الأسبوع:
2025-01-09@00:19:32 GMT

بعد 8 سنوات.. رنا سماحة ترحل من الراديو 9090 «صورة»

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

بعد 8 سنوات.. رنا سماحة ترحل من الراديو 9090 «صورة»

كشفت الإعلامية رنا سماحة عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن رحيلها بعد 8 سنوات من العمل الإذاعي في الراديو 9090 خلال الساعات القليلة الماضية.

وشاركت رنا سماحة صورة عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «حبايبي الغاليين مع نهاية السنه ان شاء الله هتنتهي رحلتي في الراديو 9090، رحلة دامت ٨ سنوات طلعت منها بزملاء وأصدقاء غاليين على قلبي، عشت معاكم فيهم أوقات حلوه كتير وكنت سعيدة جداً بالتجربة».

View this post on Instagram

A post shared by Rana Samaha (@ranasamaha)

وأضافت رنا سماحة: «غنينا وضحكنا ولعبنا وزي ما بتمنى دايماً اني أكون عند حسن ظنكم، على أمل أن ألقاكم في رحلة جديدة وتجربة جديدة أعلى وأكبر إن شاء الله زي ما اتعودنا مع بعض، بحبكم».

رنا سماحة تستعد لطرح ألبوم جديد

كانت أعلنت الفنانة رنا سماحة، تأجيل طرح ألبومها الجديد، الذي كان من المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة، وذلك تضامنا مع الأحداث الجارية في فلسطين.

وشاركت الفنانة رنا سماحة، صورة للقدس، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وعلقت عليها قائلة: «نظراً لما يحدث لإخواننا وأهلنا بفلسطين قررت تعليق إصدار أغاني ألبومي وادعوا الله أن يحفظ فلسطين وأهلها من العدو الغاشم».

آخر أعمال رنا سماحة

يشار إلى أن آخر أعمال الفنانة رنا سماحة، هي أغنية «طوب الأرض»، والتي تعاونت فيها مع الشاعر محمود سليم، ألحان تيام على، توزيع تامر نور، تنفيذ وليد نجم، وسامر أبو طالب، ومن إنتاج شركة هورفات للإنتاج الفني.

اقرأ أيضاًتضامنا مع فلسطين.. رنا سماحة تؤجل إصدار ألبومها الجديد

«يارب متورنيش فيها حاجة وحشة».. رنا سماحة إصابة شقيقتها في حادث سير

ادعولها.. رنا سماحة في المستشفى ورسالة من زوجها (صورة)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: رنا سماحة راديو مصر الفنانة رنا سماحة الراديو 9090 الراديو راديو 9090 جديد رنا سماحة رنا سماحة

إقرأ أيضاً:

عُمان.. 5 سنوات من النهضة والسلام

 

 

 

فايزة بنت سويلم الكلبانية

faizaalkalbani1@gmail.com

 

 

"إننا ماضون بعون الله وتوفيقه، على طريق البناء والتقدم والنماء، مسترشدين برؤية واضحة وأهداف مُحددة تسعى لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة للوطن والمواطن".

بهذه الكلمات السامية، رسم حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- ملامح العهد الجديد، واضعًا نهجًا يُوازن بين التمسك بالمبادئ الراسخة والتطلع إلى آفاق المستقبل؛ ففي الحادي عشر من يناير 2020، بدأ فصل جديد في تاريخ سلطنة عُمان، حاملًا شعلة النهضة المتجددة التي استمرت على مدى خمس سنوات من العمل الدؤوب والإنجازات التي عززت مكانة السلطنة على مختلف الأصعدة.

في الحادي عشر من يناير من عام 2020، انطلقت سلطنة عُمان نحو عهد جديد مع تولي جلالة السلطان هيثم بن طارق – حفظه الله ورعاه – مقاليد الحكم. كانت تلك اللحظة بداية لمسيرة متجددة تعكس إرث النهضة العُمانية الحديثة وتفتح الآفاق لرؤية مستقبلية تقوم على التطوير والبناء في مختلف المجالات، استنادًا إلى أسس راسخة من الحكمة والتخطيط المدروس.

وخلال السنوات الخمس الماضية، خطت السلطنة خطوات واثقة نحو تحقيق رؤيتها المستقبلية "عُمان 2040"، التي تُجسد تطلعات الشعب العُماني نحو التنمية المستدامة والازدهار. وعلى الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية التي أفرزتها تقلبات الأسواق والتغيرات الدولية، تمكنت السلطنة من تحقيق إنجازات بارزة في مجالات متنوعة، عزَّزت مكانتها كدولة رائدة تسعى لمواكبة العصر بروح من الابتكار والتجديد.

لقد شهدت عُمان تقدمًا ملموسًا في تنويع اقتصادها الوطني وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل. وكانت مشروعات كبرى، مثل منطقة الدقم الاقتصادية، خير شاهد على هذا التوجه، إذ أصبحت مركزًا حيويًا للاستثمار الدولي ورافدًا مهمًا للاقتصاد الوطني. إلى جانب ذلك، شهدت القطاعات الأخرى، مثل الطاقة المتجددة والتكنولوجيا، نموًا ملحوظًا يساهم في بناء قاعدة اقتصادية متنوعة ومستدامة.

ومنذ تولي جلالة السلطان المفدّى- أيده الله- مقاليد الحكم في البلاد، عزَّزت عُمان من حضورها السياسي كدولة داعية للسلام والاستقرار الإقليمي. ومن أبرز المواقف السامية لجلالته- نصره الله- دعمه المتواصل للجهود الدولية لإنهاء الصراع في اليمن؛ حيث استضافت عُمان جولات حوار بين الأطراف المتنازعة، مؤكدة دورها كوسيط موثوق.

كما شهد العهد الميمون لجلالته، تعزيز العلاقات مع المملكة العربية السعودية عبر توقيع العديد من الاتفاقيات المشتركة، وتطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. إضافة إلى ذلك، أدّت السلطنة دورًا محوريًا في التهدئة خلال التوترات بين إيران والغرب، مُستثمرة علاقاتها القوية مع جميع الأطراف لإيجاد حلول سلمية.

وعلى الصعيد الدولي، أكدت عُمان بقيادة جلالة السلطان التزامها بمبادئ التعايش والتعاون من خلال المشاركة في القمم الدولية وتعزيز علاقاتها الثنائية مع دول كبرى مثل الولايات المتحدة والصين، مما يعكس رؤية جلالته لتعزيز موقع السلطنة كجسر للتواصل والتفاهم بين الشعوب والدول.

هذا ولم تقتصر مُنجزات النهضة المتجددة على الجانب الاقتصادي فقط؛ بل امتدت لتشمل التنمية الاجتماعية والاهتمام بالمواطن العُماني كونه محور العملية التنموية. حظيت قطاعات الصحة والتعليم باهتمام خاص من قبل الحكومة؛ حيث تم العمل على تحسين جودة الخدمات الصحية وتوسيع نطاقها، مما يضمن توفير رعاية صحية شاملة ومتطورة. وفي التعليم، أُطلقت مبادرات وبرامج تهدف إلى تطوير المناهج الدراسية وتعزيز استخدام التكنولوجيا، لتأهيل الأجيال الجديدة للمشاركة الفاعلة في سوق العمل المتغير، إلى جانب الإعلان عن تأسيس مدارس جديدة بمختلف المحافظات حسب الضرورة، واستيعاب أكبر قدر ممكن من الخرجين التربويين وتوظيفهم.

كما كان تمكين الشباب والمرأة أحد أبرز ملامح العهد الجديد، إذ أتيحت للشباب فرص أكبر للتأهيل والتوظيف ودعم ريادة الأعمال، ليصبحوا شركاء حقيقيين في بناء الوطن. أما المرأة العُمانية، فقد واصلت دورها الريادي كشريك متكامل في مختلف المجالات، مساهمة في صياغة مسيرة التنمية وبناء المستقبل.

وعلى صعيد الحوكمة والإدارة، شهدت السلطنة تحديثًا للقوانين وإعادة هيكلة المؤسسات الحكومية، مما يعكس التزامها بتعزيز الكفاءة والشفافية. ولعب التحول الرقمي دورًا محوريًا في تسهيل الخدمات الحكومية وتقريبها من المواطن، وهو ما ساهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز ثقة المجتمع في الأداء المؤسسي.

ومع اكتمال خمس سنوات من العهد الجديد، تواصل سلطنة عُمان مسيرتها بخطى ثابتة نحو تحقيق المزيد من الإنجازات. ويمكن القول إنَّ التحديات التي واجهتها البلاد كانت دافعًا للتطور والابتكار، وروح التعاون التي يتحلى بها الشعب العُماني كانت وستظل أساس النجاح.

وفي هذه المناسبة المجيدة، نقفُ جميعًا لنرفع أسمى آيات الولاء والعرفان لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المُعظم- أعزه الله- مُجددين العهد بالعمل المُخلِص من أجل رفعة الوطن. وستظل عُمان شامخة بفضل حكمة قائدها وإخلاص شعبها، لتكون دائمًا رمزًا للسلام والتنمية والازدهار.

***********

همسة وطنية

في هذه المُناسبة الوطنية الغالية، نستحضر الحكمة السلطانية الخالدة لجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- عندما قال: "إنَّ بناء الوطن مسؤولية مشتركة يتشارك فيها الجميع، كل في موقعه ومجاله". إنَّها كلمات تُلهِمُنا لمواصلة العطاء والعمل بإخلاص، لتظل عُمان شامخة بعزم أبنائها وحكمة قائدها، نحو مستقبل أكثر إشراقًا وازدهارًا.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • أحمد سعد مع ويل سميث وابنه: “بقى عريس.. ربنا يبارك”
  • عُمان.. 5 سنوات من النهضة والسلام
  • أحمد سعد يمازح ويل سميث بصورة مع ابنه جيدن
  • "كنت بتعذب".. رنا سماحة تخرج عن صمتها بشأن طلاقها
  • بآية قرآنية.. يسرا تهنئ الأخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد
  • وقفة قبلية مسلحة في مديرية الشرية بالبيضاء تضامناً مع فلسطين وإعلان النفير العام
  • بسمة بوسيل بإطلالة جديدة كليًا: حبيت أنكد عليكوا
  • آية سماحة وأحمد مالك في 6 أيام والمخرج يهدي الفيلم لمحمد منير
  • الاستمتاع بالقادم.. تعليق قوى من رنا سماحة بعد انفصالها
  • صورة: عشرات الشهداء والإصابات في غارات إسرائيلية جديدة على قطاع غزة اليوم