أزمة حسن شاكوش وزوجته وقوات الأمن تتدخل،متابعة بتجــرد بعد حصول ريم طارق زوجة مطرب المهرجانات حسن شاكوش على قرار من .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تطوّر جديد في أزمة حسن شاكوش وزوجته.. وقوات الأمن تتدخل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: بعد حصول ريم طارق زوجة مطرب المهرجانات حسن شاكوش على قرار من المحكمة بتمكينها من مسكن الزوجية، وهي الفيلا التي كانت تقيم فيها مع شاكوش عقب زواجهما، توجّهت إلى الفيلا بصحبة قوة أمنية للدخول إليها، إلا أن شاكوش اشتبك مع قوات الأمن كما تلاسن مع زوجته، موجهاً إليها سيلاً من التهديدات والسباب… الأمر الذي دفع قوات الأمن للتحفظ على شاكوش، وتمكين ريم من الدخول الى الفيلا بالقوة.
وكشف محامي زوجة شاكوش أنه في لحظة استلام موكلته للفيلا وتوقيعها على قرار التمكين، وخروج أسرة مغني المهرجانات منها، سبّها بألفاظ خارجة على حد وصفه، في حضور مساعد مدير أمن الجيزة وعناصر من قوات الأمن.
وتحفظت الشرطة على حسن شاكوش ونقلته إلى قسم أول أكتوبر، حيث تمّ استجوابه، كما توجّهت زوجته ومحاميها إلى القسم نفسه لإثبات ما تعرضت له لحظة تنفيذ قرار التمكين.
ونفّذت قوات الأمن قرار تمكين ريم طارق من الفيلا، بعدما أخرجت منها أسرة شاكوش بالكامل، وعددهم 10 أفراد، من بينهم والدته وأشقاؤه وزوجاتهم.
وصدر قرار التمكين لصالح ريم بعدما اتهمت شاكوش بطردها من الفيلا والاستيلاء على إيصال أمانة يتضمن مؤخر الصداق الخاص بها في أيار (مايو) الماضي.
وفي ردّه الأول على تمكين زوجته من الفيلا، قال شاكوش في بث مباشر من داخل مسكنه عبر صفحته الرسمية في موقع “فيسبوك”: “مش هطوّل عليكم من قلب البيت عندي، وأنا عندي في البيت أهو موجود وأهلي وأمي وإخواتي منورني مشرفني، مش بيجوا لي كتير ولما بيجوا بالنسبة لي بيكون يوم عيد، وحبيت بس أطمنكم إن مفيش أي حاجة وإحنا لسه جامدين ومفيش إلا إحنا، وعلشان عندي حفلة بليل مستني كل حبايبي اللي جايين لي في المعادي”.
وأضاف: الحمد لله الواحد ولا بيئته ولا تربيته ولا إمكانياته إنه يبهدل بنات الناس أو يجرحهم بأي كلمة وحشة لأنكم عارفين الست والبنت لو بصيت لها بصة وحشة توجعها ولا تربيتي ولا بيئتي ولا عيشتي ولا أهلي ربّوني على كده، عمري في حياتي ولا ضايقت حد ولا زعّلت حد ولا عملت مشاكل مع حد، وبيتقال عليا كده علشان يشهّروا بيا وشكلي يكون وحش قدّام جمهوري لكن ربنا مش على كيف حد”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توتر في طهران والسلطات تحذر من احتجاجات طلابية
بغداد اليوم - متابعة
لا تزال قضية مقتل أمير محمد خالقي، طالب جامعة طهران، تتفاعل مع استمرار الاحتجاجات الطلابية والمطالبات بمحاسبة المسؤولين عن الحادث.
وعلى الرغم من تصريحات النيابة العامة بشأن توقيف مشتبه بهم، أكدت قوات الشرطة الإيرانية، اليوم الأحد (16 شباط 2025)، في بيان رسمي أن القتلة لم يُقبض عليهم بعد، وما يتداول مجرد تكهنات إعلامية.
وفي مساء الأربعاء، تعرض خالقي، وهو طالب إدارة الأعمال البالغ من العمر 19 عاماً، لهجوم بسكين أمام سكن الطلاب خلال محاولة سرقة، ما أدى إلى وفاته بعد يوم في مستشفى شريعتي. وقد أفادت تقارير بأن الجناة كانوا على دراجة نارية وفروا من المكان بعد طعنه.
وأثار الحادث موجة غضب واسعة، مما دفع وزير العلوم، حسين سيمائي صراف، إلى توجيه خطابات رسمية لوزير الداخلية وقائد الشرطة، مطالبا بتعزيز الأمن حول الجامعات والسكن الطلابي. كما قدم مدير شؤون السكن الجامعي استقالته وسط تصاعد الاحتجاجات.
وشهدت جامعة طهران تظاهرات طلابية لليوم الثالث على التوالي، حيث ندد المحتجون بعدم كفاءة إدارة الجامعة والسلطات الأمنية في حماية الطلاب.
ووفقاً لـ"خبرنامه أميركبير"، فإن قوات الأمن بملابس مدنية حاولت تفريق المحتجين بالقوة، ما أدى إلى وقوع إصابات بين الطلبة. كما أفادت تقارير بأن إحدى الطالبات تعرضت للضرب خلال المواجهات.
وأكد النائب العام لطهران، علي صالحي، أن عدة مشتبه بهم قُبض عليهم، والتحقيقات جارية، مضيفًا أن السلطات تسعى إلى اعتقال الجاني الرئيسي بأسرع وقت ممكن.
وفي مراسم دفن خالقي، التي شهدت حضوراً جماهيرياً واسعاً في قريته بمحافظة خراسان الجنوبية، قال والده، عبدالرحمن خالقي، إن ابنه كان يتحدث معهم مبتسماً قبل الحادث بنصف ساعة فقط، مشدداً على أنه لن يهدأ حتى تتم معاقبة القتلة.
من جانبه، طالب مولوي عبدالحميد إسماعيل زهي، إمام جمعة زاهدان، بالكشف عن الجناة ومعاقبتهم، مؤكداً أن حماية الطلاب مسؤولية وطنية لا يمكن التهاون فيها.
ولا تزال جامعة طهران في حالة غليان، وسط غضب طلابي من التهاون الأمني وقمع الاحتجاجات. ومع استمرار التحقيقات، تتزايد الضغوط على السلطات لإيجاد حلول جذرية لضمان أمن الطلاب ومنع تكرار مثل هذه الجرائم.
وحذر رئيس الشرطة العامة في طهران، العميد عباس علي محمديان، الأحد، طلاب الجامعات من تنظيم احتجاجات على خلفية مقتل الطالب أمير محمد خالقي في وقت متأخر من مساء الأربعاء على ايدي اثنين من اللصوص قرب جامعة طهران.
وزعم العميد محمديان في تصريح للتلفزيون الإيراني إن قوات الأمن تمكنت من اعتقال شخص خلال التجمع الاحتجاجي في سكن طلاب جامعة طهران، مرتبط بجماعة "المنافقين"، في إشارة إلى منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة.
وأشار محمديان إلى أن السلطات تراقب التحركات المشبوهة، مؤكداً أن قوات الأمن لن تسمح للعناصر المعادية للنظام باستغلال الاحتجاجات الطلابية.