على متن القطار.. رجل يسأل زعيم حسب العمال البريطاني "كم طفلا يجب أن يموت في غزة" والشرطة تعتقله
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
واجه زعيم حزب العمال البريطاني، كير ستارمر، احتجاجات أثناء زيارته لغلاسكو بسبب رفضه الدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة.
اعلانوأظهر مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي السير كير وهو يواجه أحد ركاب القطار، الذي سأله: "كير، كم طفلًا آخر في فلسطين يجب أن يموت قبل أن تدعو إلى وقف إطلاق النار؟"
وتجمع المتظاهرون في محطة جلاسكو المركزية في شارع جوردون حيث وصل ستارمر.
واستمر الاحتجاج خارج فندق كراون بلازا على طريق الكونجرس حيث كان زعيم حزب العمال يحضر حفل عشاء لجمع التبرعات.
لقاء على هامش كوب-28.. الرئيس الإسرائيلي يطلب من ملك بريطانيا استخدام نفوذه لتحرير الرهائن لدى حماسشاهد: مظاهرات حاشدة دعمًا للفلسطينيين في بريطانياوقالت الشرطة إن رجلا (33 عاما) وامرأة (26 عاما) اعتقلا ووجهت إليهما اتهامات بارتكاب "جرائم فوضى".
وقد زعم ستارمر أن وقف إطلاق النار لن يكون مناسباً، لأنه من شأنه أن يجمد الصراع ويشجع حماس.
وكان تقرير نشرته صحيفة "تايمز" البريطانية ذكر أنه في الوقت الذي ينأى فيه رئيس حزب العمال البريطاني كير سترامر، عن دعم وقف إطلاق النار في غزة، فإن كثيرا من أعضاء حزبه لا يشاركونه الرأي.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة حزب العمال بريطانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط روسيا غزة حركة حماس فلسطين ضحايا قصف إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط روسيا غزة حركة حماس وقف إطلاق النار یعرض الآن Next حزب العمال
إقرأ أيضاً:
السفير حسام زكي: قدرة إدارة بايدن على التأثير في الصراع العربي الإسرائيلي ليست كبيرة
قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد بجامعة الدول العربية، إن الأيام الحالية هي الأخيرة للإدارة الأمريكية، وهناك تغييرات في السلطة، وبالتالي قدرة الإدارة الحالية على التأثير في الصراع لن تكون كبيرة، ويتوقف الأمر على الطرف الإسرائيلي بالنسبة لرغبته في حل الصراع.
إسرائيل لا ترغب في إعطاء هدايا للإدارة الأمريكية الحاليةوأضاف زكي، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن التقديرات تشير إلى أن الطرف الإسرائيلي لا يرغب في إعطاء الإدارة الأمريكية المغادرة أي هدايا، ولكن يريد الاحتفاظ بكل جديد للإدارة الجديدة.
وتابع: «العلاقات العربية الأمريكية قديمة ومتشعبة، وتربط الولايات المتحدة الأمريكية بكل الدول العربية؛ فهناك دول لها علاقات عميقة مع واشنطن، وهناك دول لها علاقات عادية، وهذه العلاقات ليست عُرضة للتغير خلال فترة رئاسية واحدة مهما كانت هذه الفترة، ونأمل ألا تتعرض العلاقات للاهتزاز، ولكن يجب إدراك أن موقف القضية الفلسطينية سيكون عاملًا مهمًا لرؤية الأطراف العربية لأداء الإدارة الأمريكية».