شفق نيوز/ نفى مقرب من زعيم التيار الصدري يوم الجمعة، أي علاقة لهم بالهجوم على السفارة الامريكية في بغداد.

وكتب صالح محمد العراقي الذي يعبر عن رأي الصدر؛ أن "حماية السفارات من ضمن واجبات الحكومة إن وجدت". 

وأضاف أنه "لو كان التيار من استهـدف (سفارتكم الحبيبة) لأعلن ذلك وله الشرف، إلا إنهم لا يقولون قولاً ولا يفعلون فعلاً إلا بعد مراجعتنا".

وتابع؛ "بل وكل ما يحدث من أعمال تستهدف (لوحات الفاسـدين) إنها حرب انتخابية فاسدة بين الفاسدين".

وحذر العراقي "إن (صمتنا لن يدوم) إذا عدتم لأكاذيبكم ونفاقكم" وختم منشوره بوسم "#سكوتنا_يرعب_الفاسدين".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السفارة الامريكية في بغداد مقتدى الصدر

إقرأ أيضاً:

[ رسالة رسالية دعوية الى سيد مقتدى الصدر ]

بقلم : حسن المياح – البصرة ..

{{ أخاطبك بهذه اللهجة النارية المتألمة المؤلمة الشديدة ، لأني صديق لأبيك منذ عام ١٩٦٧م ولما أشعر به من علقة ، وما كنت أتمتع به من علاقة رسالية لي معه ، وكنا في بداية السبعين نصلي كتفٱ ملاصقٱ لكتف في الخط الأمامي هو وأنا مأمومين مباشرة خلف السيد الشهيد محمد باقر الصدر في الحسينية الششترية ، وكنا نتحدث ، ونتناقش ، ونتدارس معٱ ، لما أزور النجف ٱنذاك …. ووووو ….

فأرجو الإعتناء بهذا ، ولا تستثقل لهجة كلامي وشدة تعبير رسالتي اليك …. }} ….. وأنت اللامح الذكي النبيه ….

لما ظهر الفساد في بر العراق وجوه وبحره وبان محصحصٱ واضحٱ ، فعلى السيد مقتدى الصدر أن يؤدي تكليفه الشرعي الوجوبي وجوبٱ عينيٱ بخوض الإنتخابات بعزم سبعي مستأسد مقدام صارم ….. وإلا فالذئاب وبنات أوى ستستمر سياحة وتمتعٱ بالنهب والسلب ، والخراب والتدمير … حتى يقال أنه كان هناك بلد يسمى * عراق * ؛ وليس ، ولا يشار اليه ب { العراق } بإثبات ألف ولام التعريف …. لضياعه وتهديمه ….

فلا حجة للسيد مقتدى الصدر من أن يعزل نفسه ، ولا له أن يعتكف ويتصومع ، إذا كان هو حقٱ سائرٱ على نهج ومنهاج وتخطيط وسلوك أبيه الأسد البطل السيد السعيد العنفوان محمد محمد صادق الصدر عليه السلام ، لما وقف شامخٱ مجلجل الصوت ، حاضر الميدان بفروسية الأسد الغاضب لمحاربة الظلم والفساد والإنحراف ، والكفر والفسوق والفجور …..

گول لا ….

لم تقل (( لا )) أبدٱ ، ولا يمكنك قول ذلك مطلقٱ ، سيدنا الغالي الحبيب …

حسن المياح

مقالات مشابهة

  • مع حزب الله.. هكذا يحاول التيار إحياء العلاقة
  • تيار الصدر يرد على المالكي: لن نشارك بأي حكومة فيها إطار
  • وثيقة .. سرايا الصدر بصدد حسم أكثر من 200 دعوى ضمن قانون العفو العام
  • من جديد.. البحرية الامريكية تصف القتال في البحر الأحمر بالأصعب 
  • البحرية الامريكية :القتال في البحر الاحمر صعب لم نشهده منذ الحرب العاليمة الثانية
  • [ رسالة رسالية دعوية الى سيد مقتدى الصدر ]
  • مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج  بـ"الضرب تحت الحزام"
  • الرئيس عون ترأس اول اجتماع للجنة الدستورية: لعدم التردد في مواجهة الفاسدين
  • حاكم الزاملي يحث جماهير التيار الوطني الشيعي على تحديث سجلاتهم الانتخابية
  • نعمان: لسنا بمعزل عن أهالينا بضواحي بورسعيد فهم شغلنا الشاغل