شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نصرالله في ذكرى حرب تموز شخص رئيس الجمهورية المقبل أساسي بالنسبة إلينا في موضوع ضمانة المقاومة، المنار أطل سماحة الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله على شاشة المنار في الذكرى السنوية السابعة عشرة لِبدء حرب تموز 2006، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نصرالله في ذكرى حرب تموز: شخص رئيس الجمهورية المقبل أساسي بالنسبة إلينا في موضوع ضمانة المقاومة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نصرالله في ذكرى حرب تموز: شخص رئيس الجمهورية المقبل...

المنار -

أطل سماحة الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله على شاشة المنار في الذكرى السنوية السابعة عشرة لِبدء حرب تموز 2006، مباركاً بالأعياد الكبيرة عيد الأضحى وعيد الغدير وعودة حجاج بيت الله الحرام سالمين،مشيراً في بداية الكلمة الى حادثة حرق المصحف في السويد معتبراً انها”حادثة أليمة يجب أن يستنكرها كل حر وشريف في العالم والتصدي له بكافة الوسائل المشروعة”.

ولفت الى أن ” الشخص الذي أحرق المصحف الشريف في السويد له علاقة بالموساد الإسرائيلي وهدفه بثّ الفتنة بين المسلمين والمسيحيين”.

واضاف سماحته ” عندما كان يقدم شخص على حرق المصحف الشريف أو الإساءة للرسول من خلال أفلام أو رسوم كاريكاتورية يشعر الانسان بأن هناك مؤامرة ما وليس مجرد تعبير عن الرأي”.

لافتاً الى ان” تنديد رجال الدين المسيحيين بحادثة حرق المصحف ساهم بنحو كبير في منع الفتنة”.

مؤكداً على ان ” شعوب المنطقة يجب أن تطالب الحكومات بموقف أكثر صرامة من قضية حرق المصحف الشريف”.

وأشار السيد نصرالله الى ان ” موقف روسيا اللافت من موضوع حرق المصحف الشريف أحرج الدول الغربية”.

وأكد سماحة السيد أن “مشروع الشرق الأوسط الكبير الأميركي سقط في لبنان واستكمل الإجهاز عليه في فلسطين والعراق وسوريا وإيران، فالإسرائيليون والأميركيون اعترفوا بفشل حربهم على لبنان عام 2006 على أكثر من صعيد”، مشيراً إلى ان”المطلوب من عدوان 2006 كان سحق المقاومة وإخضاع لبنان”.

وقال السيد إن:”انتصار تموز أسس لمعادلة ردع ما زالت قائمة حتى اليوم مقابل تآكل الردع عند العدو الإسرائيلي، ووضع العدو الإسرائيلي على خط الانحدار”.

وأشار الى أن”السلام والأمان في الجنوب اللبناني ناتجان عن ثقة الناس بفاعلية الردع القائم مقابل حالة رعب لدى الجانب الإسرائيلي،العدو الإسرائيلي كان يسعى بكل الوسائل لمنع تعاظم قوة المقاومة في لبنان ولم ينجح في ذلك رغم كل الظروف”.

واضاف”في مناسبة لعائلة لبنانية قرب الحدود كانت قد أطلقت ألعاب نارية تسببت هذه الألعاب لنزول المستوطنين للملاجئ، جزء كبير من الرعب الذي يطال سكان المستوطنات في شمال فلسطين المحتلة سببها الإعلام الإسرائيلي الذي يضخم الأمور ظنًا منه أنه يشن حربًا نفسية علينا”.

وفي موضوع العدوان على جنين قال سماحته إن:”هدف الإسرائيليين من عدوان ج

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حرق المصحف الشریف

إقرأ أيضاً:

نائب رئيس الأركان الإسرائيلي: من المستحيل التنبؤ إلى أين ستقودنا هذه الأحداث

قال نائب رئيس الأركان الإسرائيلي، أمير برعام، أمس الاثنين، إن "الأيام القادمة سوف تكون اختبارًا"، مشيرًا إلى أنه "من المستحيل التنبؤ بدقة إلى أين ستقودنا هذه الأحداث". وجاءت هذه التصريحات خلال حفل تخريج دفعة جديدة من الضباط في كلية القيادة والأركان، فيما تشتد نذر الاجتياح البري لجنوب لبنان.

وأكد برعام، الجمعة الماضي، في عملية نفذتها شعبة المخابرات العسكرية (أمان) والقوات الجوية، "قمنا بإغلاق الحساب مع الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله" مشيرا إلى أن "هذه العملية ليست نهاية الحرب، بل الأيام المقبلة تمثل اختبارًا".

في سياق متصل، ذكرت هيئة البث العبرية الرسمية أن "المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) "في حالة انعقاد دائم"، موضحة في الوقت نفسه أن "الاجتياح البري للبنان مطروح على جدول أعماله".

وأفادت صحيفة "هآرتس" العبرية أن "إسرائيل تستعد لهجوم بري في جنوب لبنان، مما قد يؤدي إلى مواجهات مباشرة مع حزب الله، مع احتمال وقوع إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي".

ووفقًا لمصادر عبرية، يُتوقع أن يركّز الهجوم البري على البنية التحتية العسكرية لحزب الله بالقرب من السياج الحدودي. بينما أشارت تقارير إلى أن "المناورة البرية في لبنان سوف تكون أكثر تعقيدًا من تلك التي نفذت ضد المقاومة الفلسطينية في غزة".

من جهتها، رصدت وكالة "الأناضول" تحركات عسكرية إسرائيلية، حيث أفاد شهود عيان بسماع أصوات آليات تتحرك من جهة "آبل القمح" مقابل بلدة الوزاني الحدودية في جنوبي لبنان.

أيضا، قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي بلدة الوزاني بالمدفعية، في الوقت الذي فرض فيه منطقة "مغلقة" قرب الحدود مع لبنان.


منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، ويشن الاحتلال الإسرائيلي "أعنف وأوسع" هجوم على لبنان منذ بداية المواجهات مع حزب الله، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 970 شخصًا، بينهم أطفال ونساء، و2784 جريحًا، وفقًا لبيانات السلطات اللبنانية.

وتشهد المنطقة توترًا متزايدًا، حيث تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية، أبرزها حزب الله، القصف مع الجيش الإسرائيلي عبر "الخط الأزرق"، منذ 8 تشرين الأول /أكتوبر 2023، مطالبة بإنهاء الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس الأركان الإسرائيلي: من المستحيل التنبؤ إلى أين ستقودنا هذه الأحداث
  • المقاومة اللبنانية.. معركة إسناد فلسطين تسير كما لو أن السيد القائد ما زال حياً بيننا
  • في أول خروج إعلامي لحزب الله بعد اغتيال نصر الله…الحزب يؤكد أن مقاتلوه مستعدون لـ”مواجهة” تدخل بري إسرائيلي
  • نعيم قاسم: مستعدون للاقتحام البري الإسرائيلي وقوات المقاومة جاهزة
  • اغتيال سيد المقاومة.. خسارة كبيرة لفلسطين
  • "الشعبية" تنعى شهداء مجازر العدوان الإسرائيلي على لبنان
  • رئيس الوزراء: الأحد المقبل إجازة رسمية بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر
  • من لبنان والعالم العربي.. برقيات تعزية باستشهاد نصرالله
  • تصريحات خامنئي: العدوان الإسرائيلي على لبنان وانعكاساته
  • بعد مقتل نصرالله.. الجيش الإسرائيلي يعلن مواصلة ضرباته على حزب الله في لبنان