أخبارنا:
2024-12-22@19:25:12 GMT

أطعمة يجب الإكثار من تناولها بعد بلوغك سن الثلاثين!

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

أطعمة يجب الإكثار من تناولها بعد بلوغك سن الثلاثين!

في الثلاثينيات من العمر تطرأ بعض التغيرات على أجسامنا. على سبيل المثال، تصبح عملية التمثيل الغذائي أبطأ ويفقد الجلد بعضاً من حيوية أيام الصبا.

ولمواجهة علامات التقدم بالعمر، من المفيد الانتباه بعض الأمور في نظامك الغذائي، حسب ما تنصح به مجلة "Bunte" الألمانية.

التفاح والتوت والسبانخ: مضادات أكسدة

تحمي مضادات الأكسدة البشرة من الجذور الحرة وبالتالي يمكنها تأخير الشيخوخة.

وتوجد المضادات تلك بشكل رئيسي في الفواكه والخضروات، بما في ذلك التفاح والتوت والكشمش والسبانخ واللفت وجوز البقان.

الجوز والسلمون وزيت الكتان: أوميغا 3

بمرور الوقت، تفقد بشرتنا نضارتها وتبدأ التجاعيد الأولى بالتشكل ويصبح النسيج الضام مترهلاً. لا يمكن إيقاف هذه العملية، لكن يمكننا إبطائها ببعض العناصر الغذائية، على سبيل المثال أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تساعد على إعطاء الأنسجة مرونة أكبر وتزويد الجلد بالرطوبة. وتوجد تلك الدهون الصحية في زيت بذر الكتان وبذر الكتان والجوز وسمك السلمون والرنجة.

الفلفل والليمون والشمر: قنابل فيتامين "سي"

كلما تقدمنا في السن، قل إنتاج الكولاجين في الجسم. يكون الانخفاض في البروتين أكثر دراماتيكية في منتصف الثلاثينيات.

يمكن أن يساعد تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين "سي" في الحفاظ على إنتاج الكولاجين وتقليل أضرار الأشعة فوق البنفسجية ودعم التئام الجروح. المصادر الرئيسية لفيتامين "سي": الفلفل، البقدونس، البروكلي، الشمر، والحمضيات.

البروكلي والقرنبيط: الخضروات الصليبية

بشكل خاص عند توافر الاستعداد الوراثي، فإن خطر الإصابة بسرطان الثدي يزيد في الثلاثينات من العمر.

ثبت أن الخضروات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط وكرنب بروكسل تؤثر على مستويات هرمون الاستروجين، مما يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي. كما أنها تحتوي على العديد من مضادات الأكسدة الصحية والألياف، التي تحمي الجسم من الأمراض.

السبانخ والبازلاء والأفوكادو: حمض الفوليك

قبل بضعة عقود كانت تحمل وتلد النساء قبل الثلاثين، أما اليوم وبالنظر لمتابعة المرأة تعليمها ومسارها المهني فقد تؤخر إنجاب الأطفال لما بعد سن الثلاثين. وفي ذلك السن يحتاج جسد الأنثى لحمض الفوليك. ويشارك فيتامين "ب"، الموجود في السبانخ والبازلاء والأفوكادو، في تكوين المادة الوراثية ويمكن أن يساعد في الوقاية من اضطرابات الأنبوب العصبي عند الرضع.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

هل يساعد زيت الزيتون في تخفيف ألم العظام؟

منوعات

يعد زيت الزيتون من الخيارات الطبيعية الفعالة التي تستخدم لتهدئة بعض الأعراض المزعجة، بما في ذلك ألم العظام. يمكن أن يكون له دور مهم في تخفيف هذا النوع من الألم، وذلك بفضل فوائده المتعددة التي تساهم في تحسين صحة العظام.

يعتبر زيت الزيتون البكر الممتاز من المواد التي تساعد على امتصاص الكالسيوم وتحسين تمعدن العظام، مما يساهم في تقويتها. هذه الخاصية تجعله مفيدًا بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من هشاشة العظام، حيث يكونون أكثر عرضة للكسور بسبب انخفاض كثافة العظام.

بالإضافة إلى ذلك، يحتوي زيت الزيتون على مركبات البوليفينول التي تساهم في إبطاء نمو البكتيريا الضارة، بما في ذلك تلك التي تسبب التهابات في الجهاز الهضمي مثل القرحة. وقد أظهرت الأبحاث أيضًا أن زيت الزيتون البكر الممتاز له تأثيرات إيجابية على تحسين الذاكرة وتقليل فقدانها المرتبط بالتقدم في السن، كما أنه قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر.

تتعدد فوائد زيت الزيتون بفضل احتوائه على الدهون الصحية وفيتامين E المضاد للأكسدة، بالإضافة إلى حمض السكوالين وحمض الأوليك اللذين يساعدان في محاربة الجذور الحرة في خلايا الجسم. يمكن استخدام زيت الزيتون أيضًا كمرطب للبشرة والجسم، حيث يساعد في تهدئة البشرة الجافة، منع ظهور علامات التمدد، وإزالة المكياج. يمكن أيضًا تحضير مقشر طبيعي للجسم عن طريق مزج زيت الزيتون مع السكر أو ملح البحر وقشر الليمون.

 

 

مقالات مشابهة

  • هل يساعد زيت الزيتون في تخفيف ألم العظام؟
  • احذر تناولها بدون استشارة الطبيب .. مكملات غذائية تزيد من نسبة الإصابة بالسرطان
  • الفرق بين الفيتامينات والمعادن وتأثير نقص فيتامين د على الصحة
  • استشاري: نقص فيتامين D قد يتسبب في ظهور أعراض الاكتئاب
  • أبرزها الاكتئاب.. أعراض واضحة لنقص فيتامين D
  • استشاري: نقص فيتامين D قد يتسبب في ظهور أعراض الاكتئاب| فيديو
  • استشاري تغذية: نقص فيتامين D يتسبب في ظهور أعراض الاكتئاب
  • 7 أطعمة شتوية تعزز مناعتك في الشتاء
  • كيف يؤثر نقص فيتامين د على الجسم وطرق الوقاية؟
  • أكلات تحتوي على نسبة عالية من الزنك.. تعرف عليها