تقريب المسافات للمواطنين |المنظمة المصرية لحقوق الإنسان تكشف تفاصيل وقائع الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
قال عصام شيحة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، إن المواطن سيدلي بصوته من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء في مقره الانتخابي، مشيرا إلى أن المواطن الذي يريد أن يقرب لجنته الانتخابية، فعليه أن يتواصل مع الهيئة.
وأضاف عصام شيحة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “اليوم” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أن الهيئة الوطنية للإنتخابات استجابت حتى الآن لـ555 طلب بتقريب المسافات للمواطنين، مما يعني أن هناك رغبة وإرادة لتمكين كل المواطنين للإدلاء بأصواتهم بسهولة ويسر.
وتابع عصام شيحة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، أنه على المواطن أن يكون لديه تحقيق شخصية وجواز سفر صالح، حيث يرى رئيس اللجنة تحقيق الشخصية وبجواره موظف يرى الرقم في السجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام شيحة المنظمة المصرية لحقوق الإنسان حقوق الإنسان الهيئة الوطنية للانتخابات المنظمة المصریة لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
بالمكشوف ..هنا شيحة تتألق بإطلالة ساحرة تكشف عن جاذبية متجددة
في حضورها الأخير، أعادت الفنانة هنا شيحة إحياء مفهوم الأناقة بلمسة من الجرأة، وجاءت إطلالتها بمثابة إعلان جديد عن قوتها وجاذبيتها المتجددة التي لا تعرف الحدود، وكأنها نجمة تتوهج في سماء الفن، اختارت هنا فستانًا زيتياً بمزيج من الذهبي الذي أضاء ملامحها بشكل فريد، ليجسد روح الأناقة العصرية التي لا تفقد بريقها مهما مر الزمن.
هنا شحية تتألق بإطلالة ساحرة تكشف عن جاذبية متجددةبالمكشوف .. هنا شيحة تتألق بإطلالة ساحرة تكشف عن جاذبية متجددةالفستان الذي تمت حياكته بعناية، حمل تصميمًا عصريًا مكشوفًا أضاف لمسة من الحرية والأنوثة، مع الحفاظ على البساطة التي تعكس الذوق الرفيع.
هنا شيحة إطلالة ساحرة تكشف عن جاذبية متجددةفي كل تفاصيله، كان الفستان يعكس شخصية الفنانة المتجددة التي لا تعرف الرتابة، بل تواكب كل ما هو جديد دون التنازل عن فخامة أناقتها.
إطلالة هنا شيحةإلا أن الأمر لم يتوقف عند الأزياء فقط، فقد كانت تسريحة شعرها أحد أبرز عناصر الإطلالة. حيث اختارت هنا أن تكسر المألوف بتسريحة شعر قصيرة بلون أشقر باهت، وهي اللمسة التي أكملت مظهرها العصري والجريء. الشعر القصير لم يكن مجرد اختيار جمالي، بل كان بمثابة بيان شخصي يعكس شخصية قوية لا تخشى التجديد. وتضاف لمسة الجرأة هذه إلى معالم جمالها الطبيعي، فتظهر بشكل جديد لكن بنفس الكاريزما التي عهدها جمهورها.
أما المكياج، فقد كان متقنًا ولكن هادئًا، مما سمح لملامحها الطبيعية بالتألق دون أي تكلف. وكانت العيون هي نقطة الجذب الأساسية، حيث تم إبرازها بتدرجات دافئة تبرز عمق نظرتها، وتُظهر قوة الشخصية التي تتمتع بها. لم تكن هناك مبالغة في المكياج، بل كان التركيز على إبراز الجمال الحقيقي في بساطته.
في لمسة نهائية تضفي الفخامة على الإطلالة، اختارت هنا أقراطًا ذهبية أنيقة أكملت مظهرها بشكل متناسق، وأضافت لمحة من الرقي التي لا غنى عنها في أي إطلالة تليق بنجمة حقيقية، هذا الاختيار الجمالي البسيط كان بمثابة اللمسة الذهبية التي ضاعفت من سحر الإطلالة.