جابر القرموطي: المشاركة في الانتخابات الرئاسية حجز مقعد في غرف الديمقراطية
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أكد الإعلامي جابر القرموطي، أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية ، يعد حجز مقعد في غرفة الدميقراطية، قائلًا: "حتي لو هناك تشويش عند بعض المصريين في عدد من الأمور التي تحدث حولهم ومنها أن هناك قيود علي رأيهم لذلك لابد من شرح أهمية النزول للإدلاء بالصوت لأختيار الشخص المناسب لقيادة الدولة.
وأضاف «القرموطي» في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أرى أن مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي وصلت إلي مرحلة متقدمة للغاية في مرحلة التعببير عن الرأي، فلذلك ينبغي علي جموع الشعب المصري النزول إلي صناديق الاقتراع للادلاء باصواتهم والمشاركة في العرس الديمقراطي .
وتابع «القرمزطي»: الإعلام والمنصات الرقمية والصحفية لها دورًا بارزًا في هذه المرحلة ويتحدث مع المرشحين والممثلين لهم بكل شفافية وعلي قدم المساواة، مُناشدًا الجميع بأن تبرز قوة الشعب المصري بالمشاركة والنزول لينعكس ذلك علي بلدنا الحبيبة مصر ونستكمل سويًا محلة البناء والتنمية.
وتجرى الانتخابات الرئاسية 2024، داخل مصر وفقا للجدول الزمني المقرر من الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، على أن يبدأ التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وحددت يوم 13 ديسمبر لانتهاء عملية الفرز وإرسال المحاضر للجان العامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جابر القرموطي الانتخابات الرئاسية المصرين عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
اتفاق سلام مرتقب بين الكونجو الديمقراطية ورواندا
كينشاسا (رويترز)
أخبار ذات صلةقالت مصادر لرويترز، إن الكونجو الديمقراطية ورواندا تعتزمان توقيع اتفاقية في واشنطن لتعزيز السلام والتنمية الاقتصادية في إطار مسعى دبلوماسي لإنهاء العنف بعد مكاسب حققها متمردون في شرق الكونجو الديمقراطية.
ومن المتوقع أن يوقع وزيرا خارجية البلدين على الاتفاقية في مراسم بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو.
وتأتي أنباء الاتفاقية في وقت تجري فيه واشنطن محادثات لاستثمار مليارات الدولارات في الكونجو الغنية بالمعادن.
وأعلنت رواندا هذا الأسبوع أنها تجري محادثات أيضا مع واشنطن بشأن صفقة معادن محتملة.
وشهدت الكونجو الديمقراطية تصاعدا في أعمال العنف بعد أن شنت حركة «23 مارس» المتمردة، هجوماً كبيراً في يناير أدى إلى سيطرتها على أكبر مدينتين في شرق البلاد.
وقال مصدر دبلوماسي، إن الاتفاق الذي سيوقع يهدف إلى إيجاد سبيل للسلام وللاستقرار والتنمية الاقتصادية المتكاملة في شرق الكونجو واستئناف العلاقات الثنائية الطبيعية.
وذكر مصدر آخر مطلع على الاتفاق إنه يهدف إلى بناء ثقة المستثمرين.
وتريد واشنطن توسيع الاستفادة من المعادن في الكونجو الديمقراطية، مثل «النحاس والكوبلت والليثيوم»، والتي تستخدم في تصنيع الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية.