لبنان.. توقيف مربّيتين تمارسان ضرب الأطفال في دار للحضانة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
أوقفت الأجهزة الأمنية اللبنانية مربيتين تمارس تعنيف وضرب الأطفال داخل دار للحضانة بمنطقة المتن، وذلك بعد انتشار مقاطع مصورة.
أخبار متعلقة
بعد مرور 27 ساعة.. الدفاع المدني السعودي ينشر لقطات لانتشال جثة باكستاني سقط في بئر بالمدينة المنورة
بعد ترخيصها رسميًا من المركزي المصري.. ما هي البنوك الرقمية وكيف تعمل؟
«اختفاء التغريدات».
وقالت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي إنه «في سياق التحقيق من قبل مفرزة الجديدة القضائية على أثر انتشار فيديو هزَّ الرأي العام وأظهر استياءه حول تعرّض اطفال للضرب والتعنيف داخل احد دور الحضانة، أُوقف ليل أمس 10/7/2023 كل من المدعوّتَين د. ح. (1979) وط. م. (1985)، وإن التحقيق مستمرّ بناءً على إشارة القضاء».
وكانت وزارة الصحة قد أعلنت يوم أمس إغلاق دار الحضانة بالشمع الأحمر.
لبنان.. توقيف مربّيتين تمارس ضرب الأطفال في دار للحضانة
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين لبنان دار حضانة تعنيف الأطفال
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تدّعي بدء التحقيق في استخدام غزيين كدروع بشرية
قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الإثنين، إن الشرطة العسكرية الإسرائيلية بدأت مؤخرا التحقيق في استخدام الجيش الإسرائيلي مدنيين فلسطينيين كدروع بشرية خلال الحرب على قطاع غزة .
وتحقق الشرطة العسكرية الإسرائيلية، بإيعاز من النيابة العسكرية، في ست حالات فقط استخدم فيها مدنيون فلسطينيون كدروع بشرية، رغم انتشار هذه الجريمة في صفوف القوات الإسرائيلية خلال الحرب.
ويأتي هذا التحقيق في أعقاب تقرير صادر عن الصليب الأحمر الدولي، في كانون الثاني/يناير الماضي، وضغوط دولية على إسرائيل، علما أن القوات الإسرائيلية استخدمت مدنيين غزيين كدروع بشرية منذ بداية الحرب تقريبا. وتصف القوات الإسرائيلية هؤلاء المدنيين الغزيين بأنهم "شاويش"، بمعنى "خدم" و"عبيد"، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" اليوم، الإثنين.
ويوثق تقرير الصليب الأحمر جرائم قتل عشوائي بحق مدنيين غزيين يقودها ضباط إسرائيليون كبار.
وسلم الصليب الأحمر قائد القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، يارون فينكلمان، شهادات أدلى بها سكان في قطاع غزة الذي جرى إرغامهم على أن يشكلوا دروعا بشرية، بعد تهديدهم هم وعائلاتهم سيستهدفون في حال لم ينفذوا أوامر الجيش الإسرائيلي في هذا السياق، وبعضها موثق بصور ومقاطع فيديو.
وأكد الصليب الأحمر في تقريره على أن تسعة جرائم كهذه على الأقل، ارتكبتها القوات الإسرائيلية بين كانون الأول/ديسمبر العام 2023 وكانون الثاني/يناير 2025، هي شهادات موثوقة ومؤكدة، فيما نقلت الصحيفة عن جنود إسرائيليين كثيرين تأكيدهم أنهم كانوا شاهدين على جرائم استخدام مدنيين كدروع بشرية، وأن "ألوية ناحال وغفعاتي والكوماندوز مسؤولة عن معظم الحالات التي جرى التحقيق فيها وتبين أن موثوقة".
وأشارت الصحيفة إلى أن جميع جرائم استخدام الغزيين كدروع بشرية متشابهة، وتشمل اعتقال مدنيين لمدة تتراوح بين أيام وأسابيع، وإرغامهم تحت التهديد بالتعاون في تنفيذ عمليات، من خلال تنكيل جسدي ونفسي ثم إطلاق سراحهم وإعادتهم إلى قطاع غزة، وقسم منهم أعيد اعتقالهم وآخرين أصيبوا خلال هذه العملية.
وطولب المدنيون بداية بإضرام النار في مبان سكنية وشقق ومخازن، وأحيانا تم إرسالهم إلى داخل المباني المشتعلة من أجل التأكد من أن النيران انتشرت في أنحائها، "وإذا لم تنتشر، فإن مهمتهم إضرام النار في المكان كله"، حسب الصحيفة.
وأشارت الصحيفة إلى أن استخدام المدنيين الغزيين كدروع بشرية تزايد بعد مقتل كلاب الجيش الإسرائيلي أو أنها فقدت قدراتها العملياتية، ونقل جنود وحدة الهندسة القتالية الخبراء في تفكيك الألغام من القطاع إلى لبنان، وتعطل آليات هندسية، وحدوث نقص في سائقين محترفين.
المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية هآرتس : قد نشهد عودة أسرى من غزة مطلع الأسبوع المقبل محدث: مبعوث ترامب يكشف تفاصيل مقترح تقدمت به حماس في الدوحة مبعوث ترامب يتحدث عن الاجتماع مع حماس في الدوحة الأكثر قراءة وزير الخارجية المصري ونظيره الفلسطيني يبحثان التحضير للقمة العربية وزير إسرائيلي: احتمالات السلام مع العرب تتزايد إذا هُزمت حماس أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة بدء توجه قادة عرب إلى القاهرة للمشاركة بقمة طارئة حول فلسطين عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025