نشرت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس" الفلسطينية، اليوم الجمعة، مقطع فيديو توعدت فيه إسرائيل، حيث قالت أن "تل أبيب ستحرق والقدس ستتحرر".

وأظهر الفيديو القدرة الصاروخية لدى المقاومة الفلسطينية، وتجهيزها لضرب تل أبيب، حيث ظهر عدد كبير من صواريخ  "M90" وراجمات لإطلاقها.

بينما انتهى الفيديو بعبارة مكتوبة باللغتين العبرية والعربية: "تل أبيب ستحرق والقدس ستتحرر".

وأعلنت كتائب "القسام"، ظهر الجمعة، أنها "قصفت تل أبيب برشقة صاروخية ردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين (الفلسطينيين)".

كما أكدت "استهدافها لمغتصبة سديروت بمنظومة الصواريخ (رجوم) القصيرة المدى من عيار 114 ملم".

وأضافت في بيان إضافي: "مجددا.. كتائب القسام تقصف تل أبيب برشقة صاروخية ردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".

ولفتت إلى "قصف تجمع مفتاحيم برشقة صاروخية".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كتائب القسام حماس المقاومة الفلسطينية القدس تل أبيب تل أبیب

إقرأ أيضاً:

أونروا: لجوء إسرائيل إلى القوة العسكرية يزيد معاناة الشعب الفلسطيني

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا، قال إن استئناف الحرب بغزة يزيد المعاناة ويجب العودة لوقف إطلاق النار، مؤكدا أن لجوء إسرائيل إلى القوة العسكرية سيزيد معاناة الشعب الفلسطيني.

تصعيد غزة.. هل ينقذ نتنياهو من أزمة أم يغرقه في أخرى؟وزير الأوقاف: العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وحشية غير مسبوقة وجريمة حربجيش الاحتلال يطلق على عمليته العسكرية في غزة اسم "العزة والسيف"حزب المؤتمر: استئناف إسرائيل الحرب على غزة تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي

من جانبها أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس ، أن الاحتلال الإسرائيلي انقلب على اتفاق وقف إطلاق النار، متهربًا من التزاماته، ومستمراً في ارتكاب المجازر بحق اهل غزة، وسط صمت دولي مخزٍ.

وقالت الحركة في بيان لها؛ إن الادعاءات التي أطلقها الاحتلال بشأن وجود تحضيرات من المقاومة لشن هجوم على قواته لا أساس لها من الصحة، وهي مجرد ذرائع واهية لتبرير عودته للحرب وتصعيد عدوانه الدموي.

وأضاف: يحاول الاحتلال تضليل الرأي العام وخلق مبررات زائفة لتغطية قراره المسبق باستئناف الإبادة الجماعية ضد المدنيين العزل، غير مكترث بأي التزامات تعهد بها.

واتمت الحركة بيانها قائلة: لقد التزمنا بالاتفاق حتى آخر لحظة، وكانت الحركة حريصة على استمراره، إلا أن نتنياهو، الباحث عن مخرج لأزماته الداخلية، فضّل إشعال الحرب من جديد على حساب دماء شعبنا.

مقالات مشابهة

  • هل قصفت إسرائيل أهدافا عسكرية؟ وما خيارات المقاومة؟ الفلاحي يجيب
  • طائرات الاحتلال تستهدف عائلة كاملة بمدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة
  • أونروا: لجوء إسرائيل إلى القوة العسكرية يزيد معاناة الشعب الفلسطيني
  • حماس: الادعاءات بشأن وجود تحضيرات من المقاومة لشن هجوم على قوات الاحتلال لا أساس لها
  • حماس: ادّعاءات الاحتلال لتبرير عودته للحرب "لا أساس لها من الصحة"
  • إسرائيل تفتح الملاجئ العامة استعدادا لرشقات صاروخية من اليمن وقطاع غزة
  • حركة الجهاد: استئناف العدوان على غزة استمرار لجرائم الإبادة بحق شعبنا
  • من أوكرانيا إلى فلسطين: العدالة الغائبة تحت عباءة السياسة العربية
  • المجلس الوطني: التصعيد الدموي في غزة وارتكاب المجازر إمعان في حرب الإبادة
  • فصائل فلسطينية تعقب على القصف الإسرائيلي في بيت لاهيا