صفارات الإنذار تدوي وسط إسرائيل للمرة الثانية.. والقسام: تل أبيب تحترق
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
دوّت صافرات الإنذار للمرة الثانية الجمعة، في تل أبيب، وبلدات أخرى محيطها، وسط الأراضي المحتلة.
جاء ذلك بعدما أعلنت كتائب "القسام"، قصف تل أبيب برشقة صاروخية للمرة الثانية خلال الجمعة، ردا على المجازر بحق المدنيين.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، انطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب ووسط إسرائيل، تزامناً مع إعلان كتائب "القسام"، تجديد قصفها للمدينة.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها تقوم بعمليات تمشيط في مواقع عدة في تل أبيب بحثا عن شظايا صواريخ أطلقت من غزة وتم اعتراضها.
فيما قال مصدر أمني إسرائيلي، إن هذه الدفعة المكثفة تجاه تل أبيب الكبرى، انطلقت من شمال قطاع غزة، وخاصة من مدن جباليا والشجاعية.
واو !
القسام تستهدف تل أبيب بالصواريخ من شمال غزة التي تدعي إسرائيل السيطرة عليها منذ ٦٠ يوما !! pic.twitter.com/PyQ65aVP5H
اقرأ أيضاً
شمالا وجنوبا وفي تل أبيب.. صفارات الإنذار تدوي بجميع أنحاء إسرائيل
في غضون ذلك، بثت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، مساء الجمعة، مقطع فيديو في لحظة تجهيزها صاروخ استعدادا لإطلاقها.
وعلقت القسام على الفيديو الذي بثته عبر حسابها على تلغرام: "تل أبيب تحترق.. والقدس ستتحرر".
ويظهر مقطع الفيديو إدخال كتائب القسام مظومة صاروخ (L-M90) إلى الخدمة في عملية "طوفان الأقصى".
في رسالة تحدي..#كتائب_القسام تنشر معنونة هذا الفيديو.. "تل أبيب تحترق و القدس ستتحرر"#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/DeF4x3RnBY
— أدهم أبو سلمية ???????? Adham Abu Selmiya (@adham922) December 8, 2023وقصفت المقاومة، في وقت سابق الجمعة، تل أبيب ومستوطنات بغلاف غزة.
ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ63؛ إذ تواصل تل أبيب سياستها الهمجية باستهداف المدنيين وارتكاب المزيد من المجازر، التي أسفرت عن استشهاد العشرات في رفح وخان يونس ومدينة غزة وجباليا.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، ارتفاع عدد الشهداء منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول، إلى 17 ألفا و487 شهيدا، بينهم 7739 طفلا، و4885 امرأة، في حين بلغ عدد المصابين أكثر من 46 ألفا.
اقرأ أيضاً
صافرات الإنذار تعود لدولة الاحتلال.. القسام تعلن قصف تل أبيب وأسدود
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: تل أبيب إسرائيل القسام تل أبيب تحترق رشقات صاروخية فی تل أبیب
إقرأ أيضاً:
عاجل: حدث ليلا.. إطلاق نار في تل أبيب وإيران تتوعد إسرائيل برد صادم وتطور جديد بصفقة الأسرى وانقلاب طائرة بكندا
شهدت الساعات الماضية من الليل العديد من الأحداث في الشرق الأوسط وأوروبا، كان أبرزها بدء الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان بعد انتهاء المهلة المحددة اليوم الثلاثاء 18 فبراير، كما وصل مبعوث الرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز إلى الرياض لمقابلة مسؤولون روس لبحث مفاوضات إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي انسحب من جنوب لبنان باستثناء 5 مواقع مع انقضاء المهلة المقررة له اليوم الثلاثاء 18 فبراير.
انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان باستثناء 5 مناطقوأوضحت «البث الإسرائيلية»، أن كل المناطق اللبنانية قرب الحدود مع إسرائيل باتت خالية من السلاح إلى حد كبير، وكل البنية التحتية العسكرية لحزب الله قرب الحدود تم تدميرها، مشيرة إلى أن الجيش قام بتفتيش كل المنازل اللبنانية القريبة من الحدود مؤخرًا.
وستبقى إسرائيل في المواقع القريبة من بلدات الشمال، أو تحتل نقاط مراقبة استراتيجية تطل على بلدات إسرائيلية مثل المطلة، في أقصى نقطة شمال إسرائيل.
تطورات في صفقة تبادل المحتجزين والأسرى بين حماس وإسرائيلوشهدت صفقة تبادل المحتجزين والأسرى بين حماس وإسرائيل تطورات عدة خلال الساعات الماضية من الليل، حيث قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن إسرائيل تستعد لاستقبال 4 من المحتجزين القتلى، يوم الخميس المقبل.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إن حماس ستسلم الأسبوع القادم 4 جثامين لمحتجزين مقابل إطلاق سراح جميع النساء والأطفال الذين اعتقلوا في غزة بعد الثامن من أكتوبر 2023، في تطور جديد ضمن صفقة التبادل.
كما طلبت تل أبيب من حماس الإفراج عن 6 محتجزين لديها في الدفعة السابعة يوم السبت المقبل، وليس 3 محتجزين كان من المتوقع الإفراج عنهم ضمن الصفقة.
اجتماع بين ماركو روبيو وولي العهد السعوديوقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس إن وزير الخارجية ماركو روبيو وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ناقشا الخطط المتعلقة بغزة خلال اجتماع، وذلك خلال زيارة مسؤولون أمريكيون إلى السعودية.
وأكد «روبيو» على أهمية التوصل إلى ترتيبات بشأن غزة تساهم في الأمن الإقليمي.
إطلاق نار في تل أبيبوفي إسرائيل، قُتل شخص يبلغ من العمر 35 عامًا وأصيب آخر خلال إطلاق النار في شارع يهودا عميحاي في تل أبيب، بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية.
وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية، إن منفذ العملية فر من مكان الحادث على متن دراجة نارية، وغير معروف هويته أو دوافع الجريمة حتى الآن، وتقدر شرطة الاحتلال الإسرائيلي أن الدافع وراء إطلاق النار جنائي أو «محاولة اغتيال».
إيران تهدد إسرائيلوقال علي فدوي، نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، إنّ طهران تواصل دعم محور المقاومة حتى تحقيق كامل أهدافه، مشيرًا إلى أن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل وعملية «الوعد الصادق 3» سيتم تنفيذهما في الوقت المناسب.
وأكد «فدوي»، نقلًا عن وكالة «مُهر» للأنباء، خلال فعالية أقيمت مساء يوم الأحد الماضي في جامعة أمير كبير الصناعية، أن طهران عملت بشكل صحيح خلال الـ45 عامًا الماضية، وأن إسرائيل تعلم جيدًا أن حماس انتصرت في الحرب، بينما هزمت تل أبيب.
حذر المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي مما أسماه تهديدات «الحرب الناعمة» التي وجهتها الولايات المتحدة وإسرائيل، وقال إن إيران يمكن أن تصد هجومًا من قبل أعدائها وأن أمريكا وإسرائيل لا يمكنهما فعل أي شيء، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية «AFP».
ملك الأردن يؤكد موقف بلاده الرافض لتهجير الفلسطينيينورد ملك الأردن على مزاعم موافقته على تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكدًا موقف بلاده الثابت تجاه القضية الفلسطينية الرافض للتهجير، قائلًا: «بعد 25 سنة ليه أغير موقفي؟ الدولة الأردنية ترفض التهجير، لا للتهجير، لا للتوطين، لا للوطن البديل».
وشدد ملك الأردن على ضرورة خفض التصعيد في الضفة الغربية وتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين لتعزيز الاستقرار بالمنطقة، مؤكدًا ضرورة العمل على إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.
«رويترز» تسحب خبر مضلل عن ملك الأردنوأعلنت وكالة رويترز للأنباء، سحب خبر مضلل بشأن تصريحات العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال زيارته للعاصمة الأمريكية واشنطن، بشأن إعمار قطاع غزة.
وقالت «رويترز» في ملاحظة للمشتركين بوكالتها، إنها تسحب خبرًا أطلق عليه «مستعجل جدًا»، نشرته يوم 11 فبراير الجاري أثناء لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
تصريح الملك عبدالله، كان يقول: «ملك الأردن عن استقبال الفلسطينيين: علينا أن نضع في الاعتبار كيفية تنفيذ هذا الأمر بما يخدم مصلحة الجميع».
قمة أمريكية روسية في الرياض لبحث مفاوضات الحرب الروسيةووصل مبعوث الرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، ومستشار الأمن القومي، مايك والتز ووزير الخارجية ماركو روبيو، إلى العاصمة السعودية الرياض، في محاولة لبحث ومناقشة اتفاق محتمل ومتوقع لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية والتي دخلت عامها الثالث، والتحضير لقمة مرتقبة بين دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وبحسب موقع «أكسيوس» الأمريكي، فالاجتماع بين كبار المسؤولين الأمريكيين والروس لمناقشة الاتفاق المحتمل للسلام في أوروبا سيعقد غدًا الثلاثاء في الرياض.
وقال «أكسيوس»، إن الاجتماع سيكون خطوة مهمة أخرى في تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، وذلك بعد المكالمة الهاتفية الأسبوع الماضي التي حدثت بين «ترامب» والرئيس الروسي الأسبوع الماضي.
ستارمر: الالتزام الأمريكي السبيل الوحيد لضمان السلام في أوكرانياوفيما يتعلق بالتطورات في القارة الأوروبية، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن الالتزام الأمني الأمريكي هو السبيل الوحيد لضمان السلام الدائم في أوكرانيا وإنه من السابق لأوانه تحديد عدد قوات حفظ السلام البريطانية التي سيكون على استعداد لنشرها، بحسب «رويترز».
وعندما سُئل عن معنى الضمان الأمني الأمريكي وما هو الدور الذي ستلعبه أي قوات حفظ سلام، قال «ستارمر» إن المناقشات لا تزال في مرحلة مبكرة.
انقلاب طائرة أثناء هبوطها في كنداقالت وكالة «رويترز»، إن طائرة انقلبت وتحطمت في مطار تورونتو بيرسون الدولي بكندا، كان على متنها 80 شخصًا، ما أدى لإصابة نحو 17 شخصًا، بحسب ما ذكرته السلطات الكندية.
وقالت إدارة المطار في بيان على موقعها الإلكتروني، إن جميع الركاب وأفراد الطاقم بخير، ولا وفيات، وتم إجلاؤهم جميعًا.