ابناء مديرية أحور يناشدون وزير الصحة والسكان د. قاسم بحيبح برفد مستشفى أحور بسوائل وريدية
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
احور (عدن الغد) عبدالله الطحر
ناشد أبناء مديرية احو ر معالي وزير الصحة والسكان الدكتور قاسم بحيبح ومحافظ محافظة أبين اللواء بوبكر حسين والاستاذ مهدي الحامد الأمين العام للسلطة المحلية في محافظة ابين والدكتور صالح قاسم الثرم مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بمحافظة أبين والعقيد احمد مهدي مدير عام مديرية أحور والاخ احمد المدحدح مدير مكتب والصحة والسكان في مديرية أحور برفد مستشفى احور بسوائل وريدية لمحلول املاح الزنجر والصوديوم كلوريد ومضادات حيوية وغيرها من الأدوية فأحور تشهد وباء منتشر في الأطفال وفي الكبار قيء واسهال وكذا الحميات
حيث تشهد أحور هذه الأيام وباء منتشر وهو الاسهالات المائية والقيء في الأطفال وفي الكبار وكذا الحميات ويستقبل مستشفى أحور في اليوم أكثر 200 حالة يوميا غير العيادات الخاصة
علما ان الكمية التي وصلت المستشفى لن تكفي بل نفذت كلها والأسر تعاني كل بيت يجد فيه أكثر من ثلاث حالات مصابة باسهال وقيء ركذا حميات فمن اين يأتي المواطن بدفع مبالغ كبيرة للعيادات الخاصة
وقدموا الشكر والتقدير للمؤسسة الطبية الميدانية FMF على توفير أطباء أخصائيين وغرفة عمليات وهذا شي جميل من المؤسسة الطبية لكن نناشد المؤسسة الطبية بتوفير أدوية مثل السوائل والمضادات الحيوية والأدوية الآخرى فأحور تشهد وباء وهو اسهالات وقيء في الاطفال وكذا الكبار ونقدم الشكر لكل القائمين على المؤسسة الطبية الميدانية FMF على الجهود التي بذلتها وتبذلها في مستشفى أحور
كما نقدم الشكر والتقدير للاخ احمد المدحدح مدير مكتب الصحة والسكان في مديرية أحور على الدور الذي يبذله في المستشفى من توفير بعض الأدوية عن معرفة شخصية ولهذا نناشد الوزارة ممثلة بوزير الصحة والسكان الدكتور بحيبح والدكتور الثرم مدير عام مكتب الصحة والسكان في محافظة أبين ومحافظ أبين اللواء ابوبكر حسين والاستاذ مهدي الحامد تكونوا إلى جانب الاخ المدحدح وتوفير كافة الأدوية لمستشفى أحور ولكم منا كل الشكر والتقدير
.المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الصحة والسکان مستشفى أحور مدیریة أحور
إقرأ أيضاً:
تخبط إسرائيلي واتهامات متبادلة بعد الإفراج عن مدير مجمّع الشفاء الطبي بغزة
تل أبيب - صفا
أثار الإفراج عن مدير مجمع الشفاء الطبي بغزة محمد أبو سلمية، يوم الإثنين، ردود فعل غاضبة في "إسرائيل" واتهامات متبادلة، فيما أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بفتح تحقيق بشأن ذلك.
وأفادت قناة 14 الإسرائيلية، بأن حالة من الغضب تسود مكتب نتنياهو لأنه علم بالإفراج عن أبو سلمية من الإعلام، كما علم غالانت بالأمر بنفس الطريقة.
وبيّن مكتب نتنياهو، أن قرارات الإفراج جاءت بناءً على قرار المحكمة العليا بتقليص أعداد المعتقلين في معتقل "سديه تيمان"، واختيار الأسماء يتم عبر الجهات الأمنية، مضيفًا "لكننا أصدرنا أوامر بإجراء استيضاح لحيثيات ما جرى اليوم".
من جهته، قال الشاباك إن قرار الإفراج عن مدير مستشفى الشفاء جاء مستوفيًا الشروط ومع ذلك سيتم التحقيق في الأمر بشكل خاص.
وتعقيبًا على إفراج أبو سلمية، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، "لقد حان وقت إقالة رئيس الشاباك الذي وافق على القرار الفاشل، كما أن وزير الجيش متواطئ معه ويديران سياسة تتعارض مع قرارات الكابينت".
فيما طالبت وزيرة الاستيطان أوريت ستروك، "بعقد جلسة طارئة للكابينت ووقف هذه المسخرة، لأنه من غير المقبول الإفراج عن أوراق ضغط لدينا دون مقابل".
وقالت وزير الاقتصاد نير بركات، إن "ما حدث خلل خطير في المنظومة الأمنية ويجب محاسبة المسؤولين عنه".
وأوضح زعيم حزب "معسكر الدولة" بيني غانتس، أن من اتخذ قرار الإفراج عن مدير المستشفى فاقد للأهلية والمسؤولية الأمنية والمهنية، ويجب إقالته اليوم.
فيما أوضح مكتب وزير الجيش يوآف غالانت، أن مسؤولية الإفراج عن المعتقلين الأمنيين خاضعة للشاباك ومصلحة السجون وليس لنا علاقة بالقرار.
واتهمت إدارة السجون، الشاباك بالمسؤولية عن القرار، وقالت: "لا توجد مشكلة لدينا في أماكن الاعتقال لو رغب الجيش والشاباك بإبقائه في السجن".
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي أفرجت صباح اليوم، عن عدد من الأسرى من قطاع غزة عبر بوابة موقع كيسوفيم العسكري شمال شرق مدينة خانيونس جنوبي القطاع، بينهم الطبيب محمد أبو سلمية مدير مجمع الشفاء الطبي الذي اعتقل في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي خلال العملية العسكرية الأولى في مجمع الشفاء الطبي.