تفصلنا أيام قليلة عن إجراء المرحلة الثانية من الانتخابات الرئاسية 2024 للمصريين بالداخل، وفقا للجدول الذي حددته الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، حيث يتنافس فيها 4 مترشحين على رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي.

ومن المقرر أن يتوجه ملايين المصريين داخل البلاد يوم الأحد ولمدة ثلاثة أيام إلى مراكز الاقتراع للقيام بواجبهم الوطني والادلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024، ويبدأ ماراثون الانتخابات بعد غد الأحد.

وبدأت اليوم فترة الصمت الدعائي في الانتخابات الرئاسية 2024، والتى تتوقف فيها الدعاية للمرشحين فى الانتخابات، طبقا لما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات بحيث يتاح للناخب التركيز فى اختيار المرشح الذى يرغب فى ترشيحه دون التأثير عليه.

من هم المرشحون لرئاسة مصر؟

 أسماء المرشحين للرئاسة 2024 والرموز الانتخابية جاءت ضمن قرار الهيئة الوطنية للانتخابات، بشأن القائمة النهائية للمرشحين رقم (28) لسنة 2023، وتم نشره في الجريدة الرسمية مؤخرًا، حيث تضمنت القائمة النهائية للمرشحين: عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي، ومحمد فريد سعد زهران، وعبد السند حسن محمد يمامة وشهرته عبد السند يمامة، وحازم محمد سليمان محمد عمر.

فيما أوضح القرار المتعلق بـ أسماء المرشحين للرئاسة (2024) والرموز الانتخابية، أسماء الشهرة للمرشحين الـ 4 المتنافسين على منصب رئيس الجمهورية في انتخابات الرئاسة 2024، والتي جاءت كالتالي: عبد الفتاح السيسي، فريد زهران، عبد السند يمامة، حازم عمر.

وجاءت الرموز الانتخابية كالتالي: رمز النجمة للمرشح عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي، ورمز الشمس للمرشح محمد فريد سعد زهران، ورمز النخلة للمرشح عبد السند حسن محمد يمامة، ورمز السلم للمرشح حازم محمد سليمان محمد عمر.

أبرز المعلومات عن الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي؛

هو الرئيس السادس والحالي لجمهورية مصر العربية منذ 3 يونيو 2014، والقائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، ترقى في المناصب العسكرية حتى عين مديرًا لإدارة المخابرات الحربية والإستطلاع عام 2010، ثم أُختير وزيرًا للدفاع خلفًا للمشير محمد حسين طنطاوي في 12 أغسطس 2012.

مرحلة جديدة من البناء.. الانتخابات الرئاسية مهمة وطنية تنتظر 67 مليون مصري الانتخابات الرئاسية المصرية.. 9 معلومات مهمة لا تفوتك.. وهؤلاء محرمون من التصويت

وفاز الرئيس السيسي في الدورتين الرئاسيتين السابقتين عامي 2014 و2018 بعد حصوله على 97 بالمئة من الأصوات.

أبرز المعلومات عن المرشح الرئاسي فريد زهران ؛

رئيس الحزب المصرى الديمقراطى، ورمز ترشحه هو الشمس، ومن أبرز مؤسسي "الحركة المدنية الديمقراطية"، التي تُعد أكبر كتلة للأحزاب المعارضة في مصر، وهو ثاني المرشحين لانتخابات الرئاسة المصرية 2024.

من  مواليد القاهرة 1957، سياسي ومفكر اشتراكي ديمقراطي، و من أبرز قادة الحركة الطلابية في السبعينات، ومن قيادات الحركات الاحتجاجية والمعارضة الداعية للديمقراطية والعدل الاجتماعي في مصر من 1974 وحتى الآن.

ويشغل منصب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بجانب كونه رئيس مجلس إدارة مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات.

أبرز المعلومات عن المرشح الرئاسي عبد السند يمامة ؛

عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، أعرق الأحزاب الليبرالية المصرية وأقدم الأحزاب في مصر على الإطلاق.

ورمز ترشحه النخلة، هو رئيس حزب الوفد الجديد منذ عام 2022 وأستاذ ورئيس قسم القانون الدولي الخاص بكلية الحقوق جامعة المنوفية، ورئيس المركز الدولي للتحكيم والتوفيق والوساطة والملكية الفكرية، حصل على الدكتوراه في الاستثمار الأجنبي بمصر، من جامعة نانسي بفرنسا، كما عمل محاميا لرابطة العالم الإسلامي.

عضو بالهيئة العليا لحزب الوفد لمدة 3 دورات متواصلة، بالإضافة إلى توليه منصب رئيس اللجنة التشريعية والدستورية سابقا، وفي 18 يونيو 2023 أعلن ترشحه لإنتخابات الرئاسة المصرية 2024.

أبرز المعلومات عن المرشح الرئاسي حازم عمر ؛

هو رئيس حزب الشعب الجمهورى وهو ثاني أكبر الأحزاب المصرية تمثيلًا في مجلس النواب.

ورمز ترشحه السلم،  وعضو بمجلس الشيوخ ضمن 100 عضو عيّنهم الرئيس عبد الفتاح السيسي في ديسمبر 2020، ويشغل منصب رئيس مجلس إدارة والعضو المنتدب شركة فيال مورا للتنمية السياحية.

ويشغل الدكتور حازم عمر منصب رئيس لجنة الشئون الخارجية في مجلس الشيوخ والتي تختص بمناقشة ملفات مهمة من بينها معاهدات الصلح والتحالف وجميع المعاهدات التى تتعلق بحقوق السيادة وغيرها من الاتفاقات والمعاهدات الدولية التى تحال إليها، بالاشتراك مع اللجنة أو اللجان المختصة ودراسة الموقف الدولى وتطورات السياسة الدولية والسياسة الخارجية للدولة وشئون جامعة الدول العربية ومنظماتها والاتحاد الإفريقي والمؤتمرات الدولية.

ما دور المواطن المصري؟

ومن المقرر إعلان نتائج التصويت في الانتخابات الرئاسية في 18 ديسمبر، مع ضرورة حصول أحد المرشحين على الأغلبية المطلقة لتجنب إجراء جولة إعادة في أوائل يناير.

ووفقا للهيئة الوطنية للانتخابات، يحق لنحو 67 مليون مصري فوق سن 18 عاما التصويت من إجمالي عدد السكان البالغ 104 ملايين نسمة.

ومن بين الأشخاص الممنوعين من التصويت أصحاب الأمراض العقلية والمدانون بأحكام نهائية بجرائم تشمل التهرب الضريبي وإفساد الحياة السياسية والمدانون الذين حكم عليهم بعقوبات سالبة للحرية.

وتتولى الهيئة الوطنية للانتخابات مسؤولية الإشراف على جميع الانتخابات والاستفتاءات في مصر وإدارتها.

وستجرى الانتخابات تحت إشراف قضائي وسيُسمح لمنظمات المجتمع المدني المحلية والأجنبية المعتمدة بمراقبة التصويت، بحسب ما تقوله الهيئة.

وقال الدكتور طارق البرديسي خبير العلاقات الدولية، إن الدولة اتخذت كل الوسائل والاستعدادات والترتيبات لاجراء هذه الانتخابات الرئاسية، وهذا يعتبر مظهر من مظاهر قوة الدولة المصرية ويدل على استقرارها ومدى الثقل الحضاريوالسياسي والقانوني التي تتمتع به الدولة المصرية ، ومدى الالتزام بالاستحقاق حيث اجهزة الدولة والشعب المصري. 

وأضاف البرديسي خلال تصريحات لـ"صدى البلد"، أنه بالنسبة للمشاركة فيجب على المواطن المصري أن يتسم بالايجابية وأن يقوم بالادلاء بصوته مشيراً إلى أن  الادلاء بالصوت يؤكد على  قوة الدولة، و تأكيد على أن الدولة المصرية كتلة واحدة ويد واحدة وخلف القيادة السياسية، ولذلك من الضروري أن يكون المصريون دائما على قلب رجل واحد ويد واحدة.

واستكمل: الانتخابات الرئاسية 2024 تأتي في خضم ظروف عالمية سياسة صعبة و قلاقل وعدم استقرار وتهديد للحدود الشرقية المصرية ، وبالتالي من النزاهة أن يكون هناك مشاركة من المواطن في ظل هذه الظروف، مشيراً إلى أن جميع الاحزاب (الاتجاه اليميني والاتجاه اليساري والاتجاه الوسط) متواجدة وبالتالي الدولة المصرية اتخدت وقامت بدورها، ويبقى دور المواطن متوقف على مشاركته بشكل إيجابي لأن مشاركته تحمل تأكيد على وحدة الدولة المصرية، كما أن مشاركة المواطن المصري تؤكد على مدى وقوف المواطن مع السياسة التي تنادي بعدم تهجير الفلسطينيين (في ظل التوترات الحالية بين أسرائيل وحماس منذ 7 أكتوبر 2023) والتي تمنع تصفية القضية الفلسطينية والتي تبذل جهوداً كبيرة في سبيل وحدة وسلامة الاراضي المصرية. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 عبد الفتاح السيسي فريد زهران عبد السند يمامة حازم عمر الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة 2024 عبد الفتاح السیسی أبرز المعلومات عن عبد السند یمامة الدولة المصریة منصب رئیس فی مصر

إقرأ أيضاً:

المرشحون للرئاسة في إيران يتفقون في شيء واحد بشأن ترامب

مع قرب الانتخابات الرئاسية الإيرانية، يتفق المرشحون في التعبير عن مخاوفهم في التعامل مع "الرئيس الأميركي المقبل"، معتبرين أن فوز المرشح الجمهوري "دونالد ترامب" هو "نتيجة" محسومة.

ويواجه الناخبون الإيرانيون سؤال هام أثناء توجههم لصناديق الاقتراع الجمعة، هو "أي من المرشحين قادر على التعامل مع" ترامب، بحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، الأربعاء.

ونادرا ما ذكر المرشحون الرئيس الأميركي، جو بايدن، إذا يتم استحضار الحديث عن ترامب عند الحديث عن الانتخابات الرئاسية الأميركية، رغم أن استطلاعات الرأي في الولايات المتحدة تشير إلى أن الانتخابات في نوفمبر ستكون نتيجتها "متقاربة" للغاية.

المرشحون جميعهم، باستثناء واحد من التيار المحافظ، يدعمون حكم رجال الدين، ويدعم المحافظون الابتعاد عن القيم الغربية.

وضمت القائمة النهائية التي أقرها مجلس صيانة الدستور المرشحون: رئيس مجلس الشورى المحافظ محمد باقر قاليباف، والمحافظ المتشدد سعيد جليلي الذي سبق أن تولى أمانة المجلس الأعلى للأمن القومي وقاد التفاوض مع القوى الكبرى بشأن الملف النووي، ورئيس بلدية طهران علي رضا زاكاني.

المرشحون للانتخابات الرئاسية وافق عليهم مجلس صيانة الدستور

كذلك، أجيز ترشيح أمير حسين قاضي زاده هاشمي الرئيس المحافظ المتشدد لمؤسسة "الشهداء والمحاربين القدامى"، ووزير الداخلية السابق مصطفى بور محمدي.

وضمت القائمة مرشحا من التيار الإصلاحي هو مسعود بزشكيان الذي كان نائبا عن مدينة تبريز ووزيرا سابقا للصحة.

المرشح بور محمدي قال في مناظرة تلفزيونية جرت حديثا "انتظروا وسترون ماذا سيحدث عندما يأتي ترامب"، وفي إحدى ملصقاته نشر صورة له ولترامب وجها لوجه وأرفق الصورة بتعليق "الشخص الذي يمكنه الوقوف أمام ترامب هو أنا".

المرشح زاكاني دعا إلى "الاستعداد للمفاوضات"، متهما منافسيه بأنهم يعانون من "ترامب فوبيا"، مؤكدا أنه الوحيد القادر على التعامل معه.

وتشير الصحيفة إلى أن الإيرانيين لديهم أسباب كافية "للقلق من رئاسة جديدة لترامب"، إذ خلال توليه منصبه "سحب واشنطن بشكل أحادي من صفقة إيران مع القوى العالمية بشأن البرنامج النووي"، رغم تأكيدات المفتشين الدوليين أن طهران كانت تمتثل للالتزامات الدولية.

وسعت إدارة بايدن لإحياء صفقة الاتفاق النووي، ولكن من دون جدوى.

وفرض ترامب "عقوبات اقتصادية صارمة على إيران" استهدفت عائدات النفط والمعاملات المصرفية الدولية، والتي بقيت في عهد بايدن، وتسببت في انهيار للاقتصاد الإيراني، وأدت إلى خفض العملة وارتفاع التضخم.

الانتخابات في إيران لا توصف بأنها نزيهة بالمعايير الغربية

بايدن وترامب يتفقان في عدد من القضايا الرئيسية، غير أن كلا منهما انتقد الآخر بشأن التطبيق، مثل خلافاتهما العلنية القوية حول معظم القضايا السياسية، وفقا لفرانس برس.

وأقر جميع المرشحين الإيرانيين أن أي "أمل في إغاثة الاقتصاد لا ينفصل عن علاقات طهران مع العالم"، وهو ما يؤكده محللون يشيرون إلى أن السياسة الخارجية لترامب ألقت بظلالها على الانتخابات الإيرانية، بحسب الصحيفة.

وتشكل العلاقة مع الغرب قضية محورية فرضت نفسها على حملة الانتخابات الإيرانية، وذلك على خلفية الركود الاقتصادي الناجم عن العقوبات الأميركية الصارمة المفروضة على البلاد.

ويجعل بعض المرشحين الستة من رفع هذه العقوبات أولوية في حال انتخبوا، في وقت تسعى الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة، إلى تشديدها، معللة ذلك بمواصلة طهران برنامجها النووي ودعمها لحركة حماس في الحرب مع إسرائيل ولروسيا في الحرب على أوكرانيا وبـ "انتهاكها" حقوق الإنسان.

وقال المرشح الإصلاحي للرئاسة بزشكيان "إذا تمكنا من رفع العقوبات، يمكن للإيرانيين أن يعيشوا بشكل مريح".

وفي هذا السياق، دعا المرشح المحافظ المتشدد جليلي الذي يعد أحد المرشحين الثلاثة الأوفر حظا والذي سبق أن قاد التفاوض مع القوى الكبرى بشأن الملف النووي، إلى مواصلة هذه السياسة المناهضة للغرب.

وبدلا من ذلك، يرى جليلي أنه يجب على إيران أن تعزز علاقاتها مع الصين على المستوى الاقتصادي، ومع روسيا على المستوى الدفاعي، وأيضاً مع الدول العربية وعلى رأسها السعودية.

من جهته، يعتبر المرشح المحافظ محمد باقر قاليباف الذي يعد أكثر براغماتية، أن إيران يجب ألا تفاوض الدول الغربية إلا إذا كانت هناك "جدوى اقتصادية" يمكنها الحصول عليها، خصوصاً عبر رفع العقوبات.

كذلك، يدعو قاليباف الذي يرأس حاليا البرلمان الإيراني إلى الاستمرار في زيادة القدرات النووية للبلاد، معتبرا أنها استراتيجية تؤتي ثمارها من خلال "إجبار الغرب على التفاوض مع طهران".

في المقابل، يدعو الإصلاحي بازشكيان لإقامة "علاقات بناءة" مع واشنطن والعواصم الأوروبية من أجل "إخراج إيران من عزلتها".

وكان بازشكيان قد قاد حملته الانتخابية في الأيام الأخيرة برفقة محمد جواد ظريف الذي سعى إلى تقارب إيران مع الدول الغربية خلال السنوات الثمانية التي قضاها على رأس وزارة الخارجية (2013-2021).

وأشار ظريف إلى الأثر الإيجابي الذي حمله الاتفاق النووي الذي أُبرم في العام 2015 على الاقتصاد.

من جهته، يشير فياض زاهد أستاذ العلاقات الدولية في جامعة طهران لوكالة فرانس برس إلى أن مسألة العقوبات كانت في صلب المناظرتين التلفزيونيتين الأولين واللتين ركزتا على الاقتصاد. 

ويضيف أن "جميع المرشحين تقريبا تحدثوا عن آثارها المدمرة"، لافتا إلى أن ذلك يعني أن "من الضروري حل هذه المشكلة للتخفيف من معاناة الناس".

وكان الرئيس السابق المعتدل حسن روحاني قد أشار مؤخرا إلى أن العقوبات تكلف البلاد "100 مليار دولار سنويا، بشكل مباشر أو غير مباشر".

أسئلة وإجابات عن الانتخابات الرئاسية المقبلة في إيران يتوجه الإيرانيون في 28 من يونيو إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس جديد خلفا لإبراهيم رئيسي الذي قتل في 19 مايو في حادث تحطم مروحية.

ويواجه الإيرانيون البالغ عددهم 85 مليون نسمة تضخما مرتفعا للغاية يصل إلى 40 في المئة، ومعدلات بطالة مرتفعة وانخفاضا قياسيا في قيمة الريال، مقارنة بالدولار.

غير أن الخبراء يشيرون إلى أن الرئيس المقبل لن تكون أمامه سوى مساحة محدودة للمناورة، لأن الاستراتيجية الوطنية يضعها المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي (85 عاما)، بحسب فرانس برس.

مع ذلك، يقول فياض زاهد إنه في حال "حصل الرئيس على ثقة" المرشد والمؤسسات الأكثر نفوذا، مثل الحرس الثوري، "يمكنه أن يؤثر على السياسة الخارجية" للبلاد.

وكان آية الله علي خامنئي المؤيد للمقاربة الحازمة تجاه الغرب، قد دعا المرشحين الستة السبت إلى تجنب أي تصريح من شأنه أن "يرضي العدو".

مقالات مشابهة

  • المرشحون للرئاسة الموريتانية يدلون بأصواتهم في الانتخابات
  • «حماة الوطن»: كلمة الرئيس السيسي رسالة ثقة في مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي
  • انطلاق الانتخابات الرئاسية الموريتانية 2024.. و7 مرشحين يتنافسون على منصب الرئيس
  • الناخبون في موريتانيا يدلون بأصواتهم في انتخابات الرئاسة
  • تمديد ثالث لفترة التصويت في الانتخابات الرئاسة الإيرانية
  • مناظرة بايدن وترامب.. من الأقوى ذهنيا؟
  • الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024.. 4 مرشحين يتنافسون للفوز بمنصب الرئيس
  • السفير الإيراني : التصويت بالعراق يشمل الجالية والزائرين
  • «سباق السُلطة».. من هم المرشحون الأربعة في الانتخابات الإيرانية 2024؟
  • المرشحون للرئاسة في إيران يتفقون في شيء واحد بشأن ترامب