مشاهد لإفشال محاولة تحرير جندي أسرائيلي
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
نشرت كتائب الشهيد عز الدين "القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مشاهد لإفشال محاولة تحرير أسير إسرائيلي نفذتها قوة صهيونية خاصة.
وتظهر المشاهد آثار المعركة التي دارت في مكان الاحتفاظ بالأسير "ساعر باروخ" والتي أدت لمقتله ،والعتاد الإسرائيلي الذي تمت السيطرة عليه.
وأوضحت الكتائب، أن القوة الصهيونية كانت متخفية في سيارة إسعاف ، ما يعد انتهاكا لقواعد القانون الدولي الإنساني.
الآن
كتائب القسام تعرض مشاهد من إفشال محاولة إسرائيلية للوصول للجندي الأسير الصهيوني "ساعر باروخ" والتي أدت لمقتله وعدد من أفراد القوة المهاجمة.
#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/zMLkHuilgH
من جانبه أكد جيش الاحتلال إصابة جنديان بجروح خطيرة جراء العملية
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة القسام فلسطين التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
صور الأسد بعد سقوطه.. ما سر تكرار الظهور بملابس داخلية؟
مع سقوط نظام الرئيس السوري السابق، ودخول معارضين إلى قصره في دمشق، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالصور الخاصة لبشار الأسد، التي ظهر في معظمها يرتدي الملابس الداخلية.
وخلال سنوات حكمه، نادراً ما ظهرت للأسد له صور في ملابس داخلية، لكن بعد ساعات من سقوطه، تداول ناشطون العشرات من هذه الصور للرئيس السابق.
وقال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إن الصور المسربة أظهرت بشار الأسد في أوضاع غير مألوفة لهم، بشكل مغاير للصورة التي حاول نظامه ووسائل إعلامه ترسيخها في عقول المواطنين بالسنوات الماضية.
بماذا كان يفكر بشار الاسد عندما ألتقط هذه الصورة؟! pic.twitter.com/k5wLZREsnY
— عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) December 10, 2024ومن أبرز المشاهد في الصور المسربة كانت صور شخصية له وهو يرتدي ملابس البحر وأخرى شبه عارية مع عائلته وأصدقائه.
كما تضمنت الصور مشاهد له في المطبخ، وهو يرتدي ملابس داخلية، بالإضافة إلى مشاهد أخرى في أوضاع مشابهة.
ويقول ناشطون إن ارتداء الملابس الداخلية كثيراً قد يشير إلى حالة توتر أو قلق، إذ أن بعض الأشخاص يشعرون بالراحة النفسية أكثر في ملابس خفيفة.
ولم تقتصر الصور على بشار، إذ نشر ناشطون صوراً أخرى لوالده حافظ الأسد، الذي رحل عام 1999 وترك الحكم لنجله.
وفي 8 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب الجيش من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاماً من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.