أخبارنا:
2024-07-01@22:30:41 GMT

أطعمة يجب الإكثار من تناولها بعد بلوغك سن الثلاثين!

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

أطعمة يجب الإكثار من تناولها بعد بلوغك سن الثلاثين!

في الثلاثينيات من العمر تطرأ بعض التغيرات على أجسامنا. على سبيل المثال، تصبح عملية التمثيل الغذائي أبطأ ويفقد الجلد بعضاً من حيوية أيام الصبا.

ولمواجهة علامات التقدم بالعمر، من المفيد الانتباه بعض الأمور في نظامك الغذائي، حسب ما تنصح به مجلة "Bunte" الألمانية.

التفاح والتوت والسبانخ: مضادات أكسدة

تحمي مضادات الأكسدة البشرة من الجذور الحرة وبالتالي يمكنها تأخير الشيخوخة.

وتوجد المضادات تلك بشكل رئيسي في الفواكه والخضروات، بما في ذلك التفاح والتوت والكشمش والسبانخ واللفت وجوز البقان.

الجوز والسلمون وزيت الكتان: أوميغا 3

بمرور الوقت، تفقد بشرتنا نضارتها وتبدأ التجاعيد الأولى بالتشكل ويصبح النسيج الضام مترهلاً. لا يمكن إيقاف هذه العملية، لكن يمكننا إبطائها ببعض العناصر الغذائية، على سبيل المثال أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تساعد على إعطاء الأنسجة مرونة أكبر وتزويد الجلد بالرطوبة. وتوجد تلك الدهون الصحية في زيت بذر الكتان وبذر الكتان والجوز وسمك السلمون والرنجة.

الفلفل والليمون والشمر: قنابل فيتامين "سي"

كلما تقدمنا في السن، قل إنتاج الكولاجين في الجسم. يكون الانخفاض في البروتين أكثر دراماتيكية في منتصف الثلاثينيات.

يمكن أن يساعد تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين "سي" في الحفاظ على إنتاج الكولاجين وتقليل أضرار الأشعة فوق البنفسجية ودعم التئام الجروح. المصادر الرئيسية لفيتامين "سي": الفلفل، البقدونس، البروكلي، الشمر، والحمضيات.

البروكلي والقرنبيط: الخضروات الصليبية

بشكل خاص عند توافر الاستعداد الوراثي، فإن خطر الإصابة بسرطان الثدي يزيد في الثلاثينات من العمر.

ثبت أن الخضروات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط وكرنب بروكسل تؤثر على مستويات هرمون الاستروجين، مما يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي. كما أنها تحتوي على العديد من مضادات الأكسدة الصحية والألياف، التي تحمي الجسم من الأمراض.

السبانخ والبازلاء والأفوكادو: حمض الفوليك

قبل بضعة عقود كانت تحمل وتلد النساء قبل الثلاثين، أما اليوم وبالنظر لمتابعة المرأة تعليمها ومسارها المهني فقد تؤخر إنجاب الأطفال لما بعد سن الثلاثين. وفي ذلك السن يحتاج جسد الأنثى لحمض الفوليك. ويشارك فيتامين "ب"، الموجود في السبانخ والبازلاء والأفوكادو، في تكوين المادة الوراثية ويمكن أن يساعد في الوقاية من اضطرابات الأنبوب العصبي عند الرضع.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

بذور الشيا أم الكتان.. أيهما الأفيد للصحة؟

مع ميل متزايد نحو الصحة واللياقة البدنية، اكتسبت بذور الشيا والكتان شعبية هائلة لقيمتها الغذائية العالية وخصائصها المفيدة للصحة.

 

بداية من إضافة هذه البذور إلى الماء والعصائر والمشروبات ووجبات الشوفان والحبوب والسلطات، فإن مجرد إضافة هاتين البذرتين يمكن أن يغير قواعد لعبة الصحة العامة الجيدة، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India.

 

ومن المثير للاهتمام أن كلتا البذرتين غنيتان بالعناصر الغذائية الأساسية والألياف والدهون الصحية، مما يجعلها إضافة قيمة للنظام الغذائي المتوازن، ولكن هناك العديد من الاختلافات التي يمكن أن تساعد كل شخص على اختيار الأفضل لجسمه.

 

بذور الشيا

تحتوي بذور الشيا على عناصر غذائية مثل الألياف والبروتين وأحماض أوميغا-3 الدهنية ومضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن المختلفة مثل الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم.

الفوائد الصحية

تشتهر بذور الشيا بمحتواها العالي من الألياف، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي ويساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم. كما أنها توفر مصدرًا جيدًا للبروتين النباتي وأحماض أوميغا-3 الدهنية، التي تدعم صحة القلب وتقلل الالتهابات.

 

بذور الكتان

تمتلئ بذور الكتان بالألياف والبروتين وأحماض أوميغا-3 الدهنية والليغنان، وهي عبارة عن مركبات نباتية ذات خصائص مضادة للأكسدة، والفيتامينات والمعادن مثل المنغنيز وفيتامين B1، المعروف باسم الثيامين.

الفوائد الصحية

تتشابه بذور الكتان مع الشيا في فوائدها الجيدة لصحة القلب بسبب محتواها من أحماض أوميغا-3 الدهنية. كما أنها مصدر مهم للليغنان، والتي تمت دراستها لتأثيراتها المحتملة في الوقاية من السرطان.

 

كما تساعد الألياف الموجودة في بذور الكتان في الهضم، وتساعد في تعزيز الشعور بالشبع، مما يجعلها مفيدة للتحكم في وزن الجسم.

 

كذلك، تتميز بذور الكتان بأنها يمكن أن تساعد في استقرار مستويات السكر في الدم عن طريق إبطاء عملية هضم وامتصاص الكربوهيدرات.

 

وتساعد الألياف والبروتينات الموجودة في بذور الكتان على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من إجمالي السعرات الحرارية ويساعد في إنقاص الوزن.

اعتبارات صحية

تقدم بذور الشيا وبذور الكتان فوائد صحية كبيرة، ولكن هناك بعض الاختلافات التي يجب مراعاتها:

 

محتوى أوميغا-3: تحتوي بذور الشيا وبذور الكتان على أحماض أوميغا-3 الدهنية، ولكن بذور الكتان غنية بشكل خاص بحمض ألفا لينولينيك، في حين أن بذور الشيا تحتوي على نسبة أوميغا-3 إلى أوميغا 6 أكثر توازناً.

 

الفوائد الهضمية: تقدر بذور الشيا لقدرتها على امتصاص الماء وتكوين قوام يشبه الهلام، مما يساعد على الهضم ويعزز الشعور بالشبع.

 

كما توفر بذور الكتان أيضا الألياف لصحة الجهاز الهضمي ولكنها لا تشكل هلاما عند نقعها بنفس الطريقة التي تتشكل بها بذور الشيا.

 

إن دمج بذور الشيا وبذور الكتان في النظام الغذائي اليومي أمر بسيط ومتعدد الاستخدامات:

 

استخدامات بذور الشيا

بودنيغ الشيا: يتم مزج بذور الشيا مع الحليب أو الزبادي، ثم يتم تحليته بالعسل أو شراب القيقب، ويترك في البراد ة طوال الليل للحصول على وجبة فطور أو وجبة خفيفة مغذية.

 

العصائر: يمكن مزج بذور الشيا في العصير المفضل للحصول على المزيد من الألياف وتعزيز التغذية.

 

السلطات والحساء: يمكن رش بذور الشيا فوق السلطات أو الحساء للحصول على المزيد من القرمشة والمغذيات.

أفكار لتناول بذور الكتان

بذور الكتان المطحونة: يتم طحن بذور الكتان في مطحنة القهوة أو الخلاط لإطلاق العناصر الغذائية الخاصة بها بشكل أكثر فعالية. تُضاف بذور الكتان المطحونة إلى دقيق الشوفان أو الزبادي أو المخبوزات.

 

زيت بذور الكتان: يمكن استخدام زيت بذور الكتان كصلصة للسلطات أو رشه على الخضروات المطبوخة لتعزيز حصص أوميغا-3.

 

الخبز: يتم إضافة بذور الكتان المطحونة إلى الكعك أو الفطائر أو عجينة الخبز للحصول على نكهة الجوز والألياف الإضافية.

مقالات مشابهة

  • الأطعمة الأكثر ضررا للكلى
  • بذور الشيا أم الكتان.. أيهما الأفيد للصحة؟
  • الإكثار من الخضراوات وتجنب البروتين يحميان من مضاعفات الكلى فى الصيف
  • النظام الغذائي المتوازن: الحل الأمثل لمكافحة التعب والإرهاق
  • «التجارة» تغلق بسطتين لبيع الأسماك في سوق شرق
  • أكد أن الماء يعزِّز إنتاج الكولاجين في الجسم.. إستشاري: كافحوا حرارة الطقس بـ«إكسير الحياة»
  • أطعمة للحصول على مستويات صحية للسكر في الدم.. وهذه الأطعمة احذر تناولها
  • أطعمة تجعل رائحة الجسم كريهة خلال الصيف
  • أطعمة تعمل على تطهير الجسم من السموم
  • أطعمة تنظف الجسم من السموم