الإعلام الحكومي بغزة: 17490 شهيدا و7780 مفقودا منذ بدء العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أعلن مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، مساء الجمعة، ارتفاع حصيلة الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي إلى 17490 شهيدًا، في 1587 مجزرة، من بينهم 7870 طفلا، و6121 امرأة.
وأضاف المكتب، في بيان، أن هناك 7780 مفقودا تحت الأنقاض، و46558 جريحًا، مشيرا إلى أن من بين الشهداء 228 من الطواقم الطبية، و32 من الدفاع المدني، و82 صحفيًا.
وأردف المكتب يقول إن أضرارا كبيرة لحقت بـ 124 مقرًا حكوميًا، وتضررت 277 مدرسة جزئيًا، فيما خرجت 74 مدرسة عن الخدمة تمامًا.. وقال إن 22 مستشفى دمرت تماما و110 مركزًا صحيًا.
وأضاف المكتب أن أضرارًا لحقت بـ 194 مسجدًا، فيما حاق الدمار التام بـ 107 مساجد، إلى جانب 253 ألف وحدة سكنية تضررت بشكل جزئي، و52 ألفًا بشكل كلي ما جعلها غير صالحة للسكن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة الإعلام الحكومي العدوان الإسرائيلي الأنقاض
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي بغزة يدعو لتحرُّك عاجل لحماية المرافق الصحية في القطاع
الثورة نت/
دعا المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم الأحد، المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، إلى تحرك عاجل وفاعل لوقف الانتهاكات الصهيونية المتكررة بحق المرافق الصحية والطواقم الطبية في القطاع.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، أفاد المكتب، إن جيش العدو يواصل جريمة وحرب الإبادة الجماعية ويصعد عدوانه ويستمر في ارتكاب الانتهاكات الخطيرة بحق المؤسسات الصحية والتي كان آخرها التهديد بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان بمحافظة شمال القطاع.
وطالب المكتب، منظمة الصحة العالمية، إرسال وفد ميداني عاجل للوقوف على حجم الجريمة التي يرتكبها العدو في مستشفى كمال عدوان، فتح ممرات آمنة لحماية الجرحى والمرضى والطواقم العاملة وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المستشفى.
وأشار المكتب، إلى تهديد العدو الصهيوني بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان، وتهديد حياة الكوادر الصحية العاملة بداخله، وإجبار الطواقم الطبية والمرضى على إخلائه، وحرمان مئات المرضى والجرحى من تلقي العلاج والرعاية الصحية.
وأكد المكتب، أن استهداف وقصف وتهديد المستشفيات وتهديد حياة العاملين في المجال الصحي يُعد جريمة إنسانية وأخلاقية وانتهاكًا صارخًا لكل القوانين والأعراف الدولية، التي تكفل حماية المرافق الصحية والطواقم الطبية في أوقات الحروب.
وحمّل المكتب، العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية؛ مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم والانتهاكات الصارخة واستمرار جريمة الإبادة الجماعية.