توج عبد الرحمن عمرو سباح نادي الصيد بالميدالية الذهبية بعد تحقيقه المركز الاول في سباق ١٠٠ ظهر في بطولة افريقيا للناشئين والمقامة في بورت لويس - موريشيوس في الفترة من 6 ديسمبر حتى 9 ديسمبر.

وحصد سباح الصيد الميدالية الذهبية الاولى له فى سباق 100م ظهر ليرفع رصيده من الميداليات إلى ميداليتين ذهبيتين بالبطولة الافريقية.

، فيما أحرزت سباحة الصيد نادين كريم منصور الفوز بالمركز الثاني والميدالية الفضية في سباق تتابع 4*200م حرة.

واستطاع زميله السباح احمد محمد الفوز بالمركز الثاني والميدالية الفضية في سباق 800 م حرة بالبطولة.

وحصد فريق السباحة بنادى الصيد كأس المركز الثالث فى بطولة الجمهورية لمرحلة 12سنة ناشئات لموسم 2024/2023 ، وذلك بمشاركة أكثر من 120 نادى بالبطولة والتى تقام منافساتها بمجمع حمام السباحة بستاد القاهرة خلال الفترة من 2 نوفمبر – 26 ديسمبر.

لارا طارق تفوز بفضية الجمهورية للسباحة مرحلة 12 سنة 


حققت سباحة نادي الصيد لارا طارق الفوز بالمركز الثانى والميدالية الفضية ببطولة الجمهورية التى اقيمت بستاد القاهرة فى سباق 50 م فراشة لمرحلة 12 سنة بنات.

ناشئات السباحة تحرزن برونزية الجمهورية لسباق التتابع 
حقق فريق ناشئات السباحة مرحلة 12 سنة الفوز بالمركز الثالث والميدالية البرونزية في سباق تتابع 10*50 م حرة في اطار منافسات بطولة الجمهورية 2023/2024 والمقامة في ستاد القاهرة الدولي الفترة من 2 نوفمبر حتي 26 ديسمبر .
ضم الفريق  السباحات فرح احمد الشاذلي - رودينا كريم اشرف - أمينة عمرو محمد - لارا طارق عبد المحسن - لي لي كريم علاء - زينة علاء احمد - رودينا خالد يوسف - روضة طارق محمد - هبه عمرو علي - هنا ادهم اسماعيل.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبد الرحمن عمرو الميدالية الذهبية بطولة أفريقيا للناشئين موريشيوس سباحة الصيد الفوز بالمرکز فی سباق

إقرأ أيضاً:

اليمن ينظم الصيد في أعالي البحار لمواجهة غلاء الأسماك

في الوقت الذي تشهد فيه عدن ومدن يمنية أخرى موجة ارتفاعات سعرية متصاعدة تضرب أسواق الأسماك والمنتجات البحرية، تركز الجهات والدوائر والمؤسسات الحكومية المعنية جهودها في العمل على تنظيم الصيد في أعالي البحار.

 

ويرصد "العربي الجديد" ارتفاع أسعار الأسماك في أسواق عدن وعدة مدن ومناطق يمنية، حيث قفز سعر كيلوغرام الثمد "ويطلق عليه أيضاً التونة" من 8000 إلى 10000 ريال، إضافة إلى ارتفاع عديد الأصناف الأخرى مثل "الباغة" وغيرها بنسب متفاوتة تراوح بين 50 و80%.

 

وبينما يشكو مواطنون من صعوبة التعامل مع الأسعار المرتفعة للأسماك التي تُعَدّ الوجبة الرئيسية للأُسَر في مثل هذه المناطق والمدن الساحلية، يُرجع تجار ومتعاملون في الأسواق أسباب الارتفاع إلى مجموعة من العوامل، منها التدهور المتواصل في العملة المحلية، إضافة إلى عودة التصدير بعد فترة من التوقف نتيجةً للقرار الحكومي الصادر بهذا الخصوص، وهو سبب مهم وفق ما استُنتِج في العملية الاستطلاعية للأسواق.

 

في السياق، تتجه وزارة الزراعة والثروة السمكية في الحكومة اليمنية لتشكيل لجنة مهمتها تقديم مقترح بإيجاد لائحة قانونية تنظم الاصطياد السمكي في أعالي البحار.

 

ويحتاج اليمن بشكل عاجل إلى استكمال وضع التشريعات النافذة المتصلة بالصيد الساحلي لأعالي البحار، وتوفير الحماية المناسبة لمناطق الصيد، والاستناد إلى منظومة قانونية وتشريعية وشروط الصيد في البحار اليمنية وفق البروتوكولات الدولية المقرة والموضوعة في هذا الجانب.

 

إجراءات للحد من الصيد الجائر

 

وحسب مصادر وزارية مسؤولة لـ"العربي الجديد"، فإن الحكومة تدرَس العديد من الإجراءات التي تستهدف وضع حد للعبث والصيد العشوائي الجائر، الذي سيكون ضمن مهمات اللجنة التي ستُشكَّل إلى جانب مهمتها الرئيسية في سنّ القوانين وفق الاتفاقات الدولية، وبما يحفظ لليمن ثرواته في محاذاة المياه الإقليمية.

 

ويشرح أحد العاملين في الصيد السمكي في عدن، محمد عابد، لـ"العربي الجديد"، أن هناك صعوبات بالغة تواجههم في عملية الصيد عبر القوارب والشبكات التي تُسحَب بعد غمرها للماء، الذي يختلف عن الصيد في مناطق أعمق، والذي يحتاج لإمكانات لا يستطيع الصيادون توفيرها.

 

من جانبه، يوضح الصياد سالم المهري لـ"العربي الجديد"، أن الصيد كلما ابتعد أكثر عن الساحل، احتاج لأدوات أكبر وأكثر حماية للصيادين، وأشباك أقوى، لافتاً إلى أن أغلب الصيادين في اليمن يستخدمون القوارب التي لا يستطيعون استخدامها للوصول أو لعملية الاصطياد في أعالي البحار.

 

يوضح الصياد سالم المهري لـ"العربي الجديد"، أن الصيد كلما ابتعد أكثر عن الساحل، احتاج لأدوات أكبر وأكثر حماية للصيادين

 

ويرى مسؤول في جمعية اصطياد سمكي، ناصر مصطفى، في حديثه لـ"العربي الجديد"، أن الضرورة تقتضي تنظيم عملية الاصطياد بشكل عام ودعم ومساندة وتشجيع تأسيس شركات استثمارية تستطيع أن تساهم في فرض نفسها أمام الزحف المتواصل للشركات الأجنبية.

 

الباحث الاقتصادي جمال راوح، يوضح لـ"العربي الجديد" أن الأمن الغذائي لليمن في وضع خطير للغاية، في الوقت الذي تعاني فيه الحكومة والسلطات المعنية من أزمة مالية حادة جعلتها عاجزة عن القيام بأي دور يسهم في معالجة الأزمة الغذائية التي تواجها البلاد، مشيراً إلى أن تدهور وضعية القطاع السمكي يأتي في طليعة الأسباب التي أدت إلى تعميق أزمة الأمن الغذائي في اليمن.


مقالات مشابهة

  • «سلمان للإغاثة» يسلّم 25 طن تمور هدية المملكة لجمهورية موريشيوس
  • وصول محافظ الدقهلية لمبنى ديوان عام المحافظة
  • محافظ الدقهلية: نجاحي رضاء المواطن عن مستوى الخدمات ومبدأ الاستعلاء مرفوض
  • الدقهلية تستعد لاستقبال المحافظ الجديد اليوم لبدء مهام عمله
  • شباب بلوزداد يتوج بالكأس التاسعة على حساب مولودية الجزائر
  • أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين
  • اليمن ينظم الصيد في أعالي البحار لمواجهة غلاء الأسماك
  • طبيب مصري يفوز بالمركز الأول في حفظ القرآن بمسابقة التبيان الدولية
  • جودة مياه نهر السين أصبحت صالحة للسباحة
  • سليم عبدالرحمن يطالب بلقب «غرب آسيا»