لوكاشينكو يعقد اجتماعا مع رئيس دولة الإمارات
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أفادت وكالة "بيلتا" أن رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو يعقد اجتماعا مع نظيره الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وجاء ذلك أيضا في رسالة نشرت على قناة "تلغرام" (التجمع الأول) المقربة من المكتب الصحافي لرئاسة بيلاروس:"في هذه اللحظات، يجتمع رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو مع رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان”.
وتمت الإشارة إلى أن المفاوضات مستمرة منذ نحو نصف ساعة.
وتدل اللقطات على قناة "تلغرام" أن لوكاشينكو موجود في الإمارات العربية المتحدة.
وفي وقت سابق، أفيد أن لوكاشينكو وصل إلى الإمارات العربية المتحدة في 29تشرين الثاني/ نوفمبر، وفي 1 كانون الأول/ديسمبر تحدث في قمة المناخ العالمية، الحدث الرئيسي للمؤتمر الثامن والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28). ثم، في الثالث والرابع من ديسمبر/كانون الأول، قام بزيارة عمل إلى الصين، حيث التقى بالرئيس الصيني شي جين بينغ. ولم تبلغ الخدمة الصحفية للرئيس البيلاروسي بوصوله إلى الإمارات مرة أخرى.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أبو ظبي ألكسندر لوكاشينكو محمد بن زايد آل نهيان مينسك
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل: الشركات السبع المعاقبة أميركياً بسبب السودان لا تملك ترخيصاً تجارياً سارياً ولا أعمال لها في الدولة
أدرجت الولايات المتحدة الأميركية سبع (7) شركات مقرها دولة الإمارات العربية المتحدة على برنامج العقوبات المفروضة على السودان، وهي: شركة كابيتال تاب القابضة - ذات مسؤولية محدودة، وشركة كابيتال تاب للاستشارات الإدارية - ذات مسؤولية محدودة، وشركة كابيتال تاب للتجارة العامة - ذات مسؤولية محدودة، وشركة كرييتف بايثون - ذات مسؤولية محدودة، وشركة الزمرد والياقوت للذهب والمجوهرات - ذات مسؤولية محدودة، وشركة الجيل القديم للتجارة العامة - ذات مسؤولية محدودة، وشركة هورايزون للحلول المتقدمة للتجارة العامة - ذات مسؤولية محدودة.
وقد عملت دولة الإمارات العربية المتحدة على إجراء تحقيقاتها الخاصة بشأن هذه الشركات والأفراد المرتبطين بها فور إخطارها بهذه العقوبات، وسعت إلى الحصول على مزيد من المعلومات من السلطات الأميركية للمساعدة في التحقيقات.
وتؤكد وزارة العدل أن أيّاً من هذه الشركات السبع لا تملك ترخيصاً تجارياً ساري المفعول في دولة الإمارات، ولا تمارس أيّ منها أعمالها في الدولة، وأنّ السلطات الإماراتية المختصة تواصل مراقبة جميع الأنشطة المشبوهة المحتملة وفقاً لقوانين دولة الإمارات العربية المتحدة.