دعا المهندس أحمد عثمان، عضو مجلس النواب، وعضو الأمانة المركزية بحزب مستقبل وطن، الشعب المصري بكافة أطيافه إلى النزول والمشاركة في الانتخابات الرئاسية المصرية التي ستنطلق داخل مصر بعد غد الأحد 10 ديسمبر الجاري، وتستمر حتى الثلاثاء 12 ديسمبر.

وأكد عثمان، على ضرورة مشاركة جميع المواطنين المقيدين في قاعدة بيانات الناخبين لدى الهيئة الوطنية للانتخابات، والتوجه إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم لاختيار المرشح الذين يرغبون في التصويت له بانتخابه رئيساً للجمهورية لمدة 6 سنوات من 2024 - 2030.

ووجه عثمان، رسالة للشعب المصري، قائلا: "انزل وشارك وخليك إيجابي، صوتك أمانة ومشاركتك مسئولية والتزام دستوري وواجب وطني لا تتنازل عنه، من حقك أن تشارك في اختيار رئيس الجمهورية وتعبر عن إرادتك من خلال الصندوق".

وأشار عضو مجلس النواب إلى أن المشاركة بكثافة في الانتخابات الرئاسية ضرورة ملحة لتكون المشاركة بشكل يليق بحجم ومكانة الدولة المصرية أمام العالم أجمع.

وشدد على أن الهيئة الوطنية للانتخابات تتخذ كافة الإجراءات اللازمة للتيسير على المواطنين في عملية التصويت، حيث تجرى العملية الانتخابية على مدار ثلاثة أيام من الساعة التاسعة صباحاً حتى الساعة التاسعة مساء، بالإضافة إلى تخصيص لجان للوافدين في كل المحافظات للتيسير على المواطنين المغتربين لظروف عمل أو زيارات أو غيرها، ولتمكين كل من يحق لهم التصويت من الإدلاء بأصواتهم.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المهندس أحمد عثمان انتخابات الرئاسة المصرية مستقبل وطن

إقرأ أيضاً:

حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية تدخل شهرها الأخير

واشنطن (وكالات)

أخبار ذات صلة العراق وأميركا تؤكدان ضرورة حل أزمات المنطقة بالطرق الدبلوماسية بايدن يدلي بتصريح بشأن احتمال لقاء بوتين انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملة

تنطلق الانتخابات الرئاسية الأميركية بعد شهر واحد وتتنافس فيها المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس مع الجمهوري دونالد ترامب، ويبدو السباق الرئاسي الذي تخللته اضطرابات غير مسبوقة متقارباً.
وشهد السباق الرئاسي هذا العام العديد من التقلبات من انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق ودعمه لنائبته هاريس كمرشحة الحزب الديمقراطي، إلى نجاة ترامب من محاولتي اغتيال، بينما يتطلع إلى العودة إلى البيت الأبيض.
وتترقب الولايات المتحدة نهاية السباق الرئاسي، بينما يبدو ترامب وهاريس متقاربين في استطلاعات الرأي.
وستشهد الأسابيع الأربعة القادمة قيام كل من هاريس وترامب، مع مرشحيهما لمنصب نائب الرئيس، حاكم ولاية مينيسوتا الديمقراطي تيم والز وعضو مجلس الشيوخ الجمهوري عن ولاية أوهايو جيه دي فانس - بخوض معركة انتخابية بلا هوادة.
ويمكن لبضعة آلاف الأصوات تحديد الفائز في السباق إلى البيت الأبيض في ضوء نظام المجمع الانتخابي الأميركي الفريد.
ويتنافس المرشحان في 7 ولايات متأرجحة رئيسة من المتوقع أن تقرر الانتخابات - أريزونا وجورجيا وميشيغان ونيفادا وكارولاينا الشمالية وبنسلفانيا وويسكونسن.
وسيعرض كل من هاريس وترامب على الناخبين رؤيتين مختلفتين تماماً.
وتتعهد هاريس مع شعارها «لن نعود إلى الوراء» بطي صفحة حقبة من الانقسام السياسي.

مقالات مشابهة

  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • النزول إلى الناخبين.. أوباما يلقي بثقله خلف هاريس في الانتخابات الرئاسية
  • ترامب يحمل اليهود مسؤولية فشله في الانتخابات الرئاسية
  • ماذا تغير في الانتخابات الرئاسية بتونس بين الأمس واليوم؟
  • منظمة حقوقية تنتقد مسعى تونس لترسيخ الاستبداد عشية الانتخابات الرئاسية
  • بدء التصويت في الخارج لاختيار رئيس تونس.. ومظاهرات مرتقبة الجمعة
  • بدء التصويت بالخارج لاختيار رئيس تونس.. ومظاهرات مرتقبة الجمعة
  • حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية تدخل شهرها الأخير
  • النهضة التونسية: موقفنا من المشاركة في الرئاسيات مرتبط بمقاومة الانقلاب
  • انطلاق فعاليات حملة دعم المشاركة في المبادرات الرئاسية بمدينة شلاتين